الحنان
قال أبو سليمان حَمْدُ بن محمد بن إبراهيم الخطابي (ت: 388هـ): (ومما يدعو به الناس، خاصهم وعامهم، وإن لم تثبت به الرواية عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قولهم: [الحنان والمنان].
قوله: الحنان: معناه: ذو الرحمة والعطف، والحنان – [مخفف] -: الرحمة. قال طرفة:
أبا منذر أفنيت فاستبق بعضنا
حنانيك بعض الشر أهون من بعض). [شأن الدعاء: 105]