باب (علم وفرح) ترتيب الأفعال الماضي والمضارع والأمر إن وجد
باب (علم وفرح) ترتيب الأفعال الماضي والمضارع والأمر إن وجد:
1- {قل آلله أذن لكم} [10: 59]. = 5، أذنت: أزنت. (ب) {آمنتم به قبل أن آذن لكم} [7: 123]. =2، يأذن =3. (ج) {ومنهم من يقول ائذن لي} [9: 49]. = 2. في المفردات: «ويستعمل ذلك في العلم الذي يتوصل إليه بالسماع». 2- {فإن أمن بعضكم بعضا فليؤد الذي أؤتمن أمانته} [2: 283]. =4، أمنتم =6، أمنوا =2. (ب) {هل آمنكم عليه إلا كما أمنتكم على أخيه من قبل}[12: 64]. تأمنا، تأمنه = 2، يأمن، يأمنوا، يأمنوكم. في المفردات: «أصل الأمن: طمأنينة النفس وزوال الخوف». 3- {وأما من بخل واستغنى وكذب الحسنى فسنيسره للعسرى} [92: 8]. بخلوا =2. (ب) {إن يسألكموها فيحفكم تبخلوا} [47: 37]. يبخل =3، بخلون = 3. في المفردات البخل: «إمساك المقتنيات= عمن لا يحق حبسها عنه، ويقابله الجود. بخل فهو باخل، وأما البخيل فهو الذي يكثر منه البخل» 4- {وذروا ما بقى من الربا} [2: 278]. (ب) {ويبقى وجه ربك} [55: 27].. في المفردات: «البقاء: ثبات الشيء على حاله الأولى وهو يضاد الفناء, وقد بقى يبقى بقاءً» 5- {فمن تبع هداي فلا خوف عليهم} [2: 38]. = 2، تبعك= 3، تبعني، تبعوا. (ب) {يوم ترجف الراجفة تتبعها الرادفة} [79: 7]. يتبعها.... في المفردات: «يقال: تبعه واتبعه: قفا أثره». 6- {واقتلوهم حيث ثقفتموهم} [2: 191]. في المفردات: «ثقفت كذا: إذا أدركته ببصرك لحذق في النظر ثم يتجوز به، فيستعمل في الإدراك وإن لم تكن معه ثقافة». قال الله تعالى: {واقتلوهم حيث ثقفتموهم}. 7- {ومن يكفر بالإيمان فقد حبط عمله} [5: 5]. =3، حبطت = 7. (ب) {ولا تجهروا له بالقول كجهر بعضكم لبعض أن تحبط أعمالكم} [49: 2]. ليحبطن. في المفردات: وحبط العمل على أضرب. أحدهما: أن تكون الأعمال دنيوية , فلا معنى في القيامة ... الثاني: أن تكون الأعمال أخروية لكن لم يقصد بها صاحبها وجه الله ... والثالث: أن تكون أعمالا صالحة لكن بإزائها سيئات توفى عليها... ». 8- {أفحسب الذين كفروا أن يتخذوا عبادي من دوني أولياء} [18: 102]. = 5. حسبت. حسبتم = 4. حسبوا. ب- {أم تحسب أن أكثرهم يسمعون} [25: 44]. تحسبن = 5. تحسبهم = 2. يحسب = 5. يحسبون = 8. في المفردات: «الحسبان: أن يحكم لأحد النقيضين من غير أن يخطر الآخر بباله. فيحسب ويعتقد , ويعقد عليه الإصبع, ويكون بعرض أن تعتريه فيه شك، ويقارب ذلك الظن لكن الظن أن يخطر النقيضين بباله , فيغلب أحدهما على الآخر». 9- {حافظات للغيب بما حفظ الله} [4: 34] حفظناها. ب- {ونمير أهلنا ونحفظ أخانا} [12: 65] يحفظن. يحفظوا. يحفظونه. ج- {واحفظوا أيمانكم} [5: 89] في المفردات: «الحفظ: يقال تارة لهيئة النفس التي بها يثبت ما يؤدي إليه الفهم, وتارة لضبط النفس، ويضاده النسيان, ثم يستعمل في كل تفقد وتعهد ورعاية». 10- {ويحيا من حي عن بينة} [8: 42] ب- {فيها تحيون وفيها تموتون} [7: 25] نحيا = 2. يحيى = 3. 11- {ومن يتخذ الشيطان ولياً من دون الله فقد خسر خسراناً مبيناً} [4: 119] = 7. خسروا = 8. ب- {ويوم تقوم الساعة يومئذ يخسر المبطلون} [45: 27] في المفردات: «الخسر، والخسران: انتقاض رأس المال وينسب ذلك إلى الإنسان. فيقال: خسر فلان: وإلى الفعل فيقال: خسرت تجارته». 12- {ذلك لمن خشي العنت منكم } [4: 25] = 4. خشيت. خشينا. ب- {لا تخاف دركاً ولا تخشى}[20: 77] = 3. تخشاه. تخشوا. تخشون. يخشى = 6. يخشون = 7. ج- {واخشوا يوماً لا يجزى والد عن ولده} [31: 33] في المفردات: «الخشية: خوف يشوبه تعظيم، وأكثر ما يكون ذلك عن علم بما يخشى منه ,ولذلك خص العلماء بها». 13- {إلا من خطف الخطفة فاتبعه شهاب ثاقب} [37: 10] ب- { فكأنما خر من السماء فتخطفه الطير} [22: 31]. يخطف. في المفردات: «الخطف والاختطاف: والاختلاس بالسرعة، فيقال: خطف يخطف , وخطف يخطف , قرئ بهما جميعًا». 14- {فمن خاف من موص جنفاً أو إثماً فأصلح بينهم فلا إثم عليه} [2: 182] = 6. خافت. خفتم = 7. ب- { إني أخاف الله رب العالمين} [5: 28] = 23. يخافون = 11. ج- { وخافون إن كنتم مؤمنين} [3: 175] 15-{ قال لا عاصم اليوم من أمر الله إلا من رحم} [11: 43] = 4. رحمته ... رحمنا. رحمناهم. ب- {وإن لم تغفر لنا وترحمنا لنكونن من الخاسرين} [7: 23] ترحمني. يرحم. يرحمكم = 2. ج- {وقل رب اغفر وارحم} [23: 18] في المفردات: «الرحمة: رقة تقتضي الإحسان إلى المرحوم , وقد تستعمل تارة في الرقة المجردة، نحو: رحم الله فلاناً، وإذا وصف به الباري فليس يراد به إلا الإحسان المجرد دون الرقة». 16- {رضي الله عنهم ورضوا عنه } [5: 119] = 6. رضيت. رضيتم = 2. رضوا = 8. ب- {ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم} [2: 120] = 4. ترضاه = 2. يرضى = 5. في المفردات: «يقال: رضي يرضى رضاً فهو مرضي ومرضو. ورضا العبد عن الله ألا يكره ما يجري به قضاؤه، ورضا الله عن العبد هو أن يراه مؤتمرًا بأمره، ومنتهيًا عن نهيه». 17- {فانطلقا حتى إذا ركبا في السفينة خرقها} [18: 71] ركبوا. ب- {لتركبن طبقاً عن طبق} [84: 19] لتركبوا. تركبون. يركبون. ج- {يا بني اركب معنا} [1: 42] في المفردات: «الركوب في الأصل: كون الإنسان على ظهر حيوان , وقد يستعمل في السفينة. والراكب: اختص في المتعارف براكب البعير». 18-{ فما زالت تلك دعواهم } [21: 15] زلتم. ب- {ولا تزال تطلع على خائنة منهم} [5: 13] يزال. يزالون = 2. في المفردات: «وقولهم: ما زال ولا يزال خصا بالعبارة، وأجرى مجرى (كان) في رفع الاسم ونصب الخبر، وأصله من الباء لقولهم: زيلت، ومعناه: ما برحت». 19- {فيسخرون منهم سخر الله منهم}[9: 79] سخروا = 3. تسخروا. تسخرون. يسخرون = 3. في المفردات: «التسخير: سياقة إلى الغرض المختص قهرًا ... وسخرت منه , واستسخرت للهزء منه». 20-{ لبئس ما قدمت لهم أنفسهم أن سخط الله عليهم } [5: 80]. ب- {وإن لم يعطوا منها إذا هم يسخطون} [9: 58]. في المفردات: «السخط والسخط: الغضب الشديد المقضي للعقوبة». 21- {قد سمع الله قول الذين قالوا إن الله فقير} [3: 181]. = 2. سمعت. سمعنا = 17. سمعوا = 6. ب- { لا تخافا إنني معكما أسمع وأرى} [20: 46] تسمع = 4. يسمع = 6. يسمعون = 19. ج-{ واسمع غير مسمع} [4: 46]. في المفردات: «السمع: قوة في الأذن به يدرك الأصوات، وفعله يقال له السمع. وقد سمع سمعاً, ويعبر تارة بالسمع عن الأذن... وتارة عن فعله وتارة عن الفهم, وتارة عن الطاعة». 22-{ فمن شرب منه فليس مني} [2: 249] شربوا. ب- { ويشرب مما تشربون} [23: 33] = 2. يشربون. 3- {كلوا واشربوا} [2: 60] في المفردات: «الشرب تناول كل مائع ماء كان أو غيره, يقال: شربته شرباً وشرباً». 23-{ فأما الذين شقوا ففي النار} [11: 106] ب- {ما أنزلنا عليك القرآن لتشقى} [20: 2] = 2. يشقى. في المفردات: «الشقاوة: خلاف السعادة , وقد شقي يشقى شقوة وشقاوة وشقاء». 24- {فمن شهد منكم الشهر فليصمه} [2: 185] = 6. ب- {شهد الله أنه لا إله إلا هو} [3: 18]. شهدتم. شهدنا = 4. شهدوا = 6. ج- {إنكم لتشهدون أن مع الله آهلة أخرى قل لا أشهد} [6: 19]. تشهد = 4. يشهد = 6. يشهدون = 4. د-{ واشهد بأنا مسلمون} [3: 52]. في المفردات: «الشهود والشهادة: الحضور مع المشاهدة. إما بالبصر أو بالبصيرة ... والشهادة: قول صادق عن علم حصل بمشاهدة بصيرة أو بصر». 25-{ولو شاء الله لذهب بسمعهم وأبصارهم} [2: 20]. = 6. شئت = 3. شئتم = 5. شئناه = 5. ب- {قال عذابي أصيب به من أشاء} [7: 156]. تشاء = 9. نشاء = 19. يشاء = 116. في المفردات: «المشيئة عند أكثر المتكلمين كالإرادة سواء. وعند بعضهم المشيئة في الأصل: إيجاد الشيء وإصابته، وإن كان قد يستعمل في التعارف موضع الإرادة، فالمشيئة من الله تعالى هي الإيجاد ومن الناس هي الإصابة. قال: والمشيئة من الله تعالى تقتضي وجود الشيء ... والإرادة منه لا تقتضي وجود المراد». 26- {وامرأته قائمة فضحكت } [11: 71] ب- {وكنتم منهم تضحكون} [23: 110] = 2. فليضحكوا. يضحكون = 3. في المفردات: «الضحك: انبساط الوجه ... واستعير الضحك للسخرية». 27-{ وإذا طعمتم فانتشروا} [33: 53] طعموا. ب-{ ومن لم يطعمه فإنه مني } [2: 249] = 2. يطعمها. في المفردات: «الطعم: تناول الغداء، ويسمى ما يتناول طعم وطعام... وقد يستعمل طعمت في الشراب كقوله :{ومن لم يطعمه فإنه مني}». 28- {فظلت أعناقهم لها خاضعين} [26: 4] ظل = 2. فظلمت. فظلوا 1: 2. ب-{ قالوا نعبد أصناماً فنظل لها عاكفين} [26: 71] فيظللن. في المفردات: «وظلت وظللت، بحذف إحدى اللامين يعبر به عما يفعل بالنهار , ويجري مجري صرت». 29- {بل عجبت ويسخرون} [37: 12] أو عجبتم = 2. عجبوا = 2. ب- {وإن تعجب فعجب قولهم} [13: 5]. تعجبون. أتعجبين. في المفردات: «العجب والتعجب: حالة تعرض للإنسان عند الجهل بسبب الشيء ... ». 30- {وعجلت إليك رب لترضى} [20: 84] أعجلتم. ب- {فلا تعجل عليهم} [19: 84] = 3. في المفردات: «العجلة: طلب الشيء , وتحر به قبل أوانه , وهو من مقتضى الشهوة، فلذلك صارت مذمومة في عامة القرآن». 31- {وإذا خلوا عضوا عليكم الأنامل من الغيظ} [3: 119]. ب- {ويوم يعض الظالم على يديه} [25: 27]. في المفردات: «العض: أزم بالأسنان ... وذلك عبارة عن الندم في الآيات السابقة. لما جري به عادة الناس من أن يفعلوه عند ذلك... ». 32-{ قد علم كل أناس مشربهم} [2: 60]. 12. علمت = 4. علمتم = 5. علمنا = 6. ب- {قال إني أعلم ما لا تعلمون} [2: 30] يعلمون = 85. ج- {واعلم أن الله عزيز حكيم}[2: 260] 33-{ وعمل صالحاً} [2: 62] = 19. عملوا = 73. ب- {أنتم بريئون مما أعمل وأنا بريء مما تعلمون} [10: 41] = 4. تعملون = 83. يعملون = 56 يعمل = 14. ج- {أن أعمل سابغات} [34: 11]. في المفردات: «العمل: كل فعل يكون من الحيوان بقصد فهو أخص من الفعل , والعمل يستعمل في الأعمال الصالحة , والأعمال السيئة». 34- {فمن أبصر فلنفسه ومن عمي فعليها} [6: 104] عموا = 2. فعميت. ب- {فإنها لا تعمي الأبصار ولكن تعمي القلوب التي في الصدور} [22: 46] في المفردات: «العمى: يقال في افتقاد البصر والبصيرة ويقال: في الأول: أعمى, وفي الثاني: أعمى وعم». 35- {إن الله عهد إلينا ألا نؤمن لرسول حتى يأتينا بقربان} [3: 183] = 3. عهدنا. ب- {ألم أعهد إليكم يا بني آدم ألا تعبدوا الشيطان} [36: 6] في المفردات: «العهد: حفظ الشيء ومراعاته حالا بعد حال , وسمي الموثق الذي يلزم مراعاته عهدًا. وعهد فلان إلى فلان يعهد: أي: ألقى إليه العهد, وأوصاه بحفظه.». 36- {أفعيينا بالخلق الأول} [50: 15] ب- {ولم يعي بخلقهن} [46: 33]. في المفردات: «الإعياء: عجز يلحق البدن من المشي. والعي. عجز يلحق من تولي الأمر والكلام». وفي[ الكشاف 4/ 384 ]: «عيي بالأمر إذا لم يهتد لوجه عمله». 37- {فغشيهم من اليم ما غشيهم } [20: 78] ب- { وتغشى وجوههم النار} [14: 50] يغشى = 5. يغشاه. يغشاها ... في المفردات: «غشية غشاوة وغشاء: أتاه إتيان ما قد غشيه، أي: ستره ... يقال: غشيه, وتغشاه ,وغشيته.». 38-{ فرح المخلفون بمقعدهم خلاف رسول الله} [9: 81] = 2. فرحوا = 5. ب- {إذ قال له قومه لا تفرح} [28: 76] تفرحوا. تفرحون = 2. في المفردات: «الفرح: انشراح الصدر بلذة عاجلة , وأكثر ما يكون ذلك في اللذات البدنية». 39- {حتى إذا فشلتم وتنازعتم في الأمر } [3: 152] = 2. ب-{ إذ همت طائفتنا منكم أن تفشلا} [3: 122] فتفشلوا. في المفردات: «الفشل: ضعف مع جبن». 40- {ولو كره المجرمون} [8: 8] 8 = كرهوا = 4. ب- { وعسى أن تكرهوا شيئاً وهو خير لكم} [2: 216] = 2. يكرهون. في المفردات: «قيل: الكره، والكره واحد، نحو: الضعف والضعف وقيل: الكره: المشقة التي تنال الإنسان من خارج فيما يحمل عليه بإكراه. والكره: ما يناله من ذاته وهو يعافه ... وكرهت يقال فيهما إلا أن استعماله في الكره أكثر». 41- {من بعد ما كاد يزيغ قلوب فريق منهم} [9: 117] = 2. كادت كادوا = 5. كدت = 2. ب- {يكاد البرق يخطف أبصارهم} [2: 20] = 6. يكادون = 3. يكد. في المفردات: «وضع (كاد) لمقاربة الفعل، يقال: كاد يفعل إذا لم يكن قد فعل، وإذا كان معه حرف نفي يكون لما قد وقع ويكون قريبا من (أن لا يكون)». هي في النفي لنفي المقاربة وقوله تعالى: « {فذبحوها وما كادوا يفعلون} [2: 71 ], إنما كان لاختلاف الوقتين». 42- {فما لبثت أن جاء بعجل حنيذ} [11: 69] = 4. لبثت = 6. لبثتم = 8. لبثوا = 5. ب- {ويوم يحشرهم كأن لم يلبثوا إلا ساعة من النهار} [10: 45] = 3. يلبثون. في المفردات: «لبث بالمكان: أقام به ملازماً له». 43-{ وإذا لقوكم قالوا آمنا} [3: 119] لقوا = 2. لقيا. لقيتم = 3 لقيتا. ب- {ولقد كنتم تمنون الموت من قبل أن تلقوه} [3: 143]. يلق. يلقونه = 2. في المفردات: «اللقاء: مقابلة الشيء ومصادقته معاً، وقد يعبر به عن كل واحد منهما ... ويقال ذلك في الإدراك بالحس وبالبصر وبالبصيرة». 44-{ إن يمسسكم قرح فقد مسد القوم قرح مثله }[3: 140] = 6. مسته = 2. مستهم = 3. ب- {يكاد زيتها يضيء ولو لم تمسسه نار} [24: 35]. تمسسكم. فتمسكم. تمسنا = 2. في المفردات: «المس: كاللمس، لكن اللمس قد يقال لطلب الشيء وإن لم يوجد. والمس فيما يكون معه إدراك بحاسة اللمس, وكني به عن النكاح». 45- {فأعرض عنها ونسي ما قدمت يداه} [18: 57]. = 5. نسوا = 9، نسيت = 3. ب- {ولا تنس نصيبك من الدنيا} [28: 77]. تنسي. تنسون = 2. في المفردات: «النسيان: ترك الإنسان ضبط ما استودع إما لضعف قلبه وإما عن غفلة وإما عن قصد». 46- {قل لو كان البحر مدادا لكلمات ربي لنفد البحر قبل أن تنفد كلمات ربي} [18: 109]. نفدت. ب- {ما عندكم ينفد} [16: 96] النفاد: الفناء. من المفردات. 47- {إذا ذكر الله وجلت قلوبهم} [8: 2] = 2. ب- { قالوا لا توجل} [15: 53] في المفردات: «الوجل: استشعار الخوف». 48- {ود كثير من أهل الكتاب لو يردونكم من بعد إيمانكم كفاراً} [2: 109] = 2. ودت، ودوا = 4. ب- {وما عملت من سوء تود لو أن بينها وبينه أمدا بعيداً} [3: 30] تودون. يود = 6. يودوا. في المفردات: «الود: محبة الشيء وتمنى كونه». 49- {اليوم يئس الذين كفروا من دينكم} [5: 3] = 2. يئس. يئسوا = 2. ب-{ ولا تيأسوا من روح الله } [12: 87] في المفردات: «اليأس: انتفاء الطمع . يقال: يئس واستيأس مثل: عجب, واستعجب, وسخر ,واستخسر». |
المضارع وحده من باب علم
المضارع وحده من باب علم: 1- {فكيف آسى على قوم كافرين} [7: 93] ب- {فلا تأس على القوم الفاسقين} [5: 26] = 2. تأسوا. في المفردات: «الأسى: الحزن , وحقيقته: إتباع الفائت بالغم. يقال: أسيت عليه أساً, وأسيت له ... وأصله من الواو لقولهم: رجل أسوان، أي : حزين». 2- {إن تكونوا تألمون فإنهم يألمون كما تألمون } [4: 104] في المفردات: «الألم: الوجع الشديد». 3- {فلن أبرح الأرض حتى يأذن لي أبي} [12: 80] = 2. ب-{ قالوا لن نبرح عليه عاكفين حتى يرجع إلينا موسى} [12: 80]. = 2. ب- { قالوا لن نبرح عليه عاكفين حتى يرجع إلينا موسى} [20: 91]. في المفردات: «وبرح: ثبت في البراح , ومنه قوله عز وجل: {لا أبرح} , وخص بالإثبات. كقولهم: لا أزال لأن برح وزال اقتضيا معنى النفي و(لا) للنفي , والنفيان يحصان من اجتماعهما الإثبات». 4- {هل أدلك على شجرة الخلد وملك لا يبلى} [20: 120]. في المفردات: «بلى الثوب بلى وبلاء: أي: خلق». 5- {ولا تجعلوا الله عرضة لأيمانكم أن تبروا وتتقوا} [2: 224]. ب- {ولم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم} [60: 8]. 6- {قال إنكم قوم تجهلون} [7: 138]. = 4. يجهلون. في المفردات: «الجهل على ثلاثة أضرب: الأول: وهو خلو النفس من العلم. والثاني: اعتقاد الشيء بخلاف ما هو عليه... والثالث: فعل الشيء بخلاف ما حقه أن يفعل سواء اعتقد فيه اعتقادًا صحيحًا أو فاسدًا». 7-{ إذ يقول لصاحبه لا تحزن إن الله معنا } [9: 40]. = 7. تحزنوا = 3. تحزنون = 2. يحزنون = 13. في المفردات: «الحزن والحزن: خشونة في الأرض، وخشونة في النفس لما يحصل فيه من الغم ويضاده الفرح. يقال: حزن يحزن وحزنته وأحزنته». 8- {وخذ بيدك ضعثا فاضرب به ولا تحنث } [38: 44]. في المفردات: «الحنث: الذنب، وسمي اليمين حنثا لذلك وقيل: حنث في يمينه: إذا لم يف بها». 9- {لولا أرسلت إلينا رسولا فنتبع آياتك من قبل أن نذل ونخزي } [20: 134]. في المفردات: «خزي الرجل: لحقه انكسار، إما من نفسه , وإما من غيره , فالذي يلحقه من نفسه هو الحياء المفرط , ومصدر الخزاية ... والذي يلحقه من غيره يقال : هو ضرب من الاستخفاف , ومصدره الخزي». 10- {يومئذ تعرضون لا تخفى منكم خافية } [69: 18] يخفى = 4. يخفون. في المفردات: «خفي الشيء خفية: استتر، وخفيته: أزبت خفاءه، وذلك إذا أظهرته، وأخفيته: أوليته: خفاء، وذلك إذا سترته». 11- {فلا يصدنك عنها من لا يؤمن بها واتبع هواه فتردى } [20: 16]. في المفردات: «الردى: الهلاك: والتردي، التعرض للهلاك». 12-{ لقد كدت تركن إليهم شيئا قليلاً} [17: 74]. ب- {ولا تركنوا إلى الذين ظلموا} [11: 113]. 13- {أو يكون لك بيت من زخرف أو ترقى في السماء } [17: 93]. في المفردات: «رقيت الدرج والسلم أرقى رقياً, وارتقيت أيضًا». 14- {عليها غبرة ترهقها قترة} [80: 41]. ترهقهم = 3. يرهق. في المفردات: «رهقه الأمر: غشيه بقهر. يقال: رهقته وأرهقته نحو: ردفته وأردفته، وبعته وأبتعته». في القاموس رهق كفرح. 15- {ولا تسأموا أن تكتبوه صغيراً أو كبيراً إلى أجله} [2: 282]. يسأم. يسأمون. في المفردات: «السأم: الملالة مما يكثر لبثه فعلاً كان أو انفعالاً». 16- {إليه يصعد الكلم الطيب} [35: 10]. في المفردات: «الصعود: الذهاب في المكان العالي». 17- {والذي أطمع أن يغفر لي خطيئتي يوم الدين} [26: 82] أفتطمعون. نطمع = 2. يطمع = 3. يطمعون. في المفردات: «الطمع: نزوع النفس إلى الشيء وشهوته له. طمعت أطمع طمعاً وطماعية فهو طمع وطامع». 8-{ وأنك لا تظمأ فيها ولا تضحى} [20: 119]. ضحى كسعى في المفردات. وفي القاموس. كدعا وسعى ورضى: أصابته الشمس. 19- { أتبنون بكل ريع آية تعبثون} [26: 128]. 20- {ولا تعثوا في الأرض مفسدين} [2: 60]. = 5. في المفردات: «العيث والعثى يتقاربان نحو: جذب وجبذ، إلا أن العيث أكثر ما يقال في الفساد الذي يدرك حساً, والعثى فيما يدرك حكماً، يقال: عثي يعثى عثياء وعثا يعثوا عثواً». 21- {إن لك ألا تجوع فيها ولا تعرى} [20: 118]. في المفردات: «يقال: عرى من ثوبه يعرى فهو عار وعريان... ». 22- {ويمدهم في طغيانهم يعمهون} [2: 15]. = 7. في المفردات: «العمه: التردد في الأمر التحير. يقال: عمه فهو عمه وعامه وجمعه عمه». وفي [الكشاف:1/ 69]: «العمه: مثل العمى، إلا أن العمى عام في البصر والرأي والعمه في الرأي خاصة. وهو التحير والتردد». 23- { فجعلناها حصيداً كأن لم تغن بالأمس} [10: 24]. يغنوا = 3. في المفردات: «وغنى في مكان كذا إذا طال مقامه فيه مستغنياً به عن غيره بغنى». وفي[ الكشاف: 2/ 342]: « {كأن لم تغن} : كأن لم يغن زرعها». 24- { قالوا تالله تفتؤا تذكر يوسف حتى تكون حرضاً} [12: 85]. في المفردات: «يقال: ما فئت أفعل كذا وما فتأت كقولك: ما زلت». 25- {ولكنهم قوم يفرقون} [9: 56]. في المفردات: «الفرق: تفرق القلب من الخوف». 26- {ولكن لا تفقهون تسبيحهم} [17: 44]. تفقه. يفقهوا. يفقهون = 13. يفقهوه = 3. في المفردات: «الفقه: هو التوصل إلى علم غائب بعلم شاهد, فهو أخص من العلم. وفقه إذا فهم وفقهه: إذا فهمه». 27- {ولا تقبلوا لهم شهادة أبدا} [24: 4]. يقبل = 2. في المفردات: «وقبلت عذره وتوبته وغيره وتقبلته كذلك». 28- {ولا تقربا هذه الشجرة } [2: 35]. = 2. تقربوا = 5. في المفردات: «القرب والبعد يتقابلان ... ويستعمل ذلك في المكان, وفي الزمان , وفي النسبة , وفي الخطوة, وفي الرعاية, وفي القدرة... ». 29- {ويستبشرون بالذين لم يلحقوا بهم من خلفهم } [3: 17] يلحقوا. في المفردات: «لحقته ولحقت به: أدركته». 30- {وفيها ما تشتهيه الأنفس وتلذ الأعين} [43: 71] 31- {ولئن سألتهم ليقولن إنما كنا نخوض ونلعب} [9: 65] يلعب. يعلبوا = 2. يعلبون = 5. في المفردات: «أصل الكلمة اللعاب وهو البزاق السائل وقد لغب يلغب لغبا لغبا: سال لعابه. ولعب فلان:إذا كان فعله غير قاصد به مقصداً صحيحًا يلعب لعبًا». 32- {فإذا هي تلقف ما يأفكون} [7: 117]. = 3. في المفردات: «لقفت الشيء ألقفه وتلقفته: تناولته بالحذق، سواء في ذلك تناوله بالفم, أو اليد». 33- { فمثله كمثل الكلب إن تحمل عليه يلهث أو تتركه يلهث} [7: 176]. في المفردات: «لهث يلهث لهثاً ... وهو أن يدلع لسانه من العطش. قال ابن دريد: اللهث يقال للإعياء وللعطش جميعًا». 34- {ذلكم بما كنتم تفرحون في الأرض بغير الحق وبما كنتم تمرحون} [40: 75]. في المفردات: «المرح: شدة الفرح , والتوسع فيه». 35- {ليبلونكم الله بشيء من الصيد تناله أيديكم} [5: 94]. تنالوا. ينال = 2 ينالهم = 3... في المفردات: «النيل: ما يناله الإنسان بيده ونلته أناله نيلاً ». 36- {وأرضاً لم تطووها} [33: 27]. تطؤهم: يطئون. في المفردات: «وطؤ الشيء فهو وطيء: بين الوطاءة. والطأة والطئة والوطاء: ما توطأت , ووطأت له بفراشه , ووطئته برجلي أطؤه وطأ, ووطأة , وتوطأته». فتح عين الفعل لأجل حرف الحلق. |
المضارع والأمر من باب علم
المضارع والأمر من باب علم: 1- {إن الله مخرج ما تحذرون} [9: 64] يحذر. يحذرون. ب- {واحذرهم أن يفتنوك} [5: 49] في المفردات: «الحدر: احتراز عن مخيف. يقال: حذر حذراً، وحذرته». 2- {وترغبون أن تنكحوهن}[4: 127] يرغب. يرغبون. ب- {وإلى ربك فارغب} [94: 8] في المفردات: «أصل الرغبة: السعة في الشيء يقال: رغب الشيء : اتسع, وحوض رعيب, والرغبة والرغبي: السعة في الإرادة». 3- {وفي هدى ورحمة للذين هم لربهم يرهبون} [7: 154] ب- {وإياي فارهبون} [51:16] في المفردات: «الرهب , والرهب: مخافة مع تحرز واضطراب». 4- {تصلى ناراً حامية} [88: 4] يصلى = 3. يصلونها = 4. ب- {اصلوها اليوم} [36: 64] في المفردات: «الصلي لإيقاد النار: يقال: صلى بالنار وبكذا: أي: بلى بها,واصطلى بها: وصليت الشاة: شويتها». 5- {فرجعناك إلى أمك كي تقر عينها ولا تحزن} [20: 40] = 3. ب- {فكلي واشربي وقري عيناً} [19: 26] في المفردات: «قر في مكانه يقر قراراً: إذا ثبت ثبوتاً جامدًا , وأصله من القر، وهو البر. وهو يقتضي السكون, والحر يقتضي الحركة ... وقرت عينه تقر: سرت، ويقال لمن يسر به قرة عين قيل: أصله من القر, وهو البرد. فقرت عينه قيل: معناه: بردت فصحت, وقيل: لأن السرور دمعة باردة قارة , وللحزن دمعة حارة. وقيل: هو من القرار. والمعنى: أعطاه الله ما تسكن به عينه فلا يطمح إلى غيره». 6- {أتذر موسى وقومه ليفسدوا في الأرض} [7: 127] 4. تذرون = 3. نذر = 3. ب- {وذر الذين اتخذوا دينهم لعباً ولهواًْ} [6: 70]. في المفردات: «يقال: فلان يذر الشيء , أي: يقذفه لقلة اعتداده به، ولم يستعمل ماضيه». |
الأمر وحده من باب علم
الأمر وحده من باب علم: 1- {وقال الذين كفروا لا تسمعوا لهذا القرآن والغوا فيه } [41: 26] في المفردات: «ويقال: لغيت تلغي نحو: لقيت تلقى. اللغو من الكلام: ما لا يعتد به، وهو الذي يورد عن روية وفكر، فيجرى مجرى اللغا , وهو صوت العصافير ونحوها من الطيور ... ويقال: لغى بكذا: أي: لهج به لهج العصفور بلغاه». وفي القاموس كسعى , ورضى [94: 7] في المفردات: «والنصب: التعب ... وقد نصب فهو نصب وناصب». |
الساعة الآن 02:11 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة