اشتمال السورة على الاستعاذة من وسوسة شياطين الإنس والجن إلينا وعنّا، ووسوسة نفوسنا لنا ولغيرنا
فشملت السورة الاستعاذة من:
1: وسوسة شياطين الإنس والجنّ إلينا وعنَّا.
2: ووسوسة نفوسنا لنا ولغيرنا.
وهذه الوسوسة يكون فيها من الشر العظيم بتزيين المعاصي والتصديق بالباطل، والصد عن فعل الطاعات والتصديق بالحق ما يقترف به العباد من السيئات ويحرم بسببه من الخيرات والحسنات، ويحل عليه العقوبات ويعرّضه للفتن، وهذه شرور عظيمة لمن تأملها.