المصدر على (فِعَالة)
المصدر على (فِعَالة):
1- {إلا أن تكون تجارةً حاضرةً} [282:2] =8. في [سيبويه:2/172]:(و قالوا: التجارة والخياطة والقصابة، وإنما أرادوا أن يخبروا بالصنعة التي تليها، فصار بمنزلة الوكالة.). و في [الكشاف: 1/191]:(التجارة: صناعة التاجر.). 2- {يتلونه حق تلاوته} [121:2] في القاموس: (تلوت القرآن, أو كل كلام تلاوة ككتابة: قرأته.). 3- {وإما تخافن من قومٍ خيانةً فانبذ إليهم على سواءٍ} [58:8] في المفردات: (الخيانة والنفاق واحد، إلا أن الخيانة تقال اعتبارًا بالعهد , والأمانة , والنفاق يقال اعتبارًا بالدين، ثم يتداخلان، ونقيض الخيانة: الأمانة.). 4- {وإن كنا عن دراستهم لغافلين} [156:6] في القاموس: (درس الكتاب يدرسه درسًا ودراسة: قرأه كأدرسه, ودرسه.). 5- {لقد أبلغتكم رسالة ربي} [79:7] الرسالة: اسم مصدر لأرسل كما يفيده صنيع القاموس 6- {فما رعوها حق رعايتها} , رعى الأمر: حفظه 7-{إنما النسيء زيادة في الكفر} [37:9] (ب) {للذين أحسنوا الحسنى وزيادة} [26:10] في [سيبويه: 2/231]: (وقالوا: زدته زيادة، وبناء الفعل بناء نلت.). و في المفردات: (الزيادة: أن ينضم إلى ما عليه الشيء في نفسه شيء آخر. . . . (قد تكون زيادة محمودة كقوله: {للذين أحسنوا الحسنى وزيادة}.). 8- {أجعلتم سقاية الحاج وعمارة المسجد الحرام كمن آمن بالله} [19:9] (ب) {فلما جهزهم بجهازهم جعل السقاية في رحل أخيه} [70:12] في [البحر: 5/70]:(السقاية والعمارة: مصدران نحو الصيانة والرقابة، وقوبلا بالذوات فاحتيج إلى حذف من الأول، أي: أهل السقاية، أو حذف من الثاني, أي: كعمل من آمن.). 9- {ولا يشرك بعبادة ربه أحدًا} [110:18] 10- {أجعلتم سقاية الحاج وعمارة المسجد الحرام كمن آمن بالله} [9:19] في [سيبويه:2/216]: (و قالوا: عمرت الدار عمارة؛ فأنثوا، كما قالوا النكاية.). 11-{ وعلى أبصارهم غشاوة} [7:2] (ب) {وجعل على بصره غشاوة} [23:45] في [البحر:1/49]: (غشاوة، بالنصب يحتمل أن يكون اسمًا وضع موضع المصدر من معنى ختم: لأن معنى ختم غشى وستر، كأنه قيل تغشية.). و انظر [البحر: 8/49],[الإتحاف: 390],[النشر: 2/732] 12- {ويوم القيامة يردون إلى أشد العذاب} [85:2] =70. في المفردات: (القيامة: عبارة عن قيام الساعة. والقيامة: أصلها ما يكون من الإنسان من القيام دفعة واحدة ؛ أدخل فيها الهاء تنبيهًا على وقوعها دفعة.). وانظر [البحر: 1/294] |
قراءات (فِعَالة)
قراءات (فِعَالة):
1- {ما لكم من ولايتهم من شيءٍ } [72:8] (ب) {هنالك الولاية لله الحق} [44:18] قرأ حمزة بكسر الواو هنا (الأنفال) , وفي الكهف، وافقه الكسائي, وخلف في الكهف, وقرأ الباقون بالفتح في الموضعين. [النشر 277:2],[ الإتحاف: 239],[ غيث النفع: 114],[ الشاطبية: 215] و في [البحر: 4/522]: (هما لغتان، قاله الأخفش، ولحن الأصمعي الأخفش في قراءته بالكسر , وأخطأ (الأصمعي) في ذلك؛ لأنه قراءة متواترة. ). و انظر الولاية بالفتح. 2- {ويذرك وآلهتك} [127:7] قرأ ابن مسعود, وعلي, وابن عباس, وأنس: (وإلاهتك) بمعنى: عبادتك مصدر. [الإتحاف 229],[ البحر: 4/367],[ ابن خالويه: 45],[ المحتسب: 1/256] (ب){ من اتخذ إلهه هواه} [43:25] قرأ الأعرج: (من اتخذ إلاهةً هواه). قال أبو الفتح: ذكر أبو حاتم أنها قراءة، لأهل مكة, والإلاة: الشمس, وأما من قرأ: (و إلاهتك) , فمعناه: (و عبادتك). [المحتسب: 2/123 ] 3- {ولا تزال تطلع على خائنةٍ منهم} [13:5] عن ابن محيصن: (خيانة) بكسر الخاء, وزيادة ياء، وحذف الهمزة. [الإتحاف:198 ] 4- {لمن أراد أن يتم الرضاعة} [232:2] أبو حنيفة, وابن أبي عبلة, والجارؤد بكسر الراء من الرضاعة، وهي لغة كالحضارة, والحِضارة, البصريون يقولون: بفتح الراء مع الهاء، وبكسرها دون الهاء، والكوفيون يعكسون ذلك. [البحر: 2/213],[ ابن خالويه: 14، 25] و في [معاني القرآن :1/149]: (و زعم الكسائي أن من العرب من يقول: الرضاعة، فإن كانت فهي بمنزلة الوكالة, والدلالة.). (ب) {وأخواتكم من الرضاعة} [23:4] قرأ أبو حيوة: (الرضاعة) بكسر الراء. [البحر: 211 ] 5- {ربنا غلبت علينا شقوتنا} [106:23] قرأ قتادة, والحسن في رواية: (شقاوتنا) بكسر الشين. [البحر: 6/422 – 423] |
الساعة الآن 08:04 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة