ما ورد في نزول قوله تعالى: (وَمَا كَانَ لِنَفْسٍ أَنْ تَمُوتَ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ كِتَابًا مُؤَجَّلًا وَمَنْ يُرِدْ ثَوَابَ الدُّنْيَا نُؤْتِهِ مِنْهَا وَمَنْ يُرِدْ ثَوَابَ الْآَخِرَةِ نُؤْتِهِ مِنْهَا وَسَنَجْزِي الشَّاكِرِينَ (145) )
قال أحمدُ بنُ عَلِيِّ بنِ حجرٍ العَسْقَلانيُّ (ت: 852هـ): (قوله تعالى {انقلبتم على أعقابكم} [145]
قال ابن ظفر روي سفيان بن عيينة عن الزهري قال لما نزلت ليزدادوا إيمانا مع إيمانهم قالوا يا رسول الله قد علمنا أن الإيمان يزيد فهل ينقص
قال أي والذي بعثني بالحق فقيل هل لذلك دلالة قال فتلا هذه الآية انقلبتم على أعقابكم فالانقلاب نقصان ولا كفر). [العجاب في بيان الأسباب: 2/765]
روابط ذات صلة:
- أقوال المفسرين