عرض مشاركة واحدة
  #8  
قديم 4 ذو الحجة 1434هـ/8-10-2013م, 10:39 AM
أم سهيلة أم سهيلة غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Mar 2013
المشاركات: 2,672
افتراضي

تقسيمات أخرى

الميادين والبساتين والمقاصير والعرائس والديابيج والرياض
أثر عبد الله بن مسعود رضي الله عنه:
قالَ أبو عُبيدٍ القاسمُ بن سلاَّمٍ الهَرَوِيُّ (ت:224هـ): (حدثنا حجاج، عن المسعودي، عن أبي إسحاق، عن أبي عبيدة قال: قال عبد الله: إذا وقعت في آل حم, وقعت في روضات دمثات أتأنق فيهن). [فضائل القرآن:]
أثر آخر لعبد الله بن مسعود
:
قالَ أبو عُبيدٍ القاسمُ بن سلاَّمٍ الهَرَوِيُّ (ت:224هـ): (حدثنا الأشجعي، عن سفيان بن عيينة، عن ابن أبي نجيح، عن مجاهد قال: قال عبد الله: آل حم ديباج القرآن). [فضائل القرآن:]

أثر مسعر رحمه الله :
قالَ أبو عُبيدٍ القاسمُ بن سلاَّمٍ الهَرَوِيُّ (ت:224هـ): ( حدثنا الأشجعي، عن مسعر بن كدام، عمن حدثه قال: مر رجل بأبي الدرداء وهو يبني مسجدا له فقال له: أبني هذا المسجد لآل حم؟.وقال مسعر: بلغني أنهن [آل حم] كن يسمين العرائس). [فضائل القرآن:]
أثر أبي مسعود الأنصاري رضي الله عنه:
قالَ مُحَمَّدُ بنُ أَيُّوبَ بنِ الضُّرَيسِ (ت:294 هـ) : (أخبرنا علي بن الحسن، حدثنا الزنجي، عن ابن أبي نجيح، عن مجاهد، عن أبي مسعود الأنصاري قال: حم ديباج القرآن). [فضائل القران]

قالَ مُحَمَّدُ بنُ أَيُّوبَ بنِ الضُّرَيسِ (ت:294 هـ): (أخبرنا يزيد بن عبد العزيز، حدثنا إسماعيل بن عياش، عن إسماعيل بن رافع، عن إسحاق بن عبد الله بن أبي فروة قال: بلغنا أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((إن لكل شجر ثمرا، وإن ثمر القرآن ذوات حم هن روضات مخصبات، معشبات متجاورات، فمن أحب أن يرتع في رياض الجنة فليقرأ الحواميم، ومن قرأ سورة الدخان في ليلة الجمعة أصبح مغفورا له، ومن قرأ {الم تنزيل السجدة}، و{تبارك الذي بيده الملك} في يوم وليلة، فكأنما وافق ليلة القدر...)) ) [فضائل القران:م3]
قالَ مُحَمَّدُ بنُ أَحمدَ بنِ نَصْرٍ الرَّمْلِيُّ (ت:295هـ): (ثنا أحمد بن محمّدٍ القوّاس المكّيّ، قال: ثنا مسلم بن خالد الزنجي، عن ابن أبي نجيحٍ، عن مجاهدٍ عن عبد اللّه بن مسعودٍ قال: {حم} ديباج القرآن).). [جزء تفسير مسلم بن خالد الزنجي: 61]
قالَ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدٍ الثَّعْلَبيُّ (ت: 427هـ): (وروي عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: ((لكل شيء ثمرة، وأن ثمرة القرآن ذوات حسم هن روضات حسان مخصبات متجاورات، فمن أحب أن يرتع في رياض الجنّة فليقرأ الحواميم))). [الكشف والبيان:8/262]
قالَ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدٍ الثَّعْلَبيُّ (ت: 427هـ): (وقال ابن مسعود: إذا وقعت في أل حم وقعت في روضات أتأنق فيهن). [الكشف والبيان:8/262]
أثر سعد بن إبراهيم رحمه الله:
قالَ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدٍ الثَّعْلَبيُّ (ت: 427هـ): (أخبرنا علي بن محمّد بن الحسن حدثنا أبو جعفر محمّد بن عبد الله بن بذرة حدثنا أبو علي أحمد ابن بشر المرثدي حدثنا إسحاق بن إسماعيل الطالقاني حدثنا جعفر بن عون عن مسعر عن سعيد بن إبراهيم قال: كنّ الحواميم يسمون العرائس). [الكشف والبيان:8/261]
حديث أنس رضي الله عنه:
قالَ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدٍ الثَّعْلَبيُّ (ت: 427هـ): (في فضل الحواميم:

أخبرنا الأستاذ أبو الحسين علي بن محمّد بن الحسن الجنازي قراءة عليه حدثنا أبو الشيخ الأصبهاني حدثنا محمّد بن أبي عصام حدثنا إبراهيم بن سليمان الحرّاني حدثنا عثمان المزني حدثنا عبد القدوس بن حبيب عن الحسن عن أنس قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((الحواميم ديباج القرآن)) ). [الكشف والبيان:8/261]
حديث أبي برزة الأسلميّ رضي الله عنه:
قالَ عَلِيُّ بْنُ أَحْمَدَ الوَاحِدِيُّ (ت: 468هـ): (أخبرنا سعيد بن محمّد بن أحمد بن جعفرٍ المطّوعيّ، أنا أبو عليّ بن أحمد الفقيه، نا محمّد بن القاسم بن زكريّا المحاربيّ، نا عبد الرّحمن بن سرّاجٍ الكنديّ، نا محمّد بن مروان السّدّيّ، حدّثني إسماعيل بن رافعٍ، عن أبي إسحاق، عن أبي برزة الأسلميّ، قال: قال رسول اللّه صلّى الله عليه وسلّم: ((من أحبّ أن يرتع في رياض الجنّة فليقرأ بالحواميم في صلاة اللّيل)).) [الوسيط:4/3]
قالَ عَبْدُ الحَقِّ بنُ غَالِبِ بنِ عَطِيَّةَ الأَنْدَلُسِيُّ (ت:546هـ): (وهذه الحواميم التي روى أنس عن النبي صلى الله عليه وسلم:أنها ديباج القرآن. ووقفه الزجاج على ابن مسعود، ومعنى هذه العبارة أنها خلت من الأحكام، وقصرت على المواعظ والزجر وطرق الآخرة محضا (وأيضا فهي قصار) لا يلحق فيها قارئها سآمة). [المحرر الوجيز:24/418]
حديث عبد الله بن مسعود رضي الله عنه:
قالَ عَبْدُ الحَقِّ بنُ غَالِبِ بنِ عَطِيَّةَ الأَنْدَلُسِيُّ (ت:546هـ):
(وروي أن عبد الله بن مسعود روى أن النبي عليه السلام قال: ((من أراد أن يرتع في رياض مونقة من الجنة فليقرأ الحواميم))، وهذا نحو الكلام الأول في المعنى).
[المحرر الوجيز:24/418]

قالَ عَلَمُ الدِّينِ عليُّ بنُ محمَّدٍ السَّخَاوِيُّ (ت:643هـ): (وعن زر بن حبيش: قرأت القرآن كله في المسجد الجامع بالكوفة على أمير المؤمنين علي بن أبي طالب رضوان الله عليه، فلما بلغت الحواميم قال لي أمير المؤمنين: يا زر، قد بلغت عرائس القرآن.
وقال بعض الأئمة من السلف رضي الله عنهم: في القرآن ميادين وبساتين ومقاصير وعرائس وديابيج ورياض.
-فميادين القرآن ما افتتح بـ {الم}.
-وبساتينه: المفتتح بـ {الر}.
-ومقاصيره: الحامدات.
-وعرائسه: المسبحات.
-وديابيجه: آل حم.
-ورياضه: المفصل.). [جمال القراء:1/34-36](م)

قالَ عَلَمُ الدِّينِ عليُّ بنُ محمَّدٍ السَّخَاوِيُّ (ت:643هـ): (وروى أبو عبيد عن مجاهد قال: قال عبد الله: "آل حم ديباج القرآن"). [جمال القراء : 1/68]
قالَ عَلَمُ الدِّينِ عليُّ بنُ محمَّدٍ السَّخَاوِيُّ (ت:643هـ): (وروي عن عبد الله أنه قال: "إذا وقعت في آل حم وقعت في روضات دمثات أتأنق فيهن"). [جمال القراء : 1/68]
قالَ إِسْمَاعِيلُ بْنُ عُمَرَ بْنِ كَثِيرٍ القُرَشِيُّ (ت: 774 هـ): (قال عبد اللّه بن مسعودٍ: آل حم ديباج القرآن...
قال مسعر بن كدام: كان يقال لهنّ العرائس.
روى ذلك كلّه الإمام العلم أبو عبيد القاسم بن سلّامٍ، رحمه اللّه، في كتاب: فضائل القرآن ). [تفسير القرآن العظيم:7/126]
قالَ إِسْمَاعِيلُ بْنُ عُمَرَ بْنِ كَثِيرٍ القُرَشِيُّ (ت: 774 هـ): (وقال ابن مسعودٍ: إذا وقعت في آل حم فقد وقعت في روضاتٍ أتأنّق فيهنّ) ). [تفسير القرآن العظيم:7/126]*أثر آخر لعبد الله بن مسعود رضي الله عنه:
قالَ إِسْمَاعِيلُ بْنُ عُمَرَ بْنِ كَثِيرٍ القُرَشِيُّ (ت: 774 هـ): (وقال حميد بن زنجويه: حدّثنا عبيد اللّه بن موسى، حدّثنا إسرائيل، عن أبي إسحاق، عن أبي الأحوص عن عبيد اللّه قال: إن مثل القرآن كمثل رجلٍ انطلق يرتاد لأهله منزلًا فمرّ بأثر غيثٍ فبينا هو يسير فيه ويتعجّب [منه]، إذ هبط على روضاتٍ دمثات فقال: عجبت من الغيث الأوّل، فهذا أعجب وأعجب فقيل له: إنّ مثل الغيث الأوّل مثل عظم القرآن، وإنّ مثل هؤلاء الرّوضات الدّمثات، مثل آل حم في القرآن. أورده البغويّ) ). [تفسير القرآن العظيم:7/126]
قالَ مُحَمَّدُ بنُ عبدِ اللهِ بنِ بَهَادرَ الزَّرْكَشِيُّ (ت: 794هـ): (قال عبد الله بن مسعود رضي الله عنه: (آل حم ديباج القرآن).وقال ابن عباس رضي الله عنهما: (إن لكل شيء لبابا ولباب القرآن حم) أو قال: (الحواميم).
وقال مسعر بن كدام: كان يقال لهن: العرائس.
ذكر ذلك كله أبو عبيد في "فضائل القرآن".
وقال حميد بن زنجويه ثنا عبد الله إسرائيل عن أبى إسحاق عن أبي الأحوص عن أبي عبد الله، قال: إن مثل القرآن كمثل رجل انطلق يرتاد منزلا فمر بأثر غيث، فبينما هو يسير فيه ويتعجب منه إذ هبط على روضات دمثات، فقال: عجبت من الغيث الأول فهذا أعجب وأعجب، فقيل له: إن مثل الغيث الأول مثل عظم القرآن، وإن مثل هؤلاء الروضات مثل حم في القرآن. أورده البغوي).[البرهان في علوم القرآن:1/244-248](م)
قالَ مُحَمَّدُ بنُ عبدِ اللهِ بنِ بَهَادرَ الزَّرْكَشِيُّ (ت: 794هـ): ( وقال عبد الله بن مسعود رضي الله عنه: "آل حم ديباج. القرآن"...
وقال مسعر بن كدام: كان يقال لهن العرائس.
روى ذلك كله أبو عبيد في كتاب فضائل القرآن.
وقال حميد بن زنجويه: حدثنا عبيد الله بن موسى حدثنا إسرائيل عن أبي إسحاق عن أبي الأحوص عن عبد الله، قال: إن مثل القرآن كمثل رجل انطلق يرتاد لأهله منزلا، فمر بأثر غيث، فبينما هو يسير فيه، ويتعجب منه إذ هبط على روضات دمثات، فقال: عجبت من الغيث الأول فهذا أعجب وأعجب، فقيل له: إن مثل الغيث الأول مثل عظم القرآن، وإن مثل هذه الروضات الدمثات مثل آل حم في القرآن. أورده البغوي.). [البرهان في علوم القرآن: 1/438-448]**

قالَ جلالُ الدينِ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بنُ أبي بكرِ السيوطيُّ (ت: 911هـ): (وفي جمال القراء: قال بعض السلف: في القرآن ميادين وبساتين ومقاصير وعرائس وديابيج ورياض؛ فميادينه ما افتتح بـ«الم»، وبساتينه ما افتتح بـ«الر»، ومقاصيره الحامدات، وعرائسه المسبحات، وديابيجه آل عمران، ورياضه المفصل، وقالوا الطواسيم والطواسين وآل حم والحواميم.
قلت: وأخرج الحاكم عن ابن مسعود قال: (الحواميم ديباج القرآن). [الإتقان في علوم القرآن: 2/375]
قالَ جَلالُ الدِّينِ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أَبي بَكْرٍ السُّيُوطِيُّ (ت: 911 هـ): (وأخرج الدارمي ومحمد بن نصر عن سعد بن إبراهيم قال: كن الحواميم يسمين العرائس). [الدر المنثور:8-13/7]
قالَ جَلالُ الدِّينِ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أَبي بَكْرٍ السُّيُوطِيُّ (ت: 911 هـ): (وأخرج أبو الشيخ وأبو النعيم والديلمي عن أنس رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((الحواميم ديباج القرآن)).) [الدر المنثور:13/7]
قالَ جَلالُ الدِّينِ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أَبي بَكْرٍ السُّيُوطِيُّ (ت: 911 هـ): (وأخرج الديلمي، وَابن مردويه عن سمرة بن جندب رضي الله عنه مرفوعا الحواميم روضة من رياض الجنة). [الدر المنثور:13/7]
قالَ جَلالُ الدِّينِ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أَبي بَكْرٍ السُّيُوطِيُّ (ت: 911 هـ): (وأخرج أبو عبيد، وَابن الضريس، وَابن المنذر والحاكم والبيهقي في شعب الإيمان عن ابن مسعود رضي الله عنه قال: الحواميم ديباج القرآن). [الدر المنثور: 13/6]
قالَ جَلالُ الدِّينِ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أَبي بَكْرٍ السُّيُوطِيُّ (ت: 911 هـ): (وأخرج أبو عبيد ومحمد بن نصر، وَابن المنذر عن ابن مسعود رضي الله عنه قال: إذا وقعت في الحواميم وقعت في روضات أتأنق فيهن). [الدر المنثور:13/6]
قالَ جَلالُ الدِّينِ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أَبي بَكْرٍ السُّيُوطِيُّ (ت: 911 هـ): (وأخرج محمد بن نصر وحميد بن زنجويه، من وجه آخر عن ابن مسعود رضي الله عنه قال: إن مثل القرآن كمثل رجل انطلق يرتاد لأهله منزلا فمر بأثر غيث فبينما هو يسير فيه ويتعجب منه إذ هبط على روضات دمثات فقال: عجبت من الغيث الأول فهذا أعجب وأعجب، فقيل له: إن مثل الغيث الأول كمثل عظم القرآن وإن مثل هؤلاء الروضات الدمثات مثل آل حم في القرآن). [الدر المنثور:713/6]
قالَ مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيٍّ الشَّوْكَانِيُّ (ت: 1250هـ): (وأخرج أبو الشّيخ وأبو نعيمٍ والدّيلميّ عن أنسٍ قال: قال رسول اللّه صلّى الله عليه وسلّم: ((الحواميم ديباج القرآن)).) [فتح القدير:4/630]
قالَ مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيٍّ الشَّوْكَانِيُّ (ت: 1250هـ): (وأخرج أبو عبيدٍ، وابن الضّريس، وابن المنذر، والحاكم، والبيهقيّ في الشّعب عن ابن مسعودٍ قال: الحواميم ديباج القرآن.
وأخرج أبو عبيدٍ ومحمّد بن نصرٍ وابن المنذر عنه قال: إذا وقعت في الحواميم وقعت في روضات دمثاتٍ أتأنّق فيهنّ). [فتح القدير:4/630]
قال عبيدُ بنُ عبدِ اللهِ بنِ سُلَيمانَ الجابريُّ (م): (أخرج أبو عبيد وابن الضريس وابن المنذر والحاكم وغيرهم عن ابن مسعود قال: الحواميم ديباج القرآن). [إمداد القاري:3/371]



رد مع اقتباس