عرض مشاركة واحدة
  #2  
قديم 12 جمادى الآخرة 1432هـ/15-05-2011م, 10:43 AM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي الفعل المضارع وحده

الفعل المضارع وحده
1- {على أن تأجرني ثماني حجج} [28: 27].
2- {ألم تر أنا أرسلنا الشياطين على الكافرين تؤزهم أزا} [19: 83].
3- {لا تتخذوا بطانة من دونكم لا يألونكم خبالا} [3: 118].
أي لا يقصون في جلب الخبال، المفردات.
4- {ولا يؤوده حفظهما} [2: 255].
أي لا يثقله حفظهما وأصله من الأرد، آد يؤود أودا وإيادا: إذا أثقله من المفردات.
5- {يرجون تجارة لن تبور} [35: 29].
(ب) {ومكر أولئك هو يبور} [35: 10].
6- {وألقى الألواح وأخذ برأس أخيه يجره إليه} [7: 150].
7- {إن لك أن لا تجوع فيها ولا تعرى} [20: 118].
8- {أفرأيتم ما تحرثون} [56: 63].
9- {إنما النجوى من الشيطان ليحزن الذين آمنوا} [58: 10].
(ب) {ولا يحزنك الذين يسارعون في الكفر} [3: 176].
(ج) {قال إني ليحزنني أن تذهبوا به} [12: 13].
(د) {لا يحزنهم الفزع الأكبر} [21: 103].
في [شرح الشافية للرضي: 1/ 87]: «وقد يجيء الثلاثي متعديا ولازما في معنى واحد نحو: فتن الرجل، أي صار مفتتنا وفتنته: أي أدخلت فيه الفتنة وحزن وحزنته أي أدخلت فيه الحزن ثم تقول أفتنته وأحزنته فيها لنقل فتن وحزن اللازمين لا المتعديين، فأصل معنى أحزنته: جعلته حزينا، كأذهبته وأخرجته.
وأصل معنى حزنته: جعلت فيه الحزن وأدخلته فيه ككحلته ودهنته، أي جعلت فيه كحلا ودهنا، والمغزى من حزنته وأحزنته شيء واحد، لأن من أدخلت فيه الحزن فقد جعلته حزينا، إلا أن الأول يفيد هذا المعنى على سبيل النقل والتصيير لمعنى فعل خر وهو حزن دون الثاني».
10- {ولقد صدقكم الله وعده إذ تحسونهم بإذنه} [3: 152].
في المفردات: «الثاني: أصبت حاسته، نحو: كيدته وفأدته، ولما كان ذلك قد يتولد منه القتل عبر به عن القتل فقيل: حسسته، أي قتلته، قال تعالى {إذ تحسونهم بإذنه}»
11- {ولا يحض على طعام المسكين} [69: 34، 107: 3].
12- {إنه ظن أن لن يحور} [84: 14].
أي لن يبعث، من المفردات
13- {وإن يخذلكم فمن ذا الذي ينصركم من بعده} [3: 160].
14- {وإن أنتم إلا تخرصون} [6: 148].
(ب) {وإن هم إلا يخرصون} [6: 116].
3 قيل معناه يكذبون المفردات.
15- {وما كنت تتلو من قبله من كتاب ولا تخطه بيمينك} [29: 48].
16- {وتتخذون مصانع لعلكم تخلدون} [26: 129].
(ب) {يضاعف له العذاب ويخلد فيه مهانا} [25: 69].
17- {أم يدسه في التراب} [17: 59].
الدس: إدخال الشيء في الشيء بضرب من الإكراه، المفردات
18- {فلذلك الذي يدع اليتيم} [107: 2].
الدع: الدفع الشديد وأًله أن يقال للعاثر: دع دع، من المفردات.
19- {تدور أعينهم كالذي يغشى عليه من الموت} [33: 19].
20- {فأصبح هشيما تذروه الرياح} [18: 45].
21- {وجد من دونهم امرأتين تذودان} [28: 23].
22- {يوم ترجف الأرض والجبال} [73: 14].
(ب) {يوم ترجف الراجفة} [79: 6].
23- {أن تقول فرقت بين بني إسرائيل ولم ترقب قولي} [20: 94].
(ب) {كيف وإن يظهروا عليكم لا يرقبوا فيكم إلا ولا ذمة} [9: 8].
(ج) {لا يرقبون في مؤمن إلا ولا ذمة} [9: 10].
لا يراعوا حلفا، من الكشاف.
24- {فيركمه جميعا فيجعله في جهنم} [8: 37].
الركام: ما يلقى بعضه فوق بعض: من المفردات.
25- {ولا تسبوا الذين يدعون من دون الله فيسبوا الله عدوا بغير علم} [6: 108].
26- {قال إنه يقول إنها بقرة صفاء فاقع لونها تسر الناظرين} [2: 69].
27- {ثم بدا لهم من بعد ما رأوا الآيات ليسجننه حتى حين} [12: 35].
28- {يكادون يسطون بالذين يتلون عليهم آياتنا} [22: 73].
في المفردات: «السطوة: البطش برفع اليد، يقال: سطا به، قال تعالى: {يكادون يسطون} وأصله من سطا الفرس على الرمكة يسطو: إذا أقام على رجليه رافع يديه، أما مرحا وإما نزوا على الأنثى»
29- {وإن يسلبهم الذباب شيئا لا يستنقذونه منه} [22: 73].
30- {ليبعثن عليهم إلى يوم القيامة من يسومهم سوء العذاب} [7: 167].
(ب) {يسومونكم سوء العذاب} [7: 141]. = 2
31- {ن والقلم وما يسطرون} [68: 1].
32- {بل أحياء ولكن لا تشعرون} [2: 154]. =4، يشعرون= 21.
33- {وما أريد أن أشق عليك} [28: 27].
جاء الماضي من معنى آخر: {ثم شققنا الأرض شقا} [80: 26].
34- {قال إنما أشكو بثي وحزني إلى الله} [12: 86].
35- {وإلا تصرف عني كيدهن أصب إليهن} [12: 33].
في المفردات: «صبا فلان يصبو صبوة وصبوا، إذا نزع واشتاق وفعل فعل الصبيان».
36- {وأن تصوموا خير لكم} [2: 184]. فليصمه
37- {يومئذ يصدر الناس أشتاتا} [99: 6].
38- {ويستخلف ربي قوما غيركم ولا تضرونه شيئا} [11: 57]. ولا تضروه، يضركم= 3.
39- {يطلبه حثيثا} [7: 54].
40- {أفتوني في رؤياي إن كنتم للرؤيا تعبرون} [12: 43].
في المفردات: «التعبير: مختص بتعبير الرؤيا وهو العابر من ظاهرها إلى باطنها... وهو أخص من التأويل».
41- {ولا تعد عيناك عنهم} [18: 28]. لا تعدوا، يعدون.
42- {تعرج الملائكة والروح إليه} [70: 4]. يعرج= 3، يعرجون. في المفردات: «العروج: ذهاب في صعود».
43- {وما يعزب عن ربك من مثقال ذرة في الأرض ولا في السماء} [10: 61]. =2
في المفردات: «العازب: المتباعد في طلب الكلأ عن أهله، يقال: عزب يعزب ويعزب»
44- {ومن يعش عن ذكر الرحمن نقيض له شيطانا} [43: 36]. في المفردات: «العشا: ظلمة تعترض العين».
45- {فلا تعضلوهن أن ينكحن أواجهن} [2: 232].
وفي المفردات: «وعضلته: شددته بالعضل المتناول من الحيوان نحو: عصيته، وتجوز في كل منع شديد».
46- {فأتوا على قوم يعكفون على أصنام لهم} [7: 138].
في المفردات: «العكوف: الإقبال على الشيء وملازمته على سبيل التعظيم له»
47- {ذلك أدنى أن لا تعولوا} [4: 3].
في المفردات: «الغول: يقال، فيما يهلك، والغول، فيما يثقل.. ومنه العول: وهو ترك التصفية بأخذ الزيادة».
48- {ود الذين كفروا لو تغفلون عن أسلحتكم} [4: 102].
49- {ولا تغلوا في دينكم ولا تقولوا على الله إلا الحق} [4: 171، 5: 77]. الغلو: تجاوز الحد، من المفردات.
50- {ومن الشياطين من يغوصون له} [21: 82].
في المفردات: «الغوص: الدخول: تحت الماء وإخراج شيء منه ويقال: لك ما انهجم على غامض فأخرجه غائص عينا كان أو علما».
51- {يسبحون الليل والنهار لا يفترون} [21: 20].
أي لا يسكنون عن نشاطهم في العبادة، المفردات.
52- {وقالوا لن نؤمن لك حتى تفجر لنا من الأرض ينبوعا} [17: 90].
(ب) {ليفجر أمامه}.
أي يريد الحياة لتعاطى الفجور فيها، وقيل: معناه: ليذنب فيها، المفردات.
53- {إنا نخاف أن يفرط علينا أو أن يطغى} [20: 45].
أي يتقدم، من المفردات، وفي الكشاف أي يعاجلنا بالعقوبة ويبادرنا بها.
54- {والذين إذا أنفقوا لم يسرفوا ولم يقتروا} [25: 67].
في المفردات: «القتر: تقليل النفقة وهو بإزاء الإسراف وكلاهما مذمومان».
55- {يتقدم قومه يوم القيامة} [11: 98].
في المفردات: «وقدمت فلانا أقدمه: إذ تقدمته».
56- {ليس عليكم جناحا أن تقصروا من الصلاة} [4: 101].
في المفردات: «قصر الصلاة: جعلها قصيرة بتلك بعض أركانها ترخيصا».
57- {ولا تقف ما ليس لك به علم} [17: 36].
في المفردات: «قفوت أثره واقتفيته: تبعت قفاه، والاقتفاء: إتباع القفا، كما أن الارتداف: إتباع الردف ويكنى بذلك عن الاغتباب وتتبع المعايب، قوله {لا تقف ما ليس لك به علم} أي لا تحكم بالقيافة والظن القيافة مقلوبة عن الاقتفاء فيما قيل نحو: جذب وجبذ»
58- {إذ يلقون أقلامهم أيهم يكفل مريم} [3: 44]. يكفله= يكفلونه.
في المفردات: «الكفالة: الضمان»
59- {وتركنا بعضهم يومئذ يموج في بعض} [18: 99].
في المفردات: «ماج كذا يموج وتموج تموجا، اضطرب اضطراب الموج»
60- {يوم تمور المساء مورا} [9: 52].
(ب) {فإذا هي تمور} [67: 16].
في المفردات: «المور: الجريان السريع».
61- {تنبت بالدهن وصبغ للآكلين} [23: 20].
62- {فأووا إلى الكهف ينشر لكم ربكم من رحمته} [18: 16].
(ب) {وينشر رحمته} [42: 28].
63- {وأتيناه من الكنوز ما إن مفاتحه لتنوء بالعصبة} [28: 76].
في المفردات: «يقال: ناء بجانبه ينوء ويناء، أي نهض، وأنأته: أنهضته»
وفي الكشاف: «ناء به الحمل: إذا أثقله حتى أماله».
64- {قال هي عصاي أتوكأ عليها وأهش بها على غنمي} [20: 18].
في المفردات: «الهش: يقارب الهز في التحريك ويقع على الشيء اللين كهش الورق، أي خبطه بالعصا، قال: {وأهش بها غنمي} ».


رد مع اقتباس