عرض مشاركة واحدة
  #24  
قديم 1 ربيع الثاني 1432هـ/6-03-2011م, 07:50 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي الآيات

الآيات

1- {وما يعلمان من أحد حتى يقولا إنما نحن فتنة} [2: 102].
(من) زائدة. [البحر: 1/ 330].
2- {وما هم بضارين به من أحد} [2: 102].
(من) زائدة. [البحر: 1/ 332].
3- {ولا المشركين أن ينزل عليكم من خير} [2: 105].
[المقتضب: 4/ 52، 138]، [البحر: 1/ 340].
وقيل: (من) للتبعيض. [العكبري: 1/ 31]، [الجمل: 1/ 92].
4- {وما لكم من دون الله من ولي ولا نصير} [2: 107].
(من دون) متعلق بما تعلق به (لكم). (من ولي) (من) زائدة. [البحر: 1/ 345].
5- {وما له في الآخرة من خلاق} [2: 200].
6- {له فيها من كل الثمرات} [2: 266].
(من) زائدة عند الأخفش، وخروجها الجمهور على حذف الموصوف. [البحر: 2/ 314]، [العكبري: 1/ 63].
7- {ولهم فيها من كل الثمرات} [47: 15].
(من) زائدة عند الأخفش.
وفي [البرهان: 4/ 425] : «فإن الله وعد أهل الجنة أن يكون لهم فيها كل نوع من أجناس الثمار، مقدار ما يحتاجون إليه وزيادة، ولم يجعل جميع الذي خلقه الله من الثمار عندهم، بل عند كل منهم من الثمرات ما يكفيه وليس المعنى على أن جميع الجنس عندهم، حتى لم تبق معه بقية، لأن في ذلك وصف ما عند الله بالتناهي».
8- {وما له من ناصرين} [3: 22].
9- {وما من إله إلا الله} [3: 62].
(من) زائدة لاستغراق الجنس. [البحر: 2/ 482].
10- {وما للظالمين من أنصار} [3: 192].
[الجمل: 1/ 247].
11- {وما يضرونك من شيء} [4: 113].
(من) زائدة. [العكبري: 1/ 108].
12- {ما يريد الله ليجعل عليكم من حرج} [5: 6].
مفعول (يريد) محذوف تتعلق به اللام.
(من حرج) (من) زائدة للنفي الذي في صدر الكلام، وإن لم يكن النفي واقعا على فعل الحرج. [البحر: 1/ 439].
13- {وما تأتيهم من آية من آيات ربهم إلا كانوا عنها معرضين} [6: 4].
(من) الأولى زائدة لاستغراق الجنس، ومعنى الزيادة فيها أن ما بعدها معمول لما قبلها، فإذا كانت النكرة بعدها مما لا يستعمل إلا في النفي العام كانت (من) لتأكيد الاستغراق، نحو: ما في الدار من أحد، وإذا كانت مما يجوز أن يراد بها الاستغراق وأن يراد بها نفي الوحدة، أو نفي الكمال كانت (من) دالة على الاستغراق: نحو: ما قام من رجل.
(من) الثانية للتبعيض. [البحر: 4/ 73-74]، [العكبري: 1/ 130]، [الجمل :2/ 5].
14- {وما تسقط من ورقة إلا يعلمها} [6: 59].
(من) زائدة لاستغراق الجنس، [البحر: 4/ 145]، [المغني: 2/ 16].
15- {إذ قالوا ما أنزل الله على بشر من شيء} [16: 91].
(من) زائدة في المفعول به. [العكبري: 1/ 140].
16- {ولا حرمنا من شيء} [6: 148].
(من) زائدة في المفعول. [العكبري: 1/ 147]، [الجمل: 2/ 104].
17- {ما سبقكم بها من أحد من العالمين} [7: 80].
(من) الأولى زائدة، والثانية للتبعيض، [الجمل: 2/ 159].
18- {وما وجدنا لأكثرهم من عهد} [7: 102].
(من) زائدة تدل على استغراق جنس العهد. [البحر: 4/ 354].
19- {وما تتلوا منه من قرآن} [10: 61].
(من قرآن) (من) زائدة. [العكبري: 2/ 16]، [الجمل: 2/ 353].
20- {ما كان لنا أن نشرك بالله من شيء} [12: 38].
(من) زائدة، و(شيء) يراد به الشرك، أو المصدر. [البحر: 5/ 310].
21- {وما أرسلنا من رسول إلا بلسان قومه} [14: 4].
(من) زائدة في المفعول. [الجمل: 2/ 507].
22- {ما تسبق من أمة أجلها} [15: 5].
(من) زائدة تفيد استغراق الجنس، أي ما تسبق أمة. [البحر: 5/ 446].
23- {فإذا سويته ونفخت فيه من روحي فقعوا له ساجدين} [15: 29].
(من) زائدة، أو للتبعيض. [الجمل :2/ 536].
24- {لو شاء الله ما عبدنا من دونه من شيء} [16: 35].
(من) الأولى بيانية، والثانية زائدة. [الجمل: 2/ 562].
25- {وإن من قرية إلا نحن مهلكوها قبل يوم القيامة} [17: 58].
(من) زائدة في المبتدأ تدل على استغراق الجنس. [الحبر: 6/ 52]، [الجمل: 2/ 623].
26- {لتبتغوا من فضله} [17: 66].
(من) زائدة في المفعول. [الجمل: 2/ 627].
27- {وما أرسلنا من قبلك من رسول ولا نبي إلا إذا تمنى} [22: 52].
(من قبلك) لابتداء الغاية. (من رسول) زائدة لاستغراق الجنس. [البحر: 6/ 382].
28- {وأنبتت من كل زوج بهيج} [22: 5].
المفعول محذوف، أي زوجا، أو أشياء. (من) زائدة عند الأخفش. [العكبري: 2/ 73].
29- {ما تسبق من أمة أجلها} [23: 43].
(من) زائدة في الفاعل. [الجمل: 3/ 193].
30- {ما كان ينبغي لنا أن نتخذ من دونك من أولياء} [25: 18].
(من) زائدة في المفعول: وحسن زيادتها انسحاب النفي على (نتخذ) لأنه معمول لينبغي، وإذا انتفى الانبغاء لزم منه انتفاء متعلقه، وهو اتخاذ ولي من دون الله. ونظير ذلك قوله تعالى: {ما يود الذين كفروا من أهل الكتاب ولا المشركين أن ينزل عليكم من خير من ربكم} [2: 105].
[البحر: 6/ 488-489].
30- {وما يأتيهم من ذكر من الرحمن محدث إلا كانوا عنه معرضين} [26: 5].
(من ذكر) (من) زائدة في الفاعل. (من الرحمن) للابتداء. [الجمل: 3/ 273].
31- {فما كان له من فئة ينصرونه من دون الله} [28: 81].
(من فئة) (من) زائدة للاستغراق. [البحر: 7/ 135].
32- {ولقد تركنا منها آية} [29: 35].
الفراء: المعنى: تركناها آية. وهذا لا يتجه إلا على زيادة (من) في الواجب؛ نحو قوله: أمهرت منها جبة، يريد: مهرتها. [البحر: 7/ 151].
33- {وما كنت تتلو من قبله من كتاب} [29: 48].
(من كتاب) (من) زائدة. [البحر: 7/ 155]، الجمل: 3/ 378]، [العكبري: 2/ 99].
34- {وما هم بحاملين من خطاياهم من شيء} [29: 12].
(من شيء) (من) زائدة في مفعول اسم الفاعل. (من خطاياهم) حال من (شيء). [العكبري: 2/ 59].
35- {ضرب لكم مثلا من أنفسكم هل لكم مما ملكت أيمانكم من شركاء فيما رزقناكم} [30: 28].
(من أنفسكم) لابتداء الغاية، (مما ملكت) للتبعيض. (من شركاء) زائدة لتأكيد الاستفهام الجاري مجرى النفي. [البحر: 7/ 170]، [الجمل :3/ 389].
36- {هل من شركائكم من يفعل من ذلكم من شيء} [30: 40].
(من) الأولى للتبعيض، والجار والمجرور خبر (من يفعل). الثانية حال من شيء نعت تقدم، الثالثة زائدة لانسحاب الاستفهام الذي معناه النفي على الكلام. [البحر: 7/ 175]، [الجمل :3/ 394].
37- {لا يحل لك النساء من بعد ولا أن تبدل بهن من أزواج} [33: 52].
(من أزواج) (من) زائدة وفائدتها استغراق جنس الأزواج بالتحريم. [البحر: 7/ 244]، [الجمل: 3/ 445] .
38- {ما جعل الله لرجل من قلبين في جوفه} [33: 4].
(من) زائدة في المفعول. [الجمل: 3/ 419].
39- {ولئن زالتا إن أمسكهما من أحد من بعده} [35: 41].
(من) الأولى زائدة لتأكيد الاستغراق، والثانية لابتداء الغاية. [البحر: 7/ 318]، [الجمل: 3/ 494].
40- {وما كان الله ليعجزه من شيء في السموات ولا في الأرض} [35: 44]
(من) لاستغراق الأشياء. [البحر: 7/ 320].
41- {وما تحمل من أنثى . . . وما يعمر من معمر} [35: 11].
(من) زائدة فيهما. [الجمل: 3/ 485].
42- {وما أنزلنا على قومه من بعده من جند من السماء} [36: 28].
(من بعده) لابتداء الغاية، (من جند) زائدة. [البحر: 7/ 331].
43- {وفجرنا فيها من العيون} [36: 34].
(من) زائدة عند الأخفش، وعند غيره المفعول محذوف، أي من العيون ما ينتفعون به. [العكبري: 2/ 205].
44- {وترى الملائكة حافين من حول العرش} [39: 75].
قال الأخفش: (من) زائدة. وقيل: لابتداء الغاية. [البحر: 7/ 443].
45- {وما تخرج من ثمرات من أكمامها} [41: 47].
(من ثمرات) زائدة في الفعل. [الجمل: 4/ 46].
46- {يغفر لكم من ذنوبكم} [46: 31، 71: 4].
(من) للتبعيض. وقيل: زائدة. [البحر: 8/ 68، 338]، [المغني: 2/ 17]، [الرضي :2/ 300].
وفي [البرهان: 4/ 423] : «وجوز الأخفش زيادتها في الإثبات؛ كقوله تعالى: {يغفر لكم من ذنوبكم} [46: 31، 71: 4]. والمراد الجميع بدليل: {إن الله يغفر الذنوب جميعا} [39: 53]. فوجب حمل الأول على الزيادة: دفعا للتعارض.
وقد نوزع في ذلك بأنه إنما يقع التعارض لو كانتا في حق قبيل واحد، وليس كذلك، فإن الآية التي فيها (من) لقوم نوح، والأخرى لهذه الأمة . . . ». لطيفة: إنها حيث وقعت في خطاب المؤمنين لم تذكر (من) كما في سورة [الصف: 12]، و[الأحزاب: 71]، وذكرت (من) في خطاب الكفار كما في سورة [نوح: 4]، و[الأحقاف: 31]. [البرهان: 4/ 425-426]، وما ذاك إلا للتفرقة بين الخطابين، لئلا يسوى بين الفريقين في الوعد.
47- {وما ألتناهم من عملهم من شيء} [52: 21].
(من) الثانية زائدة، والأولى حال من (شيء) أو متعلقة بألتناهم. [العكبري :2/ 129]، [الجمل :4/ 211].
48- {ما أصاب من مصيبة في الأرض ولا في أنفسكم إلا في كتاب} [57: 22].
(من) زائدة لوجود الشرطين، [الجمل: 4/ 287].
49- {فما أوجفتم عليه من خيل ولا ركاب} [59: 6].
(من) زائدة في المفعول تدل على الاستغراق، [البحر: 8/ 245]، [العكبري: 2/ 136].
50- {فهل ترى لهم من باقية} [69: 8].
51- {ولقد صرفنا للناس في هذا القرآن من كل مثل} [17: 89].
المفعول محذوف، أي البينات والعبر، أو (من) زائدة والمفعول (كل). [البحر: 6/ 79]، [العكبري: 2/ 55].
52- {ما ترى في خلق الرحمن من تفاوت} [67: 3].
53- {فارجع البصر هل ترى من فطور} [67: 3].
[المغني: 2/ 16].
54- {ما اتخذ الله من ولد وما كان معه من إله} [23: 91].
زيدت (من) في المنصوب، والمرفوع. [المغني: 2/ 17].
55- {ما فرطنا في الكتاب من شيء} [6: 38].
(من) زائدة في المفعول المطلق عند العكبري، [المغني: 2/ 17].
56- {ولقد جاءك من نبأ المرسلين} [6: 34].
(من) زائدة، أو حال. [الرضي :2/ 301].
في [البرهان: 4/ 425]: «وأما الثالثة فللتبعيض، بدليل قوله: {ورسلا قد قصصناهم عليك من قبل ورسلا لم نقصصهم عليك} [4: 164]».
57- {وقد بلغت من الكبر عتيا} [19: 8].
(من) متعلقة بالفعل، أو حال من (عتيا). وقيل: زائدة. [العكبري: 2/ 85].


رد مع اقتباس