سقرفي ابن الأنباري: 190: «جهنم مؤنثة وأسماؤها مؤنثة كقولك: لطي وسفر. وقال الله تعالى في سقر: {وما أدراك ما سقر. لا تبقى ولا تذر. لوحة للبشر. عليها تسعة عشر}