نقول غير مصنفة
قال أبو القاسم عبد الرحمن بن إسحاق الزجَّاجيُّ (ت: 340هـ): (أما بعد حفظك الله وهدانا وإيّاك للسداد ووفقنا وإيّاك في ما نحاول دينا ودنيا للرشاد فإنّك سألتني أن أضع لك كتابا أشرح لك فيه جميع معاني الحروف وعلى كم وجه يتصرّف الحرف منها فأجبتك إليه وأحسنت عونا عليه). [حروف المعاني والصفات: 1] |
قال أبو القاسم عبد الرحمن بن إسحاق الزجَّاجيُّ (ت: 340هـ): (6) نولك أن تفعل كذا وكذا معناه ينبغي لك فعل كذا وأصله من التّناول كأنّه قال تناولك كذا وإذا قال لا نولك فكأنّه قال أقصر). [حروف المعاني والصفات: 3] |
حروف المعاني والصفات للزجاجي| أيان أيّان قال أبو القاسم عبد الرحمن بن إسحاق الزجَّاجيُّ (ت: 340هـ): (45) أيّان معناه متى كقوله تعالى {يسأل أيّان يوم القيامة} ). [حروف المعاني والصفات: 12] |
حروف المعاني والصفات للزجاجي |أولى لك أولى لك قال أبو القاسم عبد الرحمن بن إسحاق الزجَّاجيُّ (ت: 340هـ): (46) أولى لك تهديد ووعيد قال الله تعالى {أولى لك فأولى} ). [حروف المعاني والصفات: 12] |
حروف المعاني والصفات للزجاجي |حسب حسب قال أبو القاسم عبد الرحمن بن إسحاق الزجَّاجيُّ (ت: 340هـ): (50) حسب اسم يكون بمعنى المصروف والمحسوب). [حروف المعاني والصفات: 14] |
قال أبو القاسم عبد الرحمن بن إسحاق الزجَّاجيُّ (ت: 340هـ): (57) نعم للحمد والثناء المستحق الشّائع في الجنس كقولك نعم الرجل زيد إنّما هو مدح له بالحمد المستحق في جنس الرّجال). [حروف المعاني والصفات: 16] |
قال أبو القاسم عبد الرحمن بن إسحاق الزجَّاجيُّ (ت: 340هـ): (58) بئس للذم ومجراها فيه مجرى نعم في الحمد). [حروف المعاني والصفات: 16] |
قال أبو القاسم عبد الرحمن بن إسحاق الزجَّاجيُّ (ت: 340هـ): (59) حبذا مدح ولكنها تقع على كل اسم ولا تقع نعم وبئس إلّا على معرفة بالألف واللّام أو ما أضيف إلى ما فيه ألف ولام أو على المضمر منهما وتنصب النكرة بعدها على التّمييز). [حروف المعاني والصفات: 16] |
قال أبو القاسم عبد الرحمن بن إسحاق الزجَّاجيُّ (ت: 340هـ): (62، 63) لبيك وسعديك معنى لبيك من ألب الرجل بالمكان إذا أقام فيه فكأنّه قال أنا مقيم على طاعتك وأمرك وسعديك من أسعدت الرجل على أمره فكأنّه قال أنا مساعد لك ومتابع إرادتك). [حروف المعاني والصفات: 16-17] |
قال أبو القاسم عبد الرحمن بن إسحاق الزجَّاجيُّ (ت: 340هـ): (64) معاذ الله معناه استعاذة باللّه واستجارة به ثمّ يقع موقع الإنكار والاعتراف به). [حروف المعاني والصفات: 17] |
قال أبو القاسم عبد الرحمن بن إسحاق الزجَّاجيُّ (ت: 340هـ): (65) ويل قال سيبويهٍ هي كلمة تقال لكل من وقع في هلكةٍ وفي التّفسير الويل واد في جهنّم قال الأصمعي تقول العرب له الويل والأليل فالأليل هو الأنين وقد توضع موضع التحسر والتفجع كقوله تعالى {يا ويلتى أعجزت أن أكون مثل هذا الغراب} ). [حروف المعاني والصفات: 17] |
قال أبو القاسم عبد الرحمن بن إسحاق الزجَّاجيُّ (ت: 340هـ): (66، 67) وكذلك ويح وويس تحقيق). [حروف المعاني والصفات: 17] |
قال أبو القاسم عبد الرحمن بن إسحاق الزجَّاجيُّ (ت: 340هـ): (68) وويب ترحم). [حروف المعاني والصفات: 17] |
قال أبو القاسم عبد الرحمن بن إسحاق الزجَّاجيُّ (ت: 340هـ): (69) ويله وعوله من العول وهو البكاء). [حروف المعاني والصفات: 18] |
قال أبو القاسم عبد الرحمن بن إسحاق الزجَّاجيُّ (ت: 340هـ): (70) سبحان الله معناه براءة الله من السوء تنزيها لله معناه أيعاذا لله من السوء والنزهة البعد ورجل نزيه أي بعيد من السوء). [حروف المعاني والصفات: 18] |
قال أبو القاسم عبد الرحمن بن إسحاق الزجَّاجيُّ (ت: 340هـ): (71) تبا له معناه هلاكًا له والتب قصد الهلاك والخسران قال الله تعالى {تبّت يدا أبي لهبٍ} خسرت يداه). [حروف المعاني والصفات: 18] |
صددك قال أبو القاسم عبد الرحمن بن إسحاق الزجَّاجيُّ (ت: 340هـ): (72) صددك قال سيبويهٍ معناه القصد تقول زيد صددك كأنّه قال هو يقصدك). [حروف المعاني والصفات: 18] |
قال أبو القاسم عبد الرحمن بن إسحاق الزجَّاجيُّ (ت: 340هـ): (73) قرابتك معناه قربك). [حروف المعاني والصفات: 18] |
قال أبو القاسم عبد الرحمن بن إسحاق الزجَّاجيُّ (ت: 340هـ): (80، 81) شبيه وشبه الشّبه المشابهة للشّيء من أي وجه كان والشبيه المعروف بمشابهته وشبه لا يتعرف وإن أضفته إلى معرفة والشبيه معروف بالإضافة إلى معرفة). [حروف المعاني والصفات: 21] |
قال أبو القاسم عبد الرحمن بن إسحاق الزجَّاجيُّ (ت: 340هـ): (82) تعال معناه أقبل وأصله أن رجلا كان في مكان عال وآخر في مكان مستفل فصاح به تعال أي اعل من العلوّ ثمّ كثر واتسع حتّى صار بمنزلة أقبل قال الله تعالى {فقل تعالوا ندع} ويقال للاثنين من الرّجال تعاليا وللنساء تعالين). [حروف المعاني والصفات: 21] |
قال أبو القاسم عبد الرحمن بن إسحاق الزجَّاجيُّ (ت: 340هـ): (83) حنانيك من الحنان وهو الرّحمة). [حروف المعاني والصفات: 21] |
قال أبو القاسم عبد الرحمن بن إسحاق الزجَّاجيُّ (ت: 340هـ): (84) التّحيّات لله التّحيّة الملك تأويله الممالك لله كلها). [حروف المعاني والصفات: 22] |
قال أبو القاسم عبد الرحمن بن إسحاق الزجَّاجيُّ (ت: 340هـ): (85) غفرانك لا كفرانك تأويله اغفر لنا ذنوبنا من الغفر وهو السّتر والكفران من الكفر وهو السّتر أيضا لأن الكافر ساتر لنعم الله عليه وما يعرف من توحيده ويجوز أن يكون معناه نسئلك غفرانك ونأبى كفرانك). [حروف المعاني والصفات: 22] |
قال أبو القاسم عبد الرحمن بن إسحاق الزجَّاجيُّ (ت: 340هـ): (90) لدى لا تجاوز الظّرف وهي مع الظّاهر آخرها ألف ومع المضمر تنقلب ياء تقول لدى زيد ولديك وهي تدل دلالة عند قال الله تعالى {وألفيا سيّدها لدى الباب} ). [حروف المعاني والصفات: 25] |
الساعة الآن 01:16 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة