5: السنة للخلال
- طاعة الإمام ، وترك الخروج عليه ، وغير ذلك
- باب في العباس والدعاء
- باب ذكر الأئمة من قريش
- باب في جامع طاعة الإمام وما يجب عليه للرعية
- باب في الصبر والوفاء
- باب الإمارة وما قيل فيها
- باب ذكر الأئمة من قريش
- باب بيان أحاديث ضعاف رويت عن النبي
- باب الإنكار على من خرج على السلطان
- باب تفريع أبواب أمر الخوارج وقتالهم
- باب الحكم في الأموال التي يصيبها الخرمية والخوارج وأهل البغي من المحاربين لأهل الإسلام
- باب الحكم في سبي من سبى بابك وبيع الذرية
- تفريع ، قتال اللصوص ودفع الرجل عن نفسه وماله وذكر الرباط في الموضع المخوف من اللصوص ، وقطع الطريق
- باب قوله : من قاتل دون ماله
- باب من قاتل دون حرمته
- باب ما كره أن يقاتل الرجل دون جاره وأهل رفقته
- باب ما يتوقى في قتله إذا دفع عن نفسه إلا أن يلحقه في ذلك وهو لا يريد قتله بالنية
- باب ما يؤمر به الرجل إذا أثخن في القتال
- باب كراهية اتباعه إذا ولى.
- باب قتال اللص يدخل منزل الرجل مكابرة ، وذكر مناشدتهم ، وغير ذلك.
- باب إذا علم أنه لا طاقة له بقتالهم أو لا ، ما الحكم في ذلك.
- باب قتال اللصوص في الفتنة.
- باب جامع القول في قتل اللصوص.
- فضائل نبينا محمد أبو القاسم نبي الرحمة عليه السلام.
- ذكر المقام المحمود.
- باب وفاة أبي بكر ومرثية علي لأبي بكر
- ذكر خلافة أبي بكر الصديق رضي الله عنه
- ذكر خلافة أبي حفص عمر بن الخطاب رضي الله عنه
- خلافة عثمان بن عفان أمير المؤمنين رحمه الله
- خلافة أبي الحسن علي بن أبي طالب رضي الله عنه
- السنة في التفضيل
- من فضل أبا بكر وعمر ووقف
- الإنكار على من قدم عليا على عثمان رحمهما الله
- الحجة في تقديم عثمان على علي رضي الله عنهما
- اتباع السنة في تقديم أبي بكر وعمر وعثمان في التفضيل ، على حديث ابن عمر
- التبعة على من قال : أبو بكر وعمر وعثمان وعلي في التفضيل والحجة فيه أن عليا أفضل من بقي بعد عثمان بإجماع أصحاب محمد
- تثبيت خلافة علي بن أبي طالب رضي الله عنه أمير المؤمنين حقا حقا
- ذكر أبي عبد الرحمن معاوية بن أبي سفيان وخلافته ، رضوان الله عليه
- ذكر صفين والجمل وذكر من شهد ذلك ومن لم يشهد
- ذكر أصحاب رسول الله صلى الله عليه وعليهم أجمعين
- جامع الفضل لأمة محمد
- ذكر الروافض.
- جامع أمر الرافضة
- التغليظ على من كتب الأحاديث التي فيها طعن على أصحاب رسول الله
- ذكر الفتن من بني أمية وغيرهم
- تفريع أبواب القدر ذكر أول من تكلم في القدر
- ذكر القدرية التي ترد على الله عز وجل
- قوله : كل مولود يولد على الفطرة
- قوله : الشقي من شقي في بطن أمه
- قوله : المعاصي أفاعيل العباد من عند الله مقدرة
- الرد على القدرية ، وقولهم :إن الله جبر العباد على المعاصي
- الرد على القدرية في قولهم : المشيئة والاستطاعة إلينا
- تفريع أبواب الإيمان والإسلام ، والرد على المرجئة
- ذكر بدء الإيمان كيف كان والرد على المرجئة
- ذكر المرجئة من هم ، وكيف أصل مقالتهم
- الرد على المرجئة قولهم : إن الإيمان يزيد ولا ينقص
- ومن قول المرجئة :إن الإيمان قول باللسان وعمل الجارحة
- ومن قول المرجئة : قال مسعر : أشك في كل شيء إلا في الإيمان
- ومن حجة المرجئة بالجارية التي قال النبي : (أعتقها ؛ فإنها مؤمنة)
- ومما احتجت به المرجئة وفسرت قول النبي : (ليس منا ، ليس مثلنا)
- الرد على المرجئة في زيادة العمل ونقصانه
- قوله : الإيمان يزيد وينقص
- تفسير الزيادة والنقصان في الإيمان
- الدين هو التصديق ، وهو الإيمان والعمل
- الرد على المرجئة في الاستثناء في الإيمان
- الرجل يسأل : أمؤمن أنت ، وكراهية المسألة في ذلك
- التفريق بين الإسلام والإيمان والحجة في ذلك
- بقية الباب في التفريق بين الإيمان والإسلام في أول الرابع
- اسم المرجئة ، لم يسمون به ؟
- جامع الإيمان والتسليم والتمسك بما روي عن النبي في ذلك وقال الله عز وجل في كتابه مما عليهم فيه من الحجة
- باب الصلاة خلف المرجئة
- باب مجانبة المرجئة
- باب مناكحة المرجئة
- كتاب الأيمان
- تفريع أبواب الرد على الجهمية والطعن فيهم ، وترك الخصومات والجدال في الدين ، وذكر جهم الخبيث
- ذكر بشر المريسي.
- ذكر ابن أبي دؤاد وأصحابه الفساق
- ذكر الجهمية ومقالتهم ، أعداء الله الكفار
- تفريع أبواب مقالة الجهمية وما افترقت عليه في أقاويلهم في القرآن وغيره
- الرد والإنكار على من وقف في القرآن
- مجانبة الواقفة ، وترك السلام عليهم ، أو الرد
- الرد والإنكار على من قال القرآن مخلوق أبتدي تكفير من قال القرآن مخلوق
- بيان كفرهم لأن القرآن من الله عز وجل ولا يكون من الله شيء مخلوق
- بيان كفرهم لأن القرآن فيه أسماء الله ومن علم الله
- جامع الرد على من قال القرآن مخلوق
- رسالة المتوكل رحمه الله إلى أبي عبد الله في أمر القرآن وجواب كتاب أبي عبد الله إليه في ذلك
- الرد على من قال لفظي بالقرآن مخلوق
- الإنكار على من قال بضد ذلك وما احتج عليهم به أبو عبد الله رحمه الله