اسم المفعول من الثلاثي
اسم المفعول من الثلاثي 1- {إنه كان وعده مأتيا} [19: 61]. في المفردات: «(مأتيًا) مفعول من أتيته، قال بعضهم: معناه: آتيًا، فجعل المفعول فاعلاً، وليس كذلك، بل يقال: أتيت الأمر وأتاني الأمر». وفي [الكشاف: 3/ 27]: «قيل: مفعول بمعنى فاعل، والوجه: أن الوعد هو الجنة، وهم يأتونها، أو هو من قولك: أتى إليه إحسانًا، أي كان وعده مفعولاً منجزًا». [البحر: 6/ 202]. وفي [معاني القرآن: 2/ 170]: «ولم يقل: آتيًا، وكل ما أتاك فأنت تأتيه، ألا ترك أنك تقول: أتيت على خمسين سنة، وأنت على خمسون سنة، وكل ذلك صواب». 2- {فجعلهم كعصف مأكول} [105: 5]. في المفردات: «قد يعبر بالأكل عن الفساد نحو: {كعصف مأكول} وتأكل كذا: فسد». وفي [الكشاف: 4/ 800]: «شبهوا بورق الزرع إذا أكل، وقع فيه الإكال، وهو أن يأكله الدود، أو بتين أكلته الدواب، وراثته، ولكنه جاء على ما عليه أدب القرآن كقوله {كانا يأكلان الطعام} [5: 75]. أو أريد: أكل حبه، فبقى صفرًا منه». [البحر: 8/ 512]. 3- {إن عذاب ربهم غير مأمون} [70: 28]. أي لا ينبغي لأحد، وإن بالغ في الطاعة والاجتهاد أن يأمنه، وينبغي أن يكون مترجمًا بين الخوف والرجاء. [الكشاف: 4/ 613]. 4- {يوم يكون الناس كالفراش المبثوث} [101: 4]. ب- {وزرابي مبثوثة} [88: 16]. في المفردات: «وقوله {كالفراش المبثوث} أي المهيج بعد سكونه وخفائه». (مبثوثة): مبسوطة أو مفرقة في المجالس. [الكشاف: 4/ 744]. 5- {بل يداه مبسوطتان ينفق كيف يشاء} [5: 64]. بسط الكف: يستعمل تارة للبذل والإعطاء. المفردات. غل اليد وبسطها: مجاز عن البخل والجود. [الكشاف: 1/ 654]. 6- {ولئن قلت إنكم مبعوثون من بعد الموت} [11: 7]. = 7. ب- {إن هي إلا حياتنا الدنيا وما نحن بمبعوثين} [6: 29]. = 2. 7- {لكن الذين اتقوا لهم غرف من فوقها غرف مبنية} [39: 20]. في [الكشاف: 4/ 121]: «ما معنى قوله: (مبنية)؟ قلت: معناه – والله أعلم -: أنها بنيت بناء المنازل التي على الأرض، وسويت تسويتها». 8- {وإني لأظنك يا فرعون مثبورا} [17: 102]. في المفردات: «الثبور: الهلاك. . . {وإني لأظنك يا فرعون مثبورا} قال ابن عباس: يعني ناقص العقل، ونقصان العقل، أعظم هلك». هالكًا. [الكشاف: 2/ 698]. 9- {عطاء غير مجذوذ} [11: 108]. في المفردات: «أي غير مقطوع عنهم ولا مخترع». ولا انقطاع له. [الكشاف: 2/ 431]. 10- {قل إن الأولين والآخرين لمجموعون إلى ميقات يوم معلوم} [56: 49 – 50]. 11- {وقالوا يا إيها الذي نزل عليه الذكر إنك لمجنون} [15: 6]. = 11. 12- {كلا إنهم عن ربهم يومئذ لمحجوبون} [83: 15]. في المفردات: «إشارة على منع النور عنهم المشار إليه بقوله: {فضرب بينهم بسور} [57: 13] ». 13- {ويقولون حجرا محجورا} [25: 22]. = 2. أي منعًا، لا سبيل إلى دفعه ورفعه. المفردات. 14- {إن عذاب ربك كان محذورا} [17: 57]. أي كان حقيقًا أن يحذره كل أحد من ملك مقرب، أو نبي مرسل، فضلاً عن غيرهم. [الكشاف: 2/ 6703]. 15- {وفي أموالهم حق للسائل والمرحوم} [51: 19]. = 2. ب- {بل نحن محرمون} [56: 67]. = 2. في المفردات: «(محرمون) أي ممنوعون من جهة الجد. {للسائل والمحروم} أي الذي لم يوسع عليه الرزق، كما وسع على غيره». 16- {ولا تبسطها كل البسط فتقعد ملوما محسورا} [17: 29]. في المفردات: «وأما المحسور فتصور أن التعب قد حسره، والحسرة: الغم على ما فاته والندم عليه، كأنه انحسر عنه الجهل الذي حمله على ما ارتكبه، أو انحسر قواه من فرط غم». 17- {والطير محشورة كل له أواب} [38: 19]. في المفردات: «الحشر: إخراج الجماعة عن مقرهم وإزعاجهم عنه. . . ولا يقال الحشر إلا في الجماعة». 18- {وما كان عطاء ربك محظورا} [17: 20]. المحظور: الممنوع. المفردات. 19- {بل هو قرآن مجيد في لوح محفوظ} [85: 21 – 22]. ب- {وجعلنا السماء سقفا محفوظا} [21: 32]. يستعمل الحفظ في كل تفقد وتعهد ورعاية. المفردات. وفي [الكشاف: 4/ 114 – 115]: «حفظها بالإمساك بقدرته من أن تقع على الأرض. . . أو بالشهب عن تسمع الشياطين على سكانه من الملائكة». 20- {عسى أن يبعثك ربك مقاما محمودا} [17: 79]. في [الكشاف: 2/ 687]: «نصب على الظرف، أي يقيمك مقامًا محمودًا، أو صفة (يبعث) معنى يقيم، ويجوز أن يكون حالاً، بمعنى: أن يبعثك ذا مقام محمود. ومعنى المقام المحمود: المقام الذي يحمده القائم فيه». 21- {يسقون من رحيق مختوم} [83: 25]. في [الكشاف: 4/ 773]: «تختم أوانيه من الأكواب والأباريق بمسك مكان الطينة». 22- {لا تجعل مع الله إلها آخر فتقعد مذموما مخذولا} [17: 22]. 23- {في سدر مخضود} [65: 28]. أي مكسور الشوك، يقال: خضدته فاتحضد فهو مخضود وخضيد. المفردات. 24- {قال اخرج منها مذءوما مدحورا} [7: 18]. = 3. الدحر. الطرد والإبعاد، يقال: دحره دحورًا. المفردات. 25- {أئنا لمدينون} [37: 53]. ب- {فلولا إن كنتم غير مدينين ترجعونها} [56: 86]. أي غير مجزيين. المفردات. وفي [الكشاف: 4/ 470]: «غير مربوبين، من دان السلطان الرعية: إذا ساسهم». 26- {قال اخرج منها مذءوما} [7: 18]. في المفردات: «أي مذمومًا. يقال: ذمته أذيمه ذيمًا، وذممته أذمه، ذمًا، وذأمته ذأمًا». وفي [الكشاف: 2/ 94]: «من ذأمه: إذا ذمه». 27- {هل أنى على الإنسان حين من الدهر لم يكن شيئا مذكورا} [86: 1]. في المفردات: «أي لم يكن شيئًا موجودًا بذاته، وإن كان موجودًا في علم الله تعالى». في [الكشاف: 4/ 655]: «أي كان شيئًا منسيًا غير مذكور، نطفة في الأصلاب، والمراد بالإنسان جنس بني آدم». 28- {لنبذ بالعراء وهو مذموم} [68: 49]. ب- {ثم جعلنا له جهنم يصلاها مذموما مدحورا} [17: 18]. = 2. 29- {لئن لم تنته يا نوح لتكونن من المرجومين} [26: 116]. في المفردات: «الرجام: الحجارة. والرجم: الرمي بالرجام، يقال: رجم فهو مرحوم». 30- {قالوا يصا صالح قد كنت فينا مرجوا قبل هذا} [11: 62]. الرجاء: ظن يقتضي حصول مسرة. المفردات. وفي [الكشاف: 2/ 407]: «(مرجوًا) كانت تلوح فيك مخايل الخير وأمارات الرشد، فكنا نرجوك لننتفع بك». 31- {وإنهم آتيهم عذاب غير مردود} [11: 76]. ب- {يقولون أئنا لمردودون في الحافرة} [79: 10]. أي لا دافع ولا مانع له. المفردات. 32- {يقاتلون في سبيله صفا كأنهم بنيان مرصوص} [61: 4]. في المفردات: «أي محكم كأنما بنى بالرصاص، يقال: رصصته، ورصصته». 33- {وكان عند ربه مرضيا} [19: 55]. ب- {ارجعي إلى ربك راضية مرضية} [89: 28]. 34- {والسقف المرفوع} [52: 5]. ب- {وفرش مرفوعة} [56: 34]. = 3. في [الكشاف: 4/ 408]: «السقف المرفوع: السماء». مرفوعة: شريفة. المفردات 35- {كتاب مرقوم} [83: 9]. = 2. في المفردات: «الرقم: الخط الغليظ. وقيل: هو تعجيم الكتاب، وقوله: (كتاب مرقوم) حمل على الوجهين». 36- {وإن يروا كسفا من السماء ساقطا يقولوا سحاب مركوم} [52: 44]. في المفردات: «سحاب مركوم: أي متراكم، والركام: ما يلقي بعضه على بعض». 37- {وأوفوا بالعهد إن العهد كان مسئولا} [17: 34]. = 4. ب- {وقفوهم إنهم مسئولون} [37: 24]. 38- {نحن قدرنا بينكم الموت وما نحن بمسبوقين} [56: 60]. = 2 أي لا يفوتنا. 39- {وإذا قرأت القرآن جعلنا بينك وبين الذين لا يؤمنون بالآخرة حجابا مستورا} [17: 45]. وفي المفردات: «الستر: والسترة: ما يستتر به. قال (حجابًا مستورًا)». في [الكشاف: 2/ 670]: «ذا ستر، كقولهم: سيل مفعم: ذو إفعام. وقيل: هو حجاب لا يرى فهو مستور». 40- {والبحر المسجور} [52: 6]. في المفردات: «السجر: تهييج النار». وفي [الكشاف: 4/ 408]: «المملوء: وقيل: الموقد». [ابن قتيبة: 424]. 41- {لأجعلنك من المسجونين} [26: 29]. 42- {إذ يقول الظالمون إن تتبعون إلا رجلا مسحورا} [17: 47]. = 3. ب- {بل نحن قوم مسحورون} [15: 15]. في المفردات: «أي مصرفون عن معرفتنا بالسحر. مسحورًا: أي جعل له سحرًا، تنبيهًا إلى أنه يحتاج إلى الغذاء. وقيل معناه: ممن جعل له سحر يتوصل بلطفه إلى ما يأتي به ويدعيه». وفي [الكشاف: 2/ 671]: «سحر فجن: وقيل: هو من السحر، وهو الرئة، أي هو بشر مثلكم». 43- {وينقلب إلى أهله مسرورا} [84: 9]. = 2. 44- {والطور وكتاب مسطور} [17: 58]. = 2. في المفردات: «السطر، والسطر: الصف من الكتابة والشجر. مسطورًا: مثبتًا محفوظًا». 45- {إلا أن يكون ميتة أو دما مسفوحا} [6: 145]. أي مصبوبا سائلاً كالدم في العروق، لا كالكبد والطحال. [الكشاف: 2/ 45]. 46- {وماء مسكوب} [56: 31]. في المفردات: «مسكوب: مصبوب». 47- {ليس عليكم جناح أن تدخلوا بيوتا غير مسكونة} [24: 29]. 48- {ولقد خلقنا الإنسان من صلصال من حماء مسنون} [15: 26]. في المفردات: «قيل: متغير». وفي [الكشاف: 2/ 576]: «بمعنى مصدر». 49- {فأنجيناه ومن معه في الفلك المشحون} [26: 119]. أي المملوء. المفردات. 50- {فأولئك كان سعيهم مشكورا} [17: 19]. = 2. 51- {وذلك يوم مشهود} [11: 103]. ب- {إن قرآن الفجر كان مشهودا} [17: 78]. وفي [الكشاف: 2/ 428]: «{يوم مشهود}: مشهود فيه، فاتسع في الظرف بإجرائه مجرى المفعول به كقوله: ويوم شهدناه سليما وعامرًا. أي يشهد فيه الخلائق الموقف لا يغيب عنه أحد. . . فإن قلت: ما منعك أن تجعل اليوم مشهودًا في نفسه دون أن تجعله مشهودًا فيه؛ كما قال الله تعالى: {فمن شهد منكم الشهر فليصمه} [2: 185]. ؟ قلت: الغرض وصف ذلك اليوم بالهول والعظم وتميزه من بين الأيام». 52- {وبئر معطلة وقصر مشيد} [22: 45]. في المفردات: «أي مبني بالشيد، وقيل: مطول، وهو يرجع إلى الأول. قيل: شيد قواعده: أحكمها، كأنه بناها بالشيد». [ابن قتيبة: 294]. وفي [الكشاف: 3/ 162]: «المشيد: المجصص، أو المرفوع البنيان». 53- {ألا يوم يأتيهم ليس مصروفا عنهم} [11: 8]. 54- {متكئين على سرر مصفوفة} [52: 20]. في المفردات: «صففت كذا: جعلته على صف». 55- {لا يستنقذوه منه ضعف الطالب والمطلوب} [22: 73]. 56- {والسموات مطويات بيمينه} [39: 67]. في المفردات: «طويت الشيء طيًا وذلك كطي الدرج. وعلى ذلك {يوم نطوي السماء} [21: 104]. ويعبر بالطي عن مضي العمر، يقال: طوى الله عمره. وقيل: {والسموات مطويات بيمينه} يصح أن يكون من الأول وأن يكون من الثاني، والمعنى: مهلكات». 57- {ومن قتل مظلوما فقد جعلناه لوليه سلطانا} [17: 33]. 58- {وما نؤخره إلا لأجل معدود} [11: 104]. ب- {وقالوا لن تمسنا النار إلا أياما معدودة} [2: 80]. ج- {أياما معدودات} [2: 184]. = 3. في المفردات: «يقال: شيء معدود ومحصور للقليل، مقابلة لما لا يحصى كثره». 59- {وهو الذي أنشأ جنات معروشات وغير معروشات} [6: 141]. في [الكشاف: 2/ 72]: «مسموكات وغير معروشات: متروكات على وجه الأرض لم تعرش. وقيل: المعروشات: ما في الأرياف والعمران مما غرسه الناس، واهتموا به فعرشوه، (وغير معروشات) مما أنبته وحشيًا في البراري والجبال». 60- {فمن عفى له من أخيه شيء فاتباع بالمعروف} [2: 178]. = 32. ب- {ولكن لا تواعدوهن سرا إلا أن تقولوا قولا معروفا} [2: 235]. = 6. ج- {لا تقسموا طاعة معروفة} [24: 53]. في المفردات: «المعروف: اسم لكل فعل يعرف بالعقل أو الشرع حسنه. والمنكر ما ينكر بهما. قول معروف: أي رد بالجميل». 61- {إنهم عن السمع لمعزولون} [26: 212]. في المفردات: «أي ممنوعون بعد أن كانوا يمكنون». 62- {وصدوكم عن المسجد الحرام والهدى معكوفا أن يبلغ محله} [48: 25]. في المفردات: «محبوسا ممنوعًا». 63- {وما أهلكنا من قرية إلا ولها كتاب معلوم} [15: 4]. = 11. ب- {الحج أشهر معلومات} [2: 197]. = 2. معلوم: مكتوب. [الكشاف: 2/ 570]. 64- {والبيت المعمور} [52: 4]. عمرانه: كثرة غاشيته من الملائكة. وقيل: الكعبة لكونها معمورة بالحجاج والعمار. [الكشاف: 4/ 408]. 65- {وآويناهما إلى ربوة ذات قرار ومعين} [23: 50]. = 4. وفي [الكشاف: 3/ 190]: «المعين: الماء الظاهر الجاري على الأرض، وقد اختلف في زيادة ميمه وأصالته، فوجه من جعله مفعولاً أنه مدرك بالعين لظهوره، من عانه: إذا أدركه بعينه، نحو: ركبه: إذا ضربه بركبته. ووجه من جعله (فعيلاً) أنه نفاع بظهوره وجريه من الماعون، وهو المنفعة، [معاني القرآن: 2/ 237]، [العكبري: 2/ 79] ». 66- {ينظرون غليك نظر المغشي عليه من الموت} [47: 20]. في المفردات: «غشى على فلان: إذا نابه ما غشى فهمه». 67- {غير المغضوب عليهم} [1: 7]. 68- {وقالت اليهود يد الله مغلولة} [5: 64]. = 2. غل فلان: قيد به. ذموه بالبخل. 69- {فدعا ربه أني مغلوب فانتصر} [54: 10]. 70- {فستبصر ويبصرون بأيكم المفتون} [68: 6]. في المفردات: «قال الأخفش: المفتون: الفتنة كقولك: ليس له معقول، وخذ ميسوره ودع معسوره، فتقديره: بأيكم المفتون. وقال غيره: أيكم المفتون، والباء زائدة». وفي [الكشاف: 4/ 585]: «المفتون: المجنون؛ لأنه فتن، أي محن بالجنون، والباء زائدة، أو المفتون مصدر كالمعقول والمجلود». [البحر: 8/ 309]، [معاني القرآن: 3/ 173]. 71- {مما قل منه أو كثر نصيبا مفروضا} [4: 7]. = 2. في المفردات: «أي معلومًا؛ وقيل: مقطوعًا عنهم». وفي [الكشاف: 1/ 476]: «منصوب على الاختصاص، أعني نصيبًا مفروضا مقطوعًا واجبًا». 72- {وكان أمر الله مفعولا} [4: 47]. فلا بد أن يقع أحد الأمرين إن لم يؤمنوا. [الكشاف: 1/ 519]. 73- {ويوم القيامة هم من المقبوحين} [28: 42]. في المفردات: «أي من الموسومين بحالة منكرة: وذلك إلى ما وصف الله تعالى به الكفار من الرجاسة والنجاسة». 74- {وإن كنتم على سفر ولم تجدوا كاتبا فرهان مقبوضة} [2: 283]. 75- {وكان أمر الله قدرا مقدورا} [33: 38]. في [الكشاف: 3/ 544]: «قضاء مقضيًا، وحكمًا مبتوتًا». 76- {لكل باب منهم جزء مقسوم} [15: 44]. في المفردات: قسمة الميراث، وقسمة الغنيمة: تفريقهما على أربابهما. 77- {حور مقصورات في الخيام} [55: 72]. في المفردات: «قصرته: جعلته في قصر». وفي [الكشاف: 4/ 454]: «قصرن في خدورهن، يقال: امرأة قصيرة وقصورة ومقصورة: مخدرة». 78- {وكان أمرا مقضيا} [19: 21]. في المفردات: «وأي فصل فيه بحيث لا يمكن تلافيه». 79- {وقضينا إليه ذلك الأمر أن دابر هؤلاء مقطوع مصبحين} [15: 66]. القضاء: فصل الأمر، قولاً كان ذلك أو فعلاً. قطع دابر الإنسان: هو إفناء نوعه. المفردات. ب- {وفاكهة كثيرة لا مقطوعة} [56: 32 – 33]. 80- {الذي يجدونه مكتوبا عنهم في التوراة والإنجيل} [7: 157] 81- {ذلك وعد غير مكذوب} [11: 65]. 82- {كل ذلك كان سيئه عند ربك مكروها} [17: 38]. 83- {ولا تكن كصاحب الحوت إذ نادى وهو مكظوم} [68: 48]. في المفردات: «كظم فلان: حبس نفسه». 84- {كأنهن بيض مكنون} [37: 49]. = 4. في المفردات: «الكن: ما يحفظ فيه الشيء يقال: كننت الشيء كنًا: جعلته في كن وخص كننت بما يستر ببيت أو ثوب أو غير ذلك من الأجسام». 85- {أم يريدون كيدا فالذين كفروا هم المكيدون} [52: 42]. في [الكشاف: 4/ 414]: «هم الذين يعود عليهم وبال كيدهم، ويحيق بهم مكرهم». 86- {ملعونين أينما ثقفوا أخذوا وقتلوا} [33: 61]. ب- {والشجرة الملعونة في القرآن} [17: 60]. أي لا يجاورونك إلا ملعونين. [الكشاف: 2/ 516]. وفي [الكشاف: 2/ 676]: «فإن قلت: أين لعنت شجرة الزقوم في القرآن؟ قلت: لعنت حيث لعن طاعموها من الكفرة والظلمة؛ لأن الشجرة لا ذنب لها حتى تلعن على الحقيقة، وإنما وصفت بلعن أصحابها على المجاز. وقيل: وصفها الله باللعن لأن اللعن الإبعاد من الرحمة، وهي في أصل الجحيم في أبعد مكان من الرحمة». 87- {أو ما ملكت أيمانهم فإنهم غير ملومين} [23: 6]. = 2. اللوم: عذل الإنسان بنسبته إلى ما فيه لوم، يقال: لمته فهو ملوم. المفردات. ب- {فتول عنهما فما أنت بملوم} [51: 54]. ج- {فتلقى في جهنم ملوما} [17: 39]. 88- {وظل ممدود} [56: 30]. ب- {وجعلت له مالا ممدودا} [74: 12]. أكثر ما جاء الإمداد في المحبوب، والمد في المكروه، المفردات. 89- {ضرب الله مثلا عبدا مملوكا} [16: 75]. المملوك يختص في التعارف بالرقيق. المفردات. 90- {إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات لهم أجر غير ممنون} [41: 8]. = 4. في المفردات: «قيل: غير معدود، كما قال (بغير حساب) وقيل: غير مقطوع ولا منقوص». 91- {وفاكهة كثيرة لا مقطوعة ولا ممنوعة} [56: 32 – 33]. 92- {وقدمنا إلى ما عملوا من عمل فجعلناه هباء منثورا} [25: 23]. = 2. نثر الشيء: نشره وتفريقه. 93- {يا ليتني مت قبل هذا وكنت نسيا منسيا} [19: 23]. في المفردات: «أي جاريًا مجرى النسي القليل الاعتداد به، وإن لم ينسى، ولهذا عقبه بقوله (منسيًا) لأن النسي قد يقال لما يقل الاعتداد به، وإن لم ينس». 94- {في رق منشور} [53: 3]. ب- {ونخرج له يوم القيامة كتابا يلقاه منشورا}[17: 13]. في المفردات: «نشر الثوب والصحيفة والسحاب والنعمة والحديث: بسطها». 95- {فلا يسرف في القتل إنه كان منصورا} [17: 33]. ب- {إنهم لهم المنصورون} [37: 172]. 96- {وأمطرنا عليهم حجارة من سجيل منضود} [11: 82]. = 2. في المفردات: «يقال: نضدت المتاع بعضه على بعض: ألقيته فهو منضود ونضيد. والنضد: السرير الذي ينضد عليه المتاع، ومنه استعير طلع نضيد، وبه شبه السحاب المتراكم». 97- {وتكون الجبال كالعهن المنفوش} [101: 5]. في المفردات: «النفش: نشر الصوف». 98- {وإنا لموفوهم نصيبهم غير منقوص} [11: 109]. نقصته فهو منقوص. المفردات. 99- {وإذا الموءودة سئلت بأي ذنب قتلت} [81: 8]. في [الكشاف: 4/ 708]: «وأد يئد: مقلوب من آد يؤدد: إذا ثقل». 100- {وبئس الورد المورود} [11: 98]. الورد: الماء المرشح للورود. المفردات. 101- {وأنبتنا فيها من كل شيء موزون} [15: 19]. في المفردات: «قيل: هو المعادن كالفضة والذهب. وقيل: بل ذلك إشارة إلى كل ما أوجده الله تعالى وأنه خلقه باعتدال». 102- {فيها سرر مرفوعة وأكواب موضوعة} [88: 13 – 14]. في المفردات: «الوضع: أعم من الحط، ويقال ذلك في الحمل، يقال: وضعت الحمل فهو موضوع». 103- {على سرر موضونة} [56: 15]. في المفردات: «الوضن: نسج الدروع، ويستعار لكل نسج محكم». قال [ابن قتيبة: 446]: «موضونة: أي منسوجة، كأن بعضها أدخل في بعض، أو نضد بعضها على بعض». 104- {واليوم الموعود} [85: 2]. 105- {فمن تبعك منهم فإن جهنم جزاؤكم جزاء موفورا} [17: 63]. في المفردات: «يقال: وفرت كذا: تممته وكلمته». 106- {إن الصلاة كانت على المؤمنين كتابا موقوتا} [4: 103]. في المفردات: «وقت كذا: جعلت له وقتًا». وفي [الكشاف: 1/ 561]: «محدودًا بأوقات لا يجوز إخراجها عن أوقاتها على أي حال كنتم». 107- {والمنخنقة والموقوذة} [5: 3]. أي المقتولة بالضرب. المفردات. 108- {ولو ترى إذ الظالمون موقوفون عند ربهم} [34: 31]. 109- {وعلى المولود له رزقهن وكسوتهن بالمعروف} [2: 233]. = 3. 110- {يا رب إن قومي اتخذوا هذا القرآن مهجورا} [25: 30]. هجر بالقلب، أو هجر بالقلب واللسان. المفردات. 111- {جند ما هنالك مهزوم من الأحزاب} [38: 11]. 112- { وكانت الجبال كثيبا مهيلا} [73: 14]. أي كانت مثل رمل مجتمع هيل هيلاً، أي نثر وأسيل. [الكشاف: 4/ 641]. 113- {وقل لهم قولا ميسورا} [17: 28]. الميسور: السهل. المفردات. |
الساعة الآن 10:47 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة