الوصف بعد (كفى)
1- {وكفى بالله حسيبًا} [6:4]
في البيان [243:1]: «{حسيبًا}: منصوب من وجهين:
أحدهما: أن يكون منصوبًا على التمييز.
الثاني: أن يكون منصوبًا على الحال». الكشاف [476:1]، العكبري [95:1]
تمييز لصاحبه دخول "من" عليه وقيل: على الحال. البحر [174:3]
2- {وكفى بالله وليًا وكفى بالله نصيرًا} [45:4]
قيل: هما حالان، وقيل: تمييز، وهو أجود لصلاحية دخول "من" عليه. البحر [262:3]، العكبري [102:1]
3- {وكفى بجهنم سعيرًا} [55:4]
{سعيرًا}: تمييز، أو حال. الجمل [392:1]
4- {فكفى بالله شهيدًا بيننا وبينكم} [29:10]
انتصب (شهيدًا) قيل: على الحال، والأصح على التمييز لقبوله "من". البحر [153:5].
5- {كفى بالله شهيدًا بيني وبينكم} [43:13]
الظرف متعلق بالتمييز. الجمل [55:2]
6- {كفى بنفسك اليوم عليك حسيبًا} [14:17]
في الكشاف [653:2]: «{حسيبًا}: تمييز، وهو بمعنى حاسب كضريب القداح بمعنى ضاربها، وصريم بمعنى صارم ذكرهما سيبويه. و(على) متعلق به من قولك: حسن عليه كذا، ويجوز أن يكون بمعنى الكافي وضع موضع الشهيد، فعدى بعلى لأن الشاهد بكفى المدعى ما أهمه.
فإن قلت: لم ذكر (حسيبًا)؟ قلت: لأنه بمنزلة الشهيد والقاضي والأمير، لأن الغالب أن هذه الأمور يتولاها الرجال، فكأنه قيل: كفى بنفسك رجلاً حسيبًا، ويجوز أن يتأول النفس بالشخص». النظر البحر [16:6]
7- {وكفى بربك بذنوب عباده خبيرًا بصيرًا} [17:17]
تمييزان لنسبة كفى. الجمل [611:2]
8- {كفى بالله شهيدًا بيني وبينكم} [96:17]
{شهيدًا}: حال أو تمييز. الجمل [644:2]
9- {وكفى بنا حاسبين} [47:21]
{حاسبين}: تمييز، لقبوله "من" ويجوز أن يكون حالاً. البحر [317:6]
10- {وكفى بربك هاديًا ونصيرًا} [31:25]
حال أو تمييز. البحر [496:6]
11- {وكفى به بذنوب عباده خبيرًا}. [58:25]
هي كلمة يراد بها المبالغة؛ كفى بالعلم جمالاً؛ وكفى بالأدب مالاً؛ أي حسبك لا تحتاج معه إلى غيره؛ لأنه خبير بأحوالهم قادر على مكافأتهم.
12- {وكفى بالله وكيلاً} [3:33]
{وكيلاً}: حال أو تمييز. الجمل [419:3]
13- {وكفى به إثمًا مبينًا} [50:4]
معاني القرآن للزجاج [63:1]: «{إثمًا}: منصوب على التمييز، أي كفى به في الآثام». البحر [271:3]