تصطلون
{أو آتيكم بشهاب قبس لعلكم تصطلون} [27: 7].
= 2.
في المفردات: «أصل الصلى لإيقاد النار، صلى بالنار، وبكذا، أي بلى بها، واصطلى بها...».
اصطنعتك
{ثم جئت على قدر يا موسى واصطنعتك لنفسي} [20: 41].
في المفردات: «الاصطناع: المبالغة في إصلاح الشيء».
وفي [البحر: 6/ 243]: «أي جعلتك موضع الصنيعة، ومقر الإكمال والإحسان، وأخلصتك بالإلطاف، واخترتك لمحبتي، يقال: اتخذ فلان فلانا: اتخذه صنيعة، وهو افتعال من الصنع، وهو الإحسان إلى الشخص، حتى يضاف إليه فيقال: هذا صنيع فلان. وقال الزمخشري هذا تمثيل لما خوله من منزلة التقريب والتكريم والتكلم والتكليم».
اصطاد
{وإذا حللتم فاصطادوا} [5: 2].
بمعنى الثلاثي مع إفادة المبالغة.
اضطر
{ومن كفر فأمتعه قليلا ثم أضطره إلى عذاب النار} [2: 126].
نضطرهم.
في [الكشاف: 1/ 186]: «فألزه إلى عذاب النار لز المضطر الذي لا يملك الامتناع مما اضطر إليه».
في القاموس: الاضطرار: الاحتياج إلى الشيء، واضطره إليه: أحوجه وألجأه فاضطر.
اطلع
1- {فاطلع فرآه في سواء الجحيم} [37: 55].
اطلع.
2- {فاجعل لي صرحا لعلي أطلع إلى إله موسى} [28: 38].
= 2.
في [البحر: 7/ 120]: « {فاطلع} اطلع بمعنى طلع، يقال: إلى الجبل واطلع بمعنى واحد، أي صعد، فافتعل فيه بمعنى الفعل المجرد».