أسماء سورة "الدخان"
الاسم الثانى : سورة حم الدخان
قال محمدُ بنُ إسماعيلَ البخاريُّ (ت: 256هـ): (سورة حم الدّخان). [صحيح البخاري:6/131]
- قال أحمدُ بنُ عَلَيِّ بنِ حجرٍ العَسْقَلانيُّ (ت: 852هـ): ( (قوله: سورة حم الدّخان) ). [فتح الباري:8/570]
- قال محمودُ بنُ أحمدَ بنِ موسى العَيْنِيُّ (ت: 855هـ): ((سورة حم الدّخان)أي: هذا في تفسير بعض سورة حم الدّخان، وفي بعض النّسخ: الدّخان بدون لفظ: حم، وفي أكثر النّسخ سورة حم الدّخان). [عمدة القاري:19/232]
- قالَ جلالُ الدينِ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بنُ أبي بكرِ السيوطيُّ (ت: 911هـ): (تفسير سورة حم الدخان). [التوشيح:7/3022]
- قال أحمدُ بنُ محمدِ بن أبي بكرٍ القَسْطَلاَّنيُّ (ت: 923هـ) : (ولأبي ذر: سورة حم الدخان). [إرشاد الساري: 7/335]
قَالَ أبو بكر محمَّدُ بنُ القاسمِ بنِ بشَّار ابن الأَنباريِّ (ت:328هـ) : (حم الدخان). [إيضاح الوقف والابتداء: 2/888]
قال محمدُ بنُ عبدِ اللهِ الحاكمُ النَّيْسابوريُّ (ت: 405هـ) : (تفسير سورة حم الدّخان). [المستدرك: 2/487]
قالَ عَلِيُّ بْنُ أَحْمَدَ الوَاحِدِيُّ (ت: 468هـ): (تفسير سورة حم الدخان). [الوسيط:4/85]
قال أبو السعادات المبارك بن محمد بن محمد ابن الأثير الجزري (ت: 606هـ) : (سورة حم: الدخان). [جامع الأصول: 2/348]
قالَ إِسْمَاعِيلُ بْنُ عُمَرَ بْنِ كَثِيرٍ القُرَشِيُّ (ت: 774هـ): (قال التّرمذيّ: حدّثنا سفيان بن وكيع، حدّثنا زيد بن الحباب، عن عمر بن أبي خثعم، عن يحيى بن أبي كثيرٍ، عن أبي سلمة، عن أبي هريرة، رضي اللّه عنه، قال: قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم: ((من قرأ (حم الدّخان) في ليلةٍ أصبح يستغفر له سبعون ألف ملكٍ)).
ثمّ قال: غريبٌ لا نعرفه إلّا من هذا الوجه، وعمر بن أبي خثعمٍ يضعّف. قال البخاريّ: منكر الحديث.
ثمّ قال: حدّثنا نصر بن عبد الرّحمن الكوفيّ، حدّثنا زيد بن الحباب، عن هشام أبي المقدام، عن الحسن، عن أبي هريرة، رضي اللّه عنه، قال: قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم: ((من قرأ (حم الدّخان) في ليلة الجمعة، غفر له)) ). [تفسير القرآن العظيم: 7/245](م)
قالَ جَلالُ الدِّينِ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أَبي بَكْرٍ السُّيُوطِيُّ (ت: 911هـ): (سورة حم الدخان). [الدر المنثور:13/245]
قالَ مُحَمَّد الطَّاهِرُ بْنُ عَاشُورٍ (ت: 1393هـ): (سمّيت هذه السّورة حم الدّخان.روى التّرمذيّ بسندين ضعيفين يعضّد بعضهما بعضًا: عن أبي هريرة عن النبي صلّى الله عليه وسلّم: ((من قرأ حم الدّخان في ليلةٍ أو في ليلة الجمعة)) الحديث. واللّفظان بمنزلة اسمٍ واحدٍ لأنّ كلمة حم غير خاصّةٍ بهذه السّورة فلا تعدّ علمًا لها، ولذلك لم يعدّها صاحب «الإتقان» في عداد السّور ذوات أكثر من اسمٍ.
وسمّيت في المصاحف وفي كتب السّنّة سورة الدّخان). [التحرير والتنوير:25/275](م)
دليل هذا الاسم
قالَ إِسْمَاعِيلُ بْنُ عُمَرَ بْنِ كَثِيرٍ القُرَشِيُّ (ت: 774هـ): (قال التّرمذيّ: حدّثنا سفيان بن وكيع، حدّثنا زيد بن الحباب، عن عمر بن أبي خثعم، عن يحيى بن أبي كثيرٍ، عن أبي سلمة، عن أبي هريرة، رضي اللّه عنه، قال: قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم: ((من قرأ (حم الدّخان) في ليلةٍ أصبح يستغفر له سبعون ألف ملكٍ)).
ثمّ قال: غريبٌ لا نعرفه إلّا من هذا الوجه، وعمر بن أبي خثعمٍ يضعّف. قال البخاريّ: منكر الحديث.
ثمّ قال: حدّثنا نصر بن عبد الرّحمن الكوفيّ، حدّثنا زيد بن الحباب، عن هشام أبي المقدام، عن الحسن، عن أبي هريرة، رضي اللّه عنه، قال: قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم: ((من قرأ (حم الدّخان) في ليلة الجمعة، غفر له)) ). [تفسير القرآن العظيم: 7/245](م)
قالَ مُحَمَّد الطَّاهِرُ بْنُ عَاشُورٍ (ت: 1393هـ):(سمّيت هذه السّورة حم الدّخان.روى التّرمذيّ بسندين ضعيفين يعضّد بعضهما بعضًا: عن أبي هريرة عن النبي صلّى الله عليه وسلّم: ((من قرأ حم الدّخان في ليلةٍ أو في ليلة الجمعة)) الحديث. واللّفظان بمنزلة اسمٍ واحدٍ لأنّ كلمة حم غير خاصّةٍ بهذه السّورة فلا تعدّ علمًا لها، ولذلك لم يعدّها صاحب «الإتقان» في عداد السّور ذوات أكثر من اسمٍ.
وسمّيت في المصاحف وفي كتب السّنّة سورة الدّخان). [التحرير والتنوير:25/275](م)