الموضوع: دراسة الحال
عرض مشاركة واحدة
  #17  
قديم 16 شعبان 1434هـ/24-06-2013م, 09:56 AM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي الحالان مفردان

الحالان مفردان
1- {وَأُحِلَّ لَكُمْ مَا وَرَاءَ ذَلِكُمْ أَنْ تَبْتَغُوا بِأَمْوَالِكُمْ مُحْصِنِينَ غَيْرَ مُسَافِحِينَ} [24:4]
(ب) {إِذَا آتَيْتُمُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ مُحْصِنِينَ غَيْرَ مُسَافِحِينَ وَلا مُتَّخِذِي أَخْدَانٍ} [5:5]
{محصنين}: حال. {غير مسافحين}: حال مؤكدة، لأن الإحصان لا يجامع السفاح. البحر [
217:3]
صاحب الحال الضمير المرفوع في (آتيتموهن). البيان [
284:1]
2- {وَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ مُحْصَنَاتٍ غَيْرَ مُسَافِحَاتٍ وَلا مُتَّخِذَاتِ أَخْدَانٍ} [25:4]
يجوز أن يكون العامل (فانكحوهن). البحر [
223:3]
3- {قال اخرج منها مذءومًا مدحورًا} [18:7]
{مدحورًا}: حال ثانية على رأي من جوز ذلك، أو حال من الضمير في (مذءومًا). البحر [
277:4]، العكبري [151:1]
4- {ولما رجع موسى إلى قومه غضبان أسفًا قال} [150:7]
{أسفًا}: حال ثانية أو حال من ضمير (غضبان). العكبري [
158:1]، الجمل [190:2]
5- {إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الأَبْصَارُ * مُهْطِعِينَ مُقْنِعِي رُءُوسِهِمْ} [42:14، 43]
صاحب الحال الهاء والميم في (يؤخرهم). البيان [
61:2]، العكبري [27:2]
6- {فرجع موسى إلى قومه غضبان أسفًا} [86:20]
{الأسف}: أشد الغضب. البحر [
268:6]
7- {واجتنبوا قول الزور حنفاء لله غير مشركين به} [30:22، 31]
حالان. العكبري [
75:2]، الجمل [166:3]
8- {لَتَدْخُلُنَّ الْمَسْجِدَ الْحَرَامَ إِنْ شَاءَ اللَّهُ آمِنِينَ مُحَلِّقِينَ رُءُوسَكُمْ وَمُقَصِّرِينَ لا تَخَافُونَ} [27:48]
{لا تخافون}: حال رابعة. البيان [
379:2]، البحر [101:8]، العكبري [125:2]
9- {للطاغين مآبًا * لابثين فيها أحقابًا} [22:78-23]
{أحقابًا}: يجوز أن يكون من حقب عامنا: قل مطره، وحقب فلان: إذا أخطأه الرزق فهو حقب، وجمعه أحقاب؛ فينتصب حالاً عنهم، يعني لابثين فيها حقبين جحدين. الكشاف [
689:4]، البحر [413:8]، العكبري [149:2]
10- {ارجعي إلى ربك راضية مرضية} [28:89]
{حالان}: العكبري [
154:2]
11- {وما أمروا إلا ليعبدوا الله مخلصين له الدين حنفاء} [5:98]
{مخلصين}: حال من الضمير في (ليعبدوا). {حنفاء}: حال أخرى، أو حال من الضمير في مخلصين. العكبري [
157:2]


رد مع اقتباس