ترجح الاستئناف على النعت
1- مَاذَا أَرَادَ اللَّهُ بِهَذَا مَثَلا يُضِلُّ بِهِ كَثِيرًا [26:2]
يضل به: الأولى أن تكون جملة استئناف. البحر 125:1
2- لا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاءَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ [51:5]
بعضهم أولياء بعض: قال الحوفي: في موضع النعت لأولياء والظاهر أنها مستأنفة.