حذف تاء (تفعل) في السبع
حذف تاء (تفعل) في السبع 1- {كتاب أنزلناه إليك مبارك ليدبروا آياته} [38: 29]. في [النشر: 2/ 361]: «واختلفوا في {ليدبروا آياته}: فقرأ أبو جعفر بالخطاب، مع تخفيف الدال، على الحذف. وقرأ الباقون بالغيب والتشديد». [الإتحاف: البحر 7/ 395 – 396]. 2- {لعلكم تذكرون} [6: 152]. في [الإتحاف: 220]: «اختلف فيه حيث وقع، إذا كان بالتاء فقط خطابا: فحفص وحمزة والكسائي وخلف بتخفيف الذال حيث وقع، على حذف إحدى التاءين. والباقون بتشديدها، فأدغموا التاء في الذال». [النشر: 20/ 266]، [البحر: 4/ 253]. 3- {يود الذين كفروا وعصوا الرسول لو تسوى بهم الأرض} [4: 42]. في [النشر: 2/ 249]: «واختلفوا في {لو تسوى}: فقرأ حمزة والكسائي وخلف بفتح التاء، وتخفيف السين. وقرأ المدنيان وابن عامر بفتح التاء وتشديد السين. وقرأ الباقون بضم التاء وتخفيف السين» [الإتحاف: 190]، [البحر: 2/ 253]. 4- {ويوم تشقق السماء بالغمام} [25: 25]. في [النشر: 2/ 334]: «واختلفوا في {تشقق السماء}: هنا وفي {ق}: فقرأ أبو عمرو والكوفيون بتخفيف الشين فيهما. وقرأ الباقون بتشديد الشين فيهما». [الإتحاف: 328]، [غيث النفع: 183]، [الشاطبية: 257]، [البحر: 6/ 494]. 5- {وأن تصدقوا خير لكم} [2: 280]. في [النشر: 2/ 236]: «واختلفوا في {وأن تصدقوا}: فقرأ عاصم بتخفيف الصاد. وقرأ الباقون بتشديدها». [الإتحاف: 166]، [البحر: 2/ 341]. 6- {ولا تتبعوا السبل فتفرق بكم} [6: 153]. شدد التاء في {فتفرق} البزي بخلفه. [الإتحاف: 221]، [النشر: 226]، [البحر: 4/ 254]. 7- {وكذلك ننجي المؤمنين} [21: 88]. في [النشر: 2/ 324]: «واختلفوا في {ننجي المؤمنين}: فقرأ ابن عامر وأبو بكر بنون واحدة، وتشديد الجيم، على معنى {ننجي} حذفت إحدى النونين تخفيفًا، كما جاء عن ابن كثير وغيره قراءة {ونزل الملائكة تنزيلا} قال الإمام أبو الفضل الرازي في كتابه «اللوامح»: {نزل الملائكة} على حذف النون الذي هو فاء الفعل من (ننزل قراءة أهل مكة. وقرأ الباقون بنونين الثانية ساكنة)، قال ابن هشام في آخر التوضيح: «وقد يجيء هذا الحذف في النون، ومنه على الأظهر قراءة ابن عامر وعاصم: {وكذلك نجى المؤمنين} ». وفي [غيث النفع: 171]: «جعلها بعض النحويين لحنا، وليس الأمر كذلك، فإنها قراءة صحيحة ثابتة من إمامين كبيرين، ووجها كما قال ابن هشام في باب الإدغام». [الشاطبية: 205]، [الإتحاف: 311]. وفي [البحر: 6/ 335]: «فقال الزجاج والفارسي: هي لحن وهي على حذف إحدى النونين تخفيفا». وفي [المحتسب: 2/ 120 – 121]: «ومن ذلك ما روى عن ابن كثير وأهل مكة {ونزل الملائكة} وكذلك روى خارجة عن نافع. قال أبو الفتح: ينبغي أن يكون محمولا على أنه أراد: وننزل الملائكة، إلا أنه حذف النون الثانية التي هي فاء فعل {نزل}، لالتقاء النونين استخفافًا، وشبهها بما حذف من أحد المثلين الزائدين في نحو قولهم: أنتم تفكرون، وتطهرون، وأنت تريد: تتفكرون وتطهرون، ونحو قراءة من قرأ: {وكذلك نجى المؤمنين}، ألا تراه يريد: ننجى، فحذف النون الثانية، وإن كانت أصلاً لما ذكرنا» وانظر [ص111]. 8- {وننزل الملائكة تنزيلا} [25: 25]. في [الإتحاف: 328]: «ابن كثير بنون مضمومة ساكنة مع تخفيف الزاي المكسورة، مضارع أنزل...». 9- {ولا تولوا عنه} [8: 20]. شدد التاء وصلا البزي بخلفه. [الإتحاف: 236]، [النشر: 2/ 270]، [غيث النفع: 112]. 10- {وإن تولوا فإني أخاف عليكم عذاب يوم كبير} [11: 3]. في [البحر: 5/ 201]: «الظاهر أن {تولوا} مضارع حذفت منه التاء. وقيل: هو ماض للغائبين». 11- {فإن تولوا فقد أبلغتكم ما أرسلت به إليكم} [11: 57]. شدد التاء بخلفه. [الإتحاف: 257]، [النشر: 2/ 189]، [البحر: 5/ 234]. 12- {ولا تيمموا الخبيث منه تنفقون} [2: 267]. في [النشر: 2/ 232 – 235]: «واختلفوا في تشديد التاء التي تكون في أوائل الأفعال المستقبلة في هذه المواضع كلها حالة الوصل إذا حسن معها تاء أخرى ولم ترسم خطأ وذلك في إحدى وثلاثين تاء... ذكرها». [الإتحاف: 163 – 164]، [البحر: 2/ 317]. |
الساعة الآن 04:39 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة