اجتمع
{قل لئن اجتمعت الإنس والجن على أن يأتوا بمثل هذا القرآن لا يأتون بمثله} [17: 88].
بمثله.
اجتمعوا.
اجتنب
1- {والذين اجتنبوا الطاغوت أن يعبدوها} [39: 17].
2- {إن تجتنبوا كبائر ما تنهون عنه نكفر عنكم سيئاتكم} [4: 31].
يجتنبون = 2.
3- {واجتنبوا الطاغوت} [16: 36].
في المفردات: {واجتنبوا الطاغوت} عبارة عن تركهم إياها. {فاجتنبوه} وذلك أبلغ من قولهم: اتركوه.
احتسب
{ويرزقه من حيث لا يحتسب} [65: 3].
يحتسبوا. يحتسبون.
في [الكشاف: 4/ 133]: «وبدا لهم من سخط الله وعذابه ما لم يكن قط في حسابهم، ولم يحدثوا به نفوسهم». [البحر: 8/ 422].
احترق
{فأصابها إعصار فيه نار فاحترقت} [2: 266].
في المفردات: «يقال: أحرق كذا فاحترق. والحريق: النار».
وفي [البحر: 2/ 315]: «هذا فعل مطاوع لأحرق، كأنه قيل فيه نار أحرقها الله فاحترقت، كقولهم: أنصفته فانتصف، وأقدته فاتقد، وهذه المطاوعة هي انفعال في المفعول يكون له قابلية للواقع به، فيتأثر له».
يختص
{والله يختص برحمته من يشاء} [2: 105].
= 2.
في المفردات: «وقد خصه بكذا يخصه، واختصه يختصه».
وفي [البحر: 1/ 340 – 341]: «أي يفرد بها، وضد الاختصاص الاشتراك.
ويحتمل أن يكون يختص هنا لازمًا، أي ينفرد، إذ الفعل يأتي كذلك يقال: اختص زيدا بكذا، واختصصته به. ولا يتعين هنا تعدية إذ يصح: والله ينفرد برحمته من يشاء، فيكون {من} فاعلة، وهو افتعل من خصصت زيدا بكذا.
فإذا كان لازما كان لفعل الفاعل بنفسه، نحو: اضطررت وإذا كان متعديا كان موافقا لفعل المجرد، نحو: كسب زيد مالا، واكتسب زيد مالا».