حال أو مفعول لأجله
1- {ويقولون سمعنا وعصينا واسمع غير مسمع وراعنا ليا بألسنتهم وطعنا في الدين} [46:4]
{غير مسمع}: حال من ضمير (واسمع). ليا وطعنا: مفعول لأجله، وقيل: مصدران في موضع الحال، أي لاوين وطاعنين. البحر [264:3]، العكبري [102:1]
2- {ولقد جئناهم بكتاب فصلناه على علم هدى ورحمة لقوم يؤمنون} [52:7]
{على علم}: حال. {هدى ورحمة}: حالان أو مفعول لأجله.
البحر [306:4]، العكبري [153:1]
3- {وادعوه خوفاً وطمعاً} [56:7]
مصدران في موضع الحال، أو مفعولاً لأجله. البحر [312:4]
4- {ونزلنا عليك الكتاب تبياناً لكل شيء} [89:16]
{تبياناً}: حال ويجوز أن يكون مفعولاً لأجله. البحر [528:5]
5- {والمرسلات عرفا} [1:77]
{عرفا}: مفعول له، أي أرسلن للإحسان والمعروف، أو متتابعة، تشبيهاً بعرف الفرس في تتابع شعره، وانتصابه على الحال. البحر [404:8]، العكبري [147:2]
وفي إعراب ابن هشام «علام انتصب عرفاً؟
الجواب: إن كانت المرسلات الملائكة، والعرف: المعروف فعرفاً إما مفعول لأجله، أو منصوب على نزع الخافض، وهو الباء، والتقدير: أقسم بالملائكة المرسلة للمعروف، أو بالمعروف وإن كانت المرسلات الأرواح أو الملائكة وعرفاً بمعنى متتابعة.
فالنصب على الحال».
6- {ولا تأكلوها إسرافا وبداراً أن يكبروا} [6:4]
مصدران في موضع الحال، أو مفعول لأجله، أي لإسرافكم ومبادرتكم. البحر [172:3]، العكبري [93:1]
7- {إن الذين يأكلون أموال اليتامى ظلماً إنما يأكلون في بطونهم ناراً}. [10:4]
{ظلماً}: مصدر في موضع الحال، أو مفعول لأجله. البحر [178:3]
8- {الذين يصدون عن سبيل الله ويبغونها عوجاً} [45:7]
{عوجاً}: حال، أي معوجة، وإن كان يحتمل المفعولية وأن المعنى على التعليل، أي لأجل العوج. الجمل [142:2]
9- {أفحسبتم أنما خلقناكم عبثاً} [115:23]
{عبثاً}: حال أو مفعول لأجله. البحر [424:6]