اسم الجمع
اسم الجمع: 1- دال على الجماعة، لا يستعمل في الواحد وفي الاثنين. 2- ليس له واحد من لفظه غالبًا، وإن وجد له واحد فرق بينهما بغير التاء والياء. 3- لا يكون على وزن من أوزان الجموع. 4- يجوز أن يعود الضمير إليه مذكرًا. 1- {ربنا واجعلنا مسلمين لك ومن ذريتنا أمة مسلمة لك} [2: 128]. =49. أمتكم = 2. في المفردات: «الأمة: كل جماعة يجمعهم أمر ما، إما دين واحد أو زمان واحد أو مكان واحد، وجمعها: أمم.». 2- {شياطين الإنس والجن} [6: 112]. = 18. في المفردات: «الإنس: خلاف الجن، والإنسي منسوب إلى الإنس، جمعه: الأناسي.». 3- {قد علم كل أناس مشربهم} [2: 60]. = 5. في المفردات: «الناس: قيل أصله: أناس، فحذفت همزته ,وهي الفاء.». 4- {والأرض وضعها للأنام} [55: 10]. في [الكشاف: 4/ 444]:«للأنام: للخلق، وهو ما على ظهر الأرض من دابة، وعن الحسن: الإنس والجن، فهي كالمهاد لهم يتصرفون فوقها.». 5- {ما يود الذين كفروا من أهل الكتاب} [2: 105]. = 54, أهلك = 9, أهله = 27, أهلها = 20. في المفردات: «أهل الرجل: من يجمعه , وإياهم نسب, أو دين, أو ما يجري مجراهما من صناعة , وبيت, وبلد، فأهل الرجل في الأصل: من يجمعه وإياهم مسكن واحد، ثم تجوز فيه.». 6- {وإذ نجيناكم من آل فرعون} [2: 49]. = 26. في [الكشاف: 1/137]:«أصل آل أهل، ولذلك يصغر بأهيل، وخص استعماله بأولى الخطر والشأن كالملوك وأشباههم، فلا يقال: آل الإسكاف والحجام.». وفي [البحر: 1/ 188]:«الآل: قيل بمعنى الأهل، وزعم بأن ألفه بدل من هاء وأن تصغيره أهيل، وبعضهم ذهب إلى ألفه بدل من همزة ساكنة وتلك الهمزة بدل من هاء. وقيل: ليس بمعنى الأهل، لأن الأهل القرابة والآل من يؤول من قرابة أو ولى أو مذهب، فألفه بدل من واو، ولذلك قال يونس في تصغيره: أويل، ونقله الكسائي نصًا عن العرب، وهذا اختيار أبي الحسن الباذش ولم يذكر سيبويه في باب البدل أن الهاء تبدل همزة. وقد خصوا الآل بالإضافة إلى العلم ذي الخطر... قيل: وفيه نظر لأنه قد سمع عن أهل اللغة في البلدان، فقالوا: آل المدينة، وآل البصرة. وقال الكسائي: لا يجوز أن يقال: فلان من آل البصرة، ولا من آل الكوفة، بل يقال: من أهل البصرة ومن أهل الكوفة وقد سمع إضافته إلى اسم الجنس والضمير، وقد اختلف في اقتياس جواز إضافته إلى المضمر، فمنع من ذلك الكسائي , وأبو جعفر النحاس, وأبو بكر الزبيدي، وأجاز ذلك غيرهم». 7- {وجاء بكم من البدو} [12: 100]. في المفردات: «البدو: خلاف الحضر, قال تعالى:{وجاء بكم من البدو}, أي: البادية.». وفي [الكشاف: 2/ 506]: «أي: من البادية.». وفي [البحر: 5/ 349]:«من البادية، وكان ينزل يعقوب أطراف الشام ببادية فلسطين.». فعلى هذا لا يكون البدو اسم جمع. 8- {أولئك هم شر البرية} [98: 6]. ب- {أولئك هم خير البرية} [98: 7]. في المفردات: «البرية: الخلق, قيل: أصله الهمز, وترك, وقيل: ذلك من قولهم: بريته العود وسميت برية لكونها مبرية عن البرى، أي: التراب، بدلالة قوله تعالى: {خلقكم من تراب} [30: 2]». وفي [الكشاف: 4/ 783]: «والنبى , والبرية مما استمر الاستعمال على تخفيفه، ورفض الأصل.». وفي [البحر: 8/ 499]:«وقرأ الجمهور بشد الياء، فاحتمل أن يكون أصله الهمز فسهل , واحتمل أن يكون من البراء , وهو التراب.». وفي [سيبويه: 2/ 127]: «وسألت يونس عن برية فقال: هي من برأت، وتحقيرها بالهمزة.». 9- {أنى يكون لي ولد ولم يمسسني بشر} [3: 47]. = 26. في المفردات: «البشرة: ظاهر الجلد... وجمعها بشر وأبشار، وعبر عن الإنسان بالبشر... واستوى في لفظ البشر الواحد والجمع وثنى... وخص في القرآن كل موضع اعتبر من الإنسان جثته وظاهره بلفظ البشر». وفي [البحر: 2/462]: «البشر: يطلق على الواحد والجمع، والمراد هنا النفي العام، وسمي بشرًا لظهور بشرته، وهو جلده. وبشرت الأديم: قشرت وجهه، وأبشرت الأرض: أخرجت نباتها.». 10- {يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا بطانة من دونكم} [3: 118]. في المفردات: «تستعار البطانة لم تختصه بالإطلاع على باطن أمرك, قال عز وجل: {لا تتخذوا بطانة من دونكم} , أي: مختصًا بكم يستبطن أموركم، وذلك استعارة من بطانة الثوب، بدليل قولهم: لبست فلانًا: إذا اختصصته.». وفي [الكشاف: 1/ 406]: «بطانة الرجل , ووليجته: خصيصه, وصفيه الذي يفضي إليه بشعوره (الأمور اللاصقة بالقلب): ثقة به، شبه ببطانة الثوب، كما يقال: فلان شعارى.». 11- {إنا كنا لكم تبعاً} [14: 21، 40: 47]. في [الكشاف: 2/ 548] :«تبعًا: تابعين، جمع تابع على تبع، كقولهم: خادم وخدم وغائب وغيب، أو ذوي تبع ,والتبع الأتباع.». وفي:[البحر: 5/416]: «تبعًا يحتمل أن يكون اسم جمع لتابع كخادم وخدم، وغائب وغيب, ويحتمل أن يكون مصدرًا كقوله: عدل ورضا.». 12- {ثلة من الأولين وثلة من الآخرين} [56: 39 – 40]. {ثلة من الأولين} [57: 13]. في المفردات: «الثلة: قطعة مجتمعة من الصوف، ولذلك قيل للمقيم: ثلة , ولاعتبار الاجتماع قيل (ثلة من الأولين وثلة من الآخرين): أي :جماعة.». وفي [الكشاف: 4/ 458]:«الثلة: الأمة من الناس الكثير.». وقال [ابن قتيبة: 446]: «ثلة: جماعة.». 13- {ولقد أضل منكم جبلاً كثيراً} [36: 62]. ب- {واتقوا الذي خلقكم والجبلة الأولين} [26: 184]. في المفردات: «فلان ذو جبلة، أي: غليظ الجسم، وثوب جيد الجبلة. وتصور منه العظم، فقيل للجماعة العظيمة: جبل قال الله تعالى: {ولقد أضل منكم جبلا كثيراً}، أي: جماعة تشبهاً بالجبل في العظم.». وفي[الكشاف: 3/ 333]:«أي: ذوي الجبلة، وهو كقولك:{والخلق الأولين}.». وفي [النهر: 7/ 37]:«والجبلة: الخلق، وقيل: الخلق المتجمد الغليظ، مأخوذ من الجبل.». وفي [البحر: 38]:«قيل : تشديد اللام في القراءتين في بناءين للمبالغة، وعن ابن عباس: الجبلة: عشرة آلاف.». وفي [البحر: 7/ 344]:«الجبل: الأمة العظيمة، وقال الضحاك: أقله عشرة آلاف.». وقال [ابن قتيبة: 320]: «الجبلة: الخلق.». 14- {سيهزم الجمع ويولون الدبر} [54: 45]. ب- {ما أغنى عنكم جمعكم} [7: 48]. ج- {وإنا لجميع حاذرون} [26: 56]. = 4. في المفردات: «ويقال للمجموع: جمع, وجميع, وجماعة . وقال تعالى: {وما أصابكم يوم التقى الجمعان } [3: 166]. وقال عز وجل: {وإن كل لما جميع لدينا محضرون} [36: 32]». 15- {وما أنزلنا على قومه من بعده من جند من السماء} [36: 28]. = 5. جنداً. جندنا. في المفردات: «يقال للعسكر الجند، اعتبارًا بالغلظة، من الجند، أي الأرض الغليظة التي فيها حجارة، ثم يقال لكل مجتمع: جند، وجمع الجند أجناد وجنود». 16- {وجعلوا لله شركاء الجن} [6: 100]. = 22. في المفردات: «الجن يقال على وجهين: أحدهما الروحانيين المستترة عن الحواس كلها بإزاء الإنس، فعلى هذا تدخل فيه الملائكة». وقيل: بل الجن بعض الروحانيين. 17- {لأملأن جهنم من الجنة والناس أجمعين} [11: 119، 32: 13]. ب- {وجعلوا بينه وبين الجنة نسباً} [37: 158]. ج- {ولقد علمت الجنة إنهم لمحضرون} [37: 158]. د- {من الجنة والناس} [114: 6]. في المفردات: «الجنة: جماعة الجن.». وفي[البحر :5/427]:« والجنة , والجن بمعنى واحد. قال ابن عطية: والهاء فيه للمبالغة، وإن كان الجن يقع على الواحد، فالجنة جمعه، فيكون مما يكون فيه الواحد بغير هاء , وجمعه بالهاء كقول بعض العرب: كم للواحد, وكمات للجمع.». [النهر: 273] 18- {والجان خلقناه من قبل من نار السموم} [15: 27]. = 7. الجان: نوع من الجن. المفردات. وفي [الكشاف: 2/576]:«والجان للجن كآدم للناس، وقيل: هو إبليس». وفي [البحر: 5/ 453]:«وقال ابن بحر: هو اسم لجنس الجن.». 19- {سقاية الحاج} [9: 19]. 20- {وأنا لمسنا السماء فوجدناها ملئت حرساً شديداً} [72: 8]. في المفردات: «الحرس والحراس: جمع حارس، وهو حافظ المكان.». وفي [الكشاف: 4/ 624]: «الحرس: اسم مفرد في معنى الحراس، كالخدم في معنى الخدام، ولذلك وصف بشديد، ولو ذهب إلى معناه لقيل: شدادًا , ونحوه: أخش رجيلاً , أو ركيبصا غاديًا.». وفي [البحر: 8/ 344]:«الحرس: اسم جمع الواحد حارس... جمع على أحراس.». 21- {ومن يتول الله ورسوله والذين آمنوا فإن حزب الله هم الغالبون} [5: 56]. = 7. حزبه. الحزبين. الأحزاب. في المفردات: «الحزب: جماعة فيها غلظ.». وفي [الكشاف: 1/ 649]: «وأصل الحزب: القوم يجتمعون لأمر حزبهم.». 22- {فخلف من بعدهم خلف} [7: 169، 19: 59]. في المفردات: «ويعبر عن الردىء بخلف نحو :{فخلف من بعدهم خلف أضاعوا الصلاة}.». وفي [الكشاف: 2/ 173]: «(خلف), وهم الذين كانوا في زمن رسول الله صلى الله عليه وسلم. وقال: ثم قيل في عقب الخير: خلف بالفتح، وفي عقب السوء: خلف بالسكون». وفي [البحر: 4/ 415]:«قال الزجاج: يقال للقرن الذي يجيء بعد القرن خلف صدق, وخلف سوء للصالح , وهو في الواحد, والجميع سواء.». [معاني القرآن للزجاج: 2/ 428] وقال النضر بن شميل: التحريك, والإسكان معًا في القرآن. وفي [معاني القرآن: 1/ 399]: «أي: قرن بجزم اللام، والخلف ما استخلفته تقول: أعطاك الله خلفًا مما ذهب لك وأتت خلف سوء، سمعته من العرب». وفي [معاني القرآن: 2/ 170]:«الخلف: يذهب به إلى الذم، والخلف: الصالح، وقد يكون في الردىء :خلف, وفي الصالح: خلف.». 23- {إن يشأ يذهبكم ويأت بخلق جديد} [14: 19، 35: 16]. في [البحر: 5/ 416]: « {ويأت بخلق جديد}:يحتمل أن يكون المعنى: إن يشأ يذهبكم أيها الناس, ويأت بخلق جديد , ويأت بناس آخرين من جنسكم آدميين ويحتمل من غير جنسكم، والأول قول جمهور المفسرين.». 24- {وله ذرية ضعفاء} [2: 266]. = 11. ذريته = 5. ذريتهم = 4. ذريتي = 4. ذرياتهم = 4. في المفردات: «الذرية: أصلها الصغار من الأولاد، وإن كان قد يقع على الصغار والكبار معًا في التعارف، ويستعمل الواحد والجمع، وأصله الجمع. وفي الذرية ثلاثة أقوال: قيل: هو من ذرأ الله الخلق، فترك همزة. وقيل: أصله ذروية، وقيل: هو فعلية من الذر». انظر البحر 1: 372. 25- {وأجلب عليهم بخيلك ورجلك} [17: 64]. وفي [الكشاف:2/677: 678] :«الخيل: الخيالة، ومنه قول النبي صلى الله عليه وسلم: (يا خيل الله اركبي). والرجل: اسم جمع المراجل، ونظيره: الركب والصحب.». وفي [البحر: 6/58: 59]:«قرأ الجمهور: (ورجلك) بفتح الراء وسكون الجيم , وهو اسم جمع واحده راجل، كركب... وقرأ حفص بكسر الجيم. قال صاحب اللوامح: بمعنى الرجال، وقال ابن عطية: هي صفة يقال: فلان يمشي رجلا، أي: غير راكب». وفي [النشر: 2/308]:«واختلفوا في: {ورجلك}, فروى حفص بكسر الجيم, وقرأ الباقون بإسكانها.». [الإتحاف: 285],[غيث النفع: 153], [الشاطبية :238] |
تابع اسم الجمع
26- {فمن يستمع الآن يجد لها شهاباً رصداً} [72: 9].
ب- {فإنه يسلك من بيني يديه ومن خلفه رصداً} [72: 27]. في المفردات: «والرصد: يقال المراصد, وللجماعة الراصدين، وللمرصود، واحدًا كان أو جمعًا، وقوله تعالى: {يسلك من بين يديه ومن خلفه رصدا} , يحتمل كل ذلك.». وفي [الكشاف: 4/ 624: 625]: «الرصد، مثل الحرس اسم جمع للمراصد على معنى: ذوي شهاب راصدين بالرجم, وهم الملائكة الذين يرجمونهم بالشهب.». ويجوز أن يكون صفة للشهاب، بمعنى: الراصد. 27- {وهم بالعدوة القصوى والركب أسفل منكم} [8: 42]. في المفردات: «والراكب اختص في التعارف بممتطى البعير، وجمعه: ركب, وركبان, وركوب.». وفي [الكشاف: 2/ 223] :«يعني: الراكب الأربعين الذين كانوا يقودون العير.». 28- {وكان في المدينة تسعة رهط يفسدون في الأرض} [27: 48]. رهطك... رهطى. في المفردات: «الرهط العصابة دون العشرة, وقيل: يقال إلى الأربعين.». وفي [الكشاف: 3/ 372]: «الفرق بين الرهط , والنفر: أن الرهط من ثلاثة إلى عشرة , أو من السبعة إلى العشرة، والنفر من الثلاثة إلى التسعة.». 29- {ولقد خلقنا الإنسان من سلالةٍ من طين} [23: 12]. ب- {ثم جعل نسله من سلالةٍ من ماء مهين} [32: 8]. وفي [الكشاف: 3/178]:«السلالة: الخلاصة لأنها تسل من بين الكدر, وفعالة بناء للقلة كالعلامة والقمامة، وعن الحسن: ماء بين ظهراني الطين.». 30- {مستكبرين به سامراً تهجرون} [23: 67]. في المفردات: «وقيل: معناه: سماراً، فوضع الواحد موضع الجمع، وقيل: بل السامر: الليل المظلم.». وفي [الكشاف: 3/ 194]:«والسامر نحو الحاضر في الإطلاق على الجمع.». وفي [النهر: 5/ 410]: «السامر: مفرد بمعنى الجمع، يقال: قوم سامر, وسمر، ومعناه: سمر الليل.». 31- {وطعامه متاعاً لكم وللسيارة} [5: 96]. ب- {يلتقطه بعض السيارة} [12: 10]. ج- {وجاءت سيارة فأرسلوا واردهم} [12: 19]. في المفردات: «السيارة: الجماعة ,{وجاءت سيارة}.». وفي [الكشاف: 2/ 452]: «وجاءت سيارة: رفقه تسير من قبل مدين إلى مصر.». وفي [النهر: 5/ 283]: «السيارة جمع سيار، وهو الكثير السير.». وفي [سيبويه: 2/ 91]:«وقالوا لذي السيف: سياف، وللجميع: سيافة.». 32- {إن هؤلاء لشرذمة قليلون} [26: 54]. في المفردات: «الشرذمة: جماعة منقطعة، وهو من قولهم: ثوب شراذم، أي: متقطع.». وفي [الكشاف: 3/314]:«الشرذمة: الطائفة القليلة، ومنه: ثوب شراذم.». وقال [ابن قتيبة: 317]:«الشرذمة: طائفة.». 33- {ثم لننزعن من كل شيعة أيهم أشد} [19: 69]. شيعته = 3، شيع. في المفردات: «يقال: شيعة, وشيع, وأشياع.». وفي [الكشاف: 2/ 34]:«المراد بالشيعة، وهي فعلة كفرقة وفتية: الطائفة التي شاعت؛ أي: تبعث غاويًا من الغواة.». وفي [النهر: 6/ 205]: «الشيعة: الجماعة المرتبطة بمذهب.». 34- {لا تسألوا عن أشياء إن تبد لكم تسؤكم} [5: 101]. أشياءهم = 3. أشياء اسم جمع الشيء عند جمهور البصريين، وانظر حديثها في القلب المكاني. 35- {فأقبلت امرأته في صرةٍ فصكت وجهها} [51: 29]. في المفردات: «الصرة: الجماعة المنضم بعضها إلى بعض، كأنهم صروا , أي: جمعوا في وعاء، وقيل: الصرة: الصيحة.». وفي [الكشاف: 4/ 402]: «في صرة: في صيحة.». [ابن قتيبة: 421] 36- {ونبئهم عن ضيفِ إبراهيم} [15: 51]. = 4. في المفردات: «أصل الضيف مصدر، ولذلك استوى فيه الواحد والجمع في عادة كلامهم، وقد يجمع، فيقال: أضياف, وضيوف, وضيفان.». 37- {أو الطفل الذين لم يظهروا على عورات النساء} [24: 31]. ب-{طفلاً ثم لتبلغوا} [22: 5، 40: 67]. في المفردات: «الطفل: الولد ما دام ناعمًا، وقد يقع على الجمع... , ويجمع على أطفال.». 38- {ودت طائفة من أهل الكتاب لو يضلونكم} [3: 69]. = 20، طائفتان. في المفردات: «الطائفة من الناس: جماعة منهم، ومن الشيء: القطعة منه. قال بعضهم: قد يقع ذلك على واحد فصاعدًا، والطائفة – إذا أريد بها الجمع – فجمع طائف، فيصح أن يكون جمعًا، ويكنى به عن الواحد.». 39- {فخذ أربعةً من الطير} [260:2] = 16، طيرًا = 3. جمع طائر كراكب, وركب. المفردات. اسم جمع. [البحر: 2/ 299] 40- {يا معشر الجن والإنس} [6: 128]. في [البحر: 4/330]: «المعشر: الجماعة، ويجمع على معاشر.». 41- {وأنذر عشيرتك الأقربين} [26: 214]. عشيرتكم. عشيرتهم. في المفردات: «العشيرة: أهل الرجل الذين يتكثر بهم.». 42- {ونحن عصبة} [12: 8]. = 4. في المفردات: «العصبة: جماعة متعصبة متعاضدة.». وفي [الكشاف: 2/ 446]: «ونحن جماعة عشرة رجال كفأة.». [البحر: 5/ 283] 43- {وجعلها كلمة باقية في عقبه} [43: 28]. في المفردات: «واستعير العقب للولد, وولد الولد.». وفي [الكشاف: 4]:واستعير: «في عقبه: في ذريته.». 44- {الله الذي رفع السموات والأرض بغير عمد ترونها} [13: 2]. ب- {خلق السموات بغير عمدٍ} [31: 10]. ج- {في عمدٍ ممدة} [104: 9]. في المفردات: «العمود خشبة تعتمد على الخيمة، وجمعه: عمد عمد.». وفي [البحر: 5/ 357]:«العمد: اسم جمع، ومن أطلق عليه جمعًا فلكونه يفهم منه ما يفهم من الجمع، وهي الأساطين، والمفرد عماد كإهاب وأهب، وقيل عمود , وعمد كأديم وأدم.». وفي [سيبويه: 2/ 203]:«(باب اسم الجمع) , ونظيره: أفيق وأفق وعمود وعمد، وقال يونس: يقولون: هو العمد.». 45- {فلولا نفر من كل فرقة منهم طائفة} [9: 122]. الفرقة: الجماعة المنفردة من الناس. المفردات. 46- {هذا فوج مقتحم معكم} [38: 59]. = 2. فوجًا. الفوج: الجماعة المارة المسرعة، وجمعه: أفواج. المفردات. 47- {كم من فئة قليلة غلبت فئة كثيرة بإذن الله} [2: 249]. = 7. فئتكم. الفئتان. في المفردات: «الفئة: الجماعة المتظاهرة التي يرجع بعضهم إلى بعض في التعاضد.». وفي [العكبري: 1/59]:«وأصل فئة فيئة لأنها من فاء يفيء: إذا رجع، فالمحذوف عينها، وقيل: أصلها فئوة لأنها من فأوت رأسه: إذا كسرته، فالفئة قطعة من الناس.». 48- {ومن الأنعام حمولة وفرشاً} [6: 142]. في المفردات: «الفرش: ما يفرش من الأنعام، أي: يركب.». وفي [الكشاف: 2/ 73] :«الحمولة: الكبار التي تصلح للحمل، والفرش الصغار كالفصلان والعجاجيل والغنم ؛ لأنها دائبة من الأرض للطاقة أجرامها.». [البحر: 4/238 – 239] 49- {وفصيلته التي تؤويه} [70: 13]. فصيلة الرجل: عشريته المنفصلة عنه. المفردات. 50- {فرت من قسورة} [74: 51]. في [الكشاف: 4]:قسورة: «القسورة: جماعة الرماة الذي يتصيدونها، وقيل: الأسد.». وفي [البحر: 8/ 380]:«قال ابن عباس , وأبو موسى الأشعري , وقتادة, وعكرمة: القسوة: الرماة، وقيل: الأسد، وقال ابن جبير: رجال القنص». وقال [ابن قتيبة: 494]: «قال أبو عبيدة: هو الأسد». 51- {كم أهلكنا من قبلهم من قرن} [6: 6]. = 5. قرنًا = 2. في المفردات: «القرن: القوم المتقرون في زمن واحد، وجمعه: قرون.». 52- {قد بينا الآيات لقوم يؤمنون} [2: 118]. = 206,قومي = 47، قوماً = 40، قومه = 56. في المفردات: «القوم: جماعة الرجال في الأصل دون النساء، ولذلك قال: {لا يسخر قوم من قوم عسى أن يكونوا خير منهم ولا نساء من نساء} [49: 11], وقال الشاعر: أقوم آل حصن أم نساء.». وفي عامة القرآن أريد به الرجال , والنساء جميعًا. 53- {إن هذا لهو القصص الحق} [3: 62]. = 4. قصصاً. قصصهم. القصص: الأخبار المتتابعة. 54- {يا أيها الذين آمنوا ادخلوا في السلم كافة} [2: 208]. = 5. في المفردات: « {وقاتلوا المشركين كافة كما يقاتلونكم كافة} [8: 36]. قيل: معناه: كافين لهم, وقيل معناه: جماعة، كما يقاتلونكم جماعة، وذلك أن الجماعة يقال لهم الكافة، كما يقال لهم: الوزاعة لقوتهم باجتماعهم.». 55- {ألم تر إلى الملأ من بني إسرائيل} [2: 246]. = 22، ملئه = 6. في المفردات: «الملأ: جماعة يجتمعون على رأي واحد، فيملئون العيون رواء ومنظرًا, والنفوس بهاءً وجلالاً.». وفي [البحر: 2/ 248]: «الملأ: الأشراف من الناس، وهو اسم جمع يجمع على أملاء... وسموا بذلك لأنهم يملئون العيون هيبة... وقال الفراء: الملأ: الرجال في كل القرآن لا تكون فيهم امرأة، وكذلك القوم , والنفر, والرهط. وقال الزجاج: الملأ: هم الوجوه ,وذوو الرأي.». [النهر: 253] و[معاني القرآن للزجاج: 1/ 321]: «الملأ: أشراف القوم, ووجوههم.». 56- {ويهلك الحرث والنسل} [2: 205]. ب- {ثم جعل نسله من سلالة} [22: 8]. في المفردات: «النسل: الولد: لكونه ناسلاً عن أبيه.». وفي [النهر: 2/ 115]:«النسل: ما يتوالد من الأولاد من النساء, والحيوان.». [البحر: 116] 57- {فليدع ناديه} [96: 17]. في المفردات: «قيل للمجلس: النادي , والمنتدى, والندى، وقيل ذلك للجليس , قال: (فليدع ناديه).». وفي [الكشاف: 4/778]: «النادي: المجلس الذي ينتدى منه القوم، أي: يجتمعون , والمراد: أهل النادي.». [البحر 8: 495],[ ابن قتيبة: 533] 58- {وقال نسوة في المدينة} [12: 30]. في [سيبويه: 2/22]: «نساء: جمع نسوة.». وقال في ص86: «لأنه (نساء) جمع نسوة، وليس نسوة بجمع كسر له الواحد». وانظر ص211. وفي [الكشاف: 2/ 462]:«النسوة: اسم مفرد لجمع امرأة... وفيه لغتان: كسر النون وصحتها». وفي [البحر: 5/299]: «النسوة، بكسر النون فعلة، وهو جمع تكسير للقلة لا واحد له من لفظه، وقال ابن السرج: إنه اسم جمع.». 59- {إن ناشئة الليل هي أشد وطأً} [73: 6]. في [الكشاف: 4/ 638]: «ناشئة الليل، النفس الناشئة بالليل, على أن الناشئة مصدر من نشأ إذا قام ونهض على فاعلة كالعاقبة.». وفي [البحر: 8/ 362]:«وقال ابن جبير: هي لفظة حبشية... مناشئة على هذا جمع ناشيء, أي: قائم.». وقال [ابن قتيبة: 493]: «ناشئة الليل: ساعاته.». 60- {قل أوحى إلى أنه استمع نفر من الجن} [72: 1]. نفرًا = 2. النفر: جماعة ما بين الثلاثة إلى العشرة. 61- {ومن الناس من يقول آمنا بالله} [2: 8]. في المفردات: «الناس: قيل: أصله أناس، فحذف فاؤه لما أدخل عليه الألف واللام وقيل: قلب من نسى , وأصله: إنسيان، وقيل: أصله من ناس ينوس: إذا اضطرب.». وفي [الكشاف: 1/54]:«وأصل ناس أناس، حذفت الهمزة تخفيفًا، وحذفها مع لام التعريف كاللازم، لا يكاد يقال الأناس، ووزن ناس فعل لأن الزنة على الأصول , وهو من أسماء الجموع كرجال.». وفي [البحر: 1/ 52]: «الناس: اسم جمع لا واحد له من لفظه ومرادفة أناس جمع إنسان, ومادته عند سيبويه رحمه الله والفراء همزة، واو، سير، وحذفت همزته شذوذًا, وأصله: أناس.». [العكبري: 1/ 9] 62- {يوم نحشر المتقين إلى الرحمن وفداً} [19: 85]. في [العكبري: 2/ 62]: «وفدًا جمع وفد؛ مثل: ركب وراكب، وصحب وصاحب.». 63- {ونسوق المجرمين إلى جهنم ورداً} [19: 86]. في [العكبري: 2/ 62]: «الورد: مصدر ورد، أي سار إلى الماء، ولما كان من يرد الماء لا يرده إلا لعطش، أطلق الورد على العطش تسمية للشيء بسببه.». [الكشاف: 3/43] وقال [ابن قتيبة: 275]:«الورد: جماعة يردون الماء.». 64- {أنى يكون لي ولد ولم يمسسني بشر} [3: 47]. = 14، ولدًا = 5، وولده = 3. في المفردات: «الولد: المولود يقال للواحد وللجمع وللصغير والكبير، قال أبو الحسن: الولد: الابن والابنة، والولد: هم الأهل, والولد.». وفي [البحر: 6/ 213]: «على قراءة الجمهور يكون المعنى على الجنس لا ملحوظة فيه الإفراد, وإن كان مفرد اللفظ.». ب- {من لم يزده ماله وولده إلا خساراً} [71: 21]. في [النشر: 2/391]:«واختلفوا في:(وولده), فقرأ المدنيان , وابن عامر , وعاصم بفتح الواو واللام.». وقرأ الباقون بضم الواو, وإسكان اللام. [البحر: 8/ 341] ج- {اغفر لي ولوالدي} [14: 41]. (ولولدى), قال ابن خالويه: الؤلد، والولد سواء مثل: السقم والقسم. وقال آخرون: الولد: جمع ولد كأسد وأسد , وأن يكون لغة في الولد. [البحر: 5/ 435] |
الساعة الآن 09:43 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة