الروح
في المخصص 62:2: «أبو حاتم: الروح: يذكر ويؤنث، وتأنيثه على معنى النفس.
وفي الحديث: (لكل إنسان نفس وروح، فأما النفس فتموت، وأما الروح فيفعل به كذا)».
وفي الروض الأنف 658:2 قال كعب بن مالك يبكي قتلى أحد:
عن الحق حتى غدت روحه إلى منزل فاخر الزبرج
أنث الروح لأنه في معنى النفس، وهي لغة مشهورة معروفة. أمر ذو الرمة عند موته أن يكتب على قبره:
يا نازع الروح من جسمي إذا قبضت وفارج الكرب أنقذني من النار
فكان ذلك مكتوبًا على قبره».