أفعال الفعل الأجوف
أفعال الفعل الأجوف |
الفعل الماضي وحده
الفعل الماضي وحده: 1- {وثمود الذين جابوا الصخر بالواد} [89: 9] في المفردات: «الجوب: قطع الجوبة ,وهي كالغائط من الأرض, ثم يستعمل في قطع كل أرض.». وفي [الكشاف: 4/ 748]: «قطعوا صخر الجبال, واتخذوا فيها بيوتاً». 2- {فجاسوا خلال الديار} [17: 5] في المفردات: «أي : توسطوها , وترددوا بينها , ويقارب ذلك جاسوا وداسوا، وقيل: الجوش: طلب ذلك للشيء باستقصاء.». 3- {وخاب كل جبارٍ عنيد} [14: 15] في المفردات: «الخيبة: فوت الطلب». 4- {خالدين فيها ما دامت السموات والأرض} [11: 107] = 2. داموا. دمت = 3. دمتم. في المفردات: «أصل الدوم: السكون يقال: دام الماء: أي:سكن ... ومنه دام الشيء: إذا امتد عليه الزمان». 5- {فراغ إلى آلهتهم فقال ألا تأكلون} [37: 91] = 3. في المفردات: «الروغ: الميل على سبيل الاحتيال , ومنه راغ الثعلب, يروغ , وراغ فلان إلى فلان: مال نحوه لأمر يريده منه بالاحتيال , وحقيقته: طلب بضرب من الروغان.». 6- {كلا بل ران على قلوبهم ما كانوا يكسبون}[83: 14] «الرين: صدأ يعلو الشيء الجديد , قال: {بل ران على قلوبهم} , أي: صار ذلك كصدأ على جلاء قلوبهم, فعمى عليهم معرفة الخير من الشر.». 7- {ألهاكم التكاثر حتى زرتم المقابر} [103: 2] 8- {فسالت أودية بقدرها} [13: 17] في المفردات: «سال الشيء , يسيل, وأسلته أنا ... والسيل: أصله مصدر , وجعل اسماً للماء الذي يأتيك, ولم يصبك مطره.». 9- {أفطال عليكم العهد} [20: 86] = 3. في المفردات: «الطول, والقصر من الأسماء المتضايفة، ويستعمل في الأعيان , والأعراض كالزمان, وغيره.». 10- {فانكحوا ما طاب لكم من النساء }[4: 3] طبتم. طبن. في المفردات: «طاب الشيء يطيب طيباً, فهو طيب, وأصل الطيب ... ما تستلذه الحواس , وما تستلذه النفس. ». 11-{ لكيلا تحزنوا على ما فاتكم} [3: 153]. = 3. في المفردات: «الفوت: بعد الشيء من الإنسان بحيث يتعذر إدراكه.». 12- {وإذا كالوهم أو وزنوهم يخسرون }[83: 3]. كلتم. في المفردات: «الكيل: كيل الطعام, يقال: كلت له الطعام: إذا توليت ذلك له, وكلته الطعام: إذا أعطيته كيلاً.». 13- {والذين هادوا والنصارى} [2: 62]. = 10. ب- {وفي الآخرة إنا هدنا إليك} في المفردات: «الهود: الرجوع برفق , ومنه التهويد وهو مشي كالدبيب , وصار الهود في التعارض التوبة: {إنا هدنا إليك} , أي: تبناه يهود في الأصل من قولهم هدنا إليك , وكان اسم مدح, ثم صار بعد نسخ شريعتهم لازماً لهم، وإن لم يكن فيه معنى المدح. يقال: هاد فلان: إذا تحرى طريقة اليهود في الدين.». |
باب نصر من الأجوف
باب نصر من الأجوف: 1- {يرجون تجارة لن تبور}[35: 29]. يبور. في المفردات: «البوار: فرط الكساد , ولما كان فرط الكساد يؤدي إلى الفساد كما قيل: كسد حتى فسد عبر بالبوار عن الهلاك.». 2- {فتلقى آدم من ربه كلمات فتاب عليه} [2: 37]. = 18 تابوا = 10. تبتم = 2. ب- {فأولئك أتوب عليهم} [2: 160] تتوبا. يتب. يتوب = 12. يتوبون = 3. يتوبوا = 3. ج-{ وتب علينا} [2: 128]. توبوا = 17. في المفردات: «التوب: ترك الذنب على أجمل الوجوه , وهو أبلغ وجوه الاعتذار.». 3- {إن لك أن لا تجوع فيها ولا تعرى} [20: 118]. 4- {إنه ظن أن لن يحور} [84: 14]. أي: لن يبعث. المفردات. 5- {وحال بينهما الموج} [11: 43]. ب- {واعلموا أن الله يحول بين المرء وقلبه} [8: 24]. في المفردات: «أصل الحول: تغير الشيء , وانفصاله عن غيره , وباعتبار التغير. قيل: حال الشيء يحول حوولاً, {واعلموا أن الله يحول بين المرء وقلبه} إشارةً إلى ما قيل في وصفه: يقلب القلوب , وهو أن يلقى في قلب الإنسان ما يصرفه عن مراده لحكمة تقتضي ذلك.». 6-{ وخضتم كالذي خاضوا} [9: 69] ب-{ ولئن سألتهم ليقولن إنما كنا نخوض ونلعب} [9: 65] = 2. يخوضون = 4. في المفردات: «الخوض: هو الشروع في الماء , والمرور فيه, ويستعار في الأمور, وأكثر ما ورد في القرآن ورد فيما يذم الشروع فيه.». 7- {وإن يريدوا خيانتك فقد خانوا الله من قبل} [8: 71] خانتاهما. ب- {ذلك ليعلم أني لم أخنه بالغيب} [12: 52]. في المفردات: «الخيانة, والنفاق واحد، إلا أن الخيانة تقال اعتباراً بالعهد, والأمانة , والنفاق يقال: اعتبارًا بالدين, ثم يتداخلان.». 8-{ تدور أعينهم كالذي يغشى عليه من الموت} [33: 19] 9- {ووجد من دونهم امرأتين تذودان} [28: 23]. أي: تطردان. من المفردات. 10- {فذاقت وبال أمرها} [65: 9] ذاقا. ذاقوا = 3. ب- {ليذوق وبال أمره} [5: 95]. وتذوقوا. يذوقوا = 2. يذقون = 2. ج- {ذق إنك أنت العزيز الكريم} [44: 49]. في المفردات: «الذوق: وجود الطعم في الفم، وأصله فيما يقل تناوله دون ما يكثر، فإن ما يكثر منه يقال له: الأكل , واختير في القرآن لفظ الذوق في العذاب؛ لأن ذلك , وإن كان في التعارف للقليل , فهو مستصلح للكثير فخصه بالذكر ليعم الأمرين , وكثر استعماله في العذاب.». 11- {ولئن زالتا إن أمسكهما من أحد من بعده} [35: 41] ب- {وإن كان مكرهم لتزول منه الجبال} [14: 46] ج- {إن الله يمسك السموات والأرض أن تزولا} [35: 41] في المفردات: «زال الشيء ويزول زوالا: فارق طريقته جانحاً عنه.». 12- {حتى إذا أقلت سحاباً ثقالاً سقناه لبلد ميت} [7: 57]. = 2. ب- {ونسوق المجرمين إلى جهنم ورداً} [19: 86]. = 2. في المفردات: «سوق الإبل: جلبها وطردها , يقال: سقته فانساق , وسقت المهر إلى المرأة , وذلك أن مهورهم كانت الإبل.». 13-{ ليبعثن عليهم إلى يوم القيامة من يسومهم سوء العذاب} [7: 167]. ب- {يسومونكم سوء العذاب} [2: 49]. = 3. في المفردات: «السوم: أصله الذهاب في ابتغاء الشيء فهو لفظ لمعنى مركب من الذهاب , والابتغاء , وأجرى مجرى الذهاب في قولهم: سامت الإبل , فهي سائمة. ». وأجرى مجرى الابتغاء في قولهم: سمت كذا. قال: {يسومونكم سوء العذاب}, ويقال: سمت الإبل في المرعى, وأسمتها , وسومتها. 14- {قال فخذ أربعة من الطير فصرهن إليك} [2: 260] في المفردات: «أي: أملهن من الصور: أي :الميل, وقيل: قطعهن صورة صورة، وقرئ: {فصرهن إليك} , وقيل: ذلك لغتان: يقال صرته ,وصيرته.». 15- {وأن تصوموا خيرٌ لكم} [2: 184]. ب- {فمن شهد منكم الشهر فليصمه} [2: 185] 16-{ فطاف عليها طائف من ربك وهم نائمون} [68: 19] ب- {ويطوف عليهم غلمان لهم} [52: 4] = 3. يطوفون. في المفردات: «الطوف: المشي حول الشيء , ومنه الطائف لمن يدور حول البيوت حافظاً ... ومنه استعير: الطائف من الجن.». 17-{ ومن عاد فأولئك أصحاب النار} [2: 275] = 3 لعادوا. عدتم. عدنا = 3. ب- {أو لتعودن في ملتنا}[7: 88] = 2. تعودوا = 2. يعودون = 2. في المفردات: «العود: الرجوع إلى الشيء بعد الانصراف عنه :إما انصرافاً بالذات , أو بالقول, أو بالعزيمة.». 18-{ إني عذت بربي وربكم من كل متكبر لا يؤمن بيوم الحساب} [40: 27]. ب- {قال أعوذ بالله أن أكون من الجاهلين}[2: 67]. = 7. يعوزون. في المفردات: «العوذ: الالتجاء إلى الغير , والتعلق به.». 19- {ذلك أدنى أن لا تعولوا} [4: 5]. في المفردات: «عاله, وغاله يتقاربان: الغول: يقال فيما يهلك والعول: فيما يثقل، ومنه العول : وهو ترك النصفة بأخذ الزيادة، قال: {ذلك أدنى أن لا تعولوا}.». 20- {فمن الشياطين من يغوصون له }[21: 82] في المفردات: «الغوص: الدخول تحت الماء، وإخراج شيء منه , ويقال: لكل من انهجم على غامض فأخرجه له غائص عيناً كان , أو علماً: {من يغوصون له} , أي: يستخرجون له الأعمال الغريبة, والأفعال البديعة , وليس يعني استنباط الدر من الماء فقط.». 21- {حتى إذا جاء أمرنا وفار التنور} [11: 40] = 2. ب- {إذا ألقوا فيها سمعوا لها شهيقاً وهي تفور} [67: 7] في المفردات: «الفور: شدة الغليان , ويقال ذلك في النار نفسها إذا هاجت , وفي القدر, وفي الغضب... ». 22- {فمن زحزح عن النار وأدخل الجنة فقد فاز} [3: 185] = 2. ب-{ يا ليتني كنت معهم فأفوز فوزاً عظيماً} [4: 73] في المفردات: «الفوز: الظفر بالخير مع حصول السلامة». 23- {وإذ قال ربك للملائكة إني جاعل في الأرض خليفة}[2: 30] = 529. ب- {ألم أقل لكم إني أعلم غيب السموات والأرض} [2: 33] = 6. ج- {قل أتخذتم عند الله عهداً} [2: 80] = 332. 24- {وأنه لما قام عبد الله يدعوه كادوا يكونون عليه لبداً} [72: 19] قاموا = 4. قمتم. ب- {فلقتم طائفة منهم معك} [4: 102] = 3. تقوم = 11. ج- {قم الليل إلا قليلاً} [73: 2] 25-{أبى واستكبر وكان من الكافرين}[2: 34] = 422. كانت = 37. كانوا = 269. كنتم = 199. ب- {قالت أنى يكون لي غلام ولم يمسسني بشر} [19: 20] أكن = 6. أكون = 10. ج- {وإذا قضى أمراً فإنما يقول له كن فيكون} [2: 117] كونوا = 10. كونى. في المفردات: «(كان) عبارة عما مضى من الزمان , وفي كثير من وصف الله تعالى تنبئ عن الأزلية.». 26- {فذالكن الذي لمتني فيه} [12: 32] ب- {فلا تلوموني ولوموا أنفسكم} [14: 22] في المفردات: «اللوم: عذل الإنسان بنسبته إلى ما فيه لوم. يقال: لمته فهو ملوم». 27- {أفئن مات أو قتل انقلبتم على أعقابكم} [3: 144] = 2. ماتوا = 7. ميت = 3. متم = 2. متنا = 5. ب-{ ويوم أموت} [19: 33] تمت. تموت = 2. ج- {موتوا بغيظكم} [3: 119] 28- {وتركنا بعضهم يومئذ يموج في بعض} [18: 99] في المفردات: «الموج في البحر: ما يعلو من غوارب الماء ... وماج كذا بموج , وتموج تموجاً: اضطرب اضطراب الموج.». 29- {يوم تمور السماء موراً} [52: 9] = 2. في المفردات: «المور: الجريان السريع، يقال: مار يمور موراً... ». 30- {وآتيناه من الكنوز ما إن مفاتحه لتنوء بالعصبة} [28: 76] في المفردات: «ناء بجانبه ينوء ويناء ... أي :نهض, وأنأته: أنهضته.» من الأجوف المهموز هذه الأرقام: 2، 4، 5، 16. |
باب ضرب من الأجوف
باب ضرب من الأجوف: 1- {والذين يبيتون لربهم سجداً وقياماً} [25: 64] في المفردات: «يقال: بات فلان يفعل كذا. عبارة موضوعة لما يفعل بالليل كظل لما يفعل بالنهار.». 2- {قال ما أظن أن تبيد هذه أبداً} [18: 35] في المفردات: «يقال: باد الشيء يبيد بياداً، إذا تفرق وتوزع في البيداء، أي: المفازة.». 3- {يتيهون في الأرض}[5: 26] في المفردات: «يقال: تاه يتيه، إذ تحير وتاه يتوه لغةً, وتوهه وتيهه: إذا حيره وطرحه، ووقع في التيه والتوه: أي: في مواضع الحيرة.». 4- {وجاءت سكرة الموت بالحق ذلك ما كنت منه تحيد} [50: 19] أي: تعدل عنه , وتنفر منه. من المفردات. 5- { واللائي لم يحضن} [65: 4] 6- {أم يخافون أن يحيف الله عليهم ورسوله} [24: 50] في المفردات: «الحيف: الميل في الحكم , والجموح إلى أحد الجانبين , أي: يخافون أن يجور الله عليهم.». 7- {فحاق بالذين سخروا منهم ما كانوا به يستهزئون} [6: 60] = 9. ب- {ولا يحيق المكر السيء إلا بأهله}[35: 43]. في المفردات: «أي: لا ينزل , ولا يصيب قيل: وأصله: حق فقلب كزل , وزال.». 8-{ولا يدينون دين الحق}[9: 29] في المفردات: «وقوله: {ولا يدينون دين الحق} , وقوله: {ومن أحسن ديناً ممن أسلم} , وقوله: {فلولا إن كنتم غير مدينين} ,أي: غير مجزيين.». 9-{ أيكم زادته هذه إيماناً} [9: 124] زادتهم. زادهم = 6. زدناهم = 3. ب- {ثم يطمع أن أزيد} [74: 15] لأزيدنكم. نزد = 2. ج- {أو زد عليه} [73: 4]. في المفردات: «الزيادة: أن ينضم إلى ما عليه الشيء في نفسه شيء آخر , يقال: زادته فازداد.». 10- {ما زاغ البصر وما طغى} [53: 17] زاغت = 2. زاغو. ب- {ومن يزغ منهم عن أمرنا نذقه من عذاب السعير} [34: 12] يزيغ. في المفردات: «الزيغ: الميل: عن الاستقامة، والتزايغ: التمايل ورجل زائغ، وقوم زاغه وزائغون، وزاغت الشمس, وزاغ البصر: {وإذ زاغت الأبصار} , يصح: أن يكون إشارة إلى ما بداخلهم من الخوف حتى أظلمت أبصارهم , ويصح أن يكون إشارة إلى ما قال: {يرونهم مصليهم رأي العين}.». 11- {فسيحوا في الأرض أربعة أشهر} [9: 2] في المفردات: «الساحة: المكان الواسع , ومنه: ساحة الدار ... والسائح: الماء الدائم الجري في ساحة , وساح فلان في الأرض: مرمر السائح. قال: {فسيحوا في الأرض} , ورجل سائح في الأرض , وسياح.». 12- {وسار بأهله} [28: 29] ب- {وتسير الجبال سيراً} [52: 10] يسيروا = 7. ج- {فسيروا في الأرض} [3: 137] = 7. في المفردات: «السير: المضي في الأرض , ورجل سائر, وسيار. والسيارة: الجماعة يقال: سرت , وسرت بفلان , وسرته أيضاً، وسيريه على التكثير.». 13- {إن الذين يحبون أن تشيع الفاحشة في الذين آمنوا لهم عذاب أليم}[24: 19] في المفردات: «الشياع: الانتشار, والتقوية , يقال: شاع الخبر , أي: كثر, وقوى , وشاع, القوم: انتشروا وكثروا». 14- {ألا إلى الله تصير الأمور}[42: 53] في المفردات: صار إلى كذا. انتهى إليه. 15- {وضاق بهم ذرعاً} [11: 77] = 2. ضاقت = 2. ب- {ولقد نعلم أنك يضيق صدرك بما يقولون} [15: 97] = 2. في المفردات: «الضيق: ضد السعة ... , {وضاق بهم ذرعاً}: عجز عنهم.». 16- {ولا طائر يطير بجناحيه إلا أمم أمثالكم} [6: 38] 17- {فأردت أن أعيبها} [18: 79] في المفردات: «العيب , والعاب: الأمر الذي يصير به الشيء عيبة , أي: مقراً للنقض، وعبته: جعلته معيباً، إما بالفعل كما قال: {فأردت أن أعيبها}, وإما بالقول , وذلك إذا ذممته.». 18-{ الله يعلم ما تحمل كل أنثى وما تغيض الأرحام} [13: 8] في المفردات: «غاض الشيء , وغاضه غيره، نحو: نقص ونقصه غيره ... {وما تغيض الأرحام} , أي: تفسده الأرحام فتجعله كالماء الذي تبتلعه الأرض.». 19- {ولا يطئون موطئاً يغيظ الكفار} [9: 120]. = 3. في المفردات: «الغيظ: أشد غضب , وهو الحرارة التي يجدها الإنسان من فوران دم قلبه. والتغيظ: هو إ ظهار الغيظ، وقد يكون ذلك مع صوت مسموع كما قال: {سمعوا لها تغيظاً وزفيراً}.». 20- {ترى أعينهم تفيض من الدمع} [5: 83] في المفردات: «فاض الماء: إذا سال منصباً». 21- {كذلك كدنا ليوسف} [12: 76] ب- {إنهم يكيدون كيداً. وأكيد كيداً}[86: 16] فيكيدوا. يكيدون. ج- {ثم كيدون فلا تنظرون} [7: 195]. = 2. فكيدوني. في المفردات: «الكيد: ضرب من الاحتيال , وقد يكون مذمومًا , وممدوحًا , وإن كان يستعمل في المذموم أكثر.». 22- {فبما رحمةٍ من الله لنت لهم} [3: 159] ب- {ثم تلين جلودهم وقولبهم إلى ذكر الله} [39: 23] في المفردات: «اللين: ضد الخشونة , ويستعمل ذلك في الأجسام ثم يستعار في الخلق , وغيره من المعاني، فيقال: فلان لين، وفلان خشن , وكل واحد منهما يمدح به طوراً, ويذم به طوراً بحسب اختلاف المواقع.». 23- {وإن تطيعوا الله ورسوله لا يلتكم من أعمالكم شيئاً} [49: 14] في المفردات: «يقال: لاته عن كذا يليته: صرفه عنه ونقصه حقا ليتاً, قال: {لا يلتكم من أعمالكم شيئاً} , أي: لا ينقصكم من أعمالكم ,لات , وألات بمعنى: نقص , وأصله: رد الليت، أي: صفحة العنق.». 24- {وألقى في الأرض رواسي أن تمد بكم} [16: 15]. = 3. في المفردات: «الميد: اضطراب الشيء العظيم كاضطراب الأرض , ومادت الأغصان تميد.». 25- {ونمير أهلنا} [12: 65] في المفردات: «الميرة: الطعام يمتاره الإنسان , يقال: مار أهله يميرهم.». 26- {حتى يميز الخبيث من الطيب} [3: 179] = 2. في المفردات: «الميز والتمييز: الفصل بين المتشابهات، يقال: مازه، يميزه ميزاً، وميزه تمييزاً.». 27- {ويريد الذين يتبعون الشهوات أن تميلوا ميلاً عظيماً}[4: 27]. تميلوا. فيميلون. في المفردات: «الميل: العدول عن الوسط إلى أحد الجانبين ويستعمل في الجور. وإذا استعمل في الأجسام فإنه يقال: فيما كان خلقه: ميل وفيما كان عرضاً: ميل, يقال: ملت إلى فلان: عاونته. قال: {فلا تميلوا كل الميل}., وملت عليه :تحاملت عليه. قال:{فيميلون عليكم ميلة واحدة}.». 28-{ ثم يهيج فتراه مصفراً} [38: 21] = 2. في المفردات: «يقال: هاج البقل يهيج: اصفر وطاب , {ثم يهيج فتراه مصفراً} , وأهيجت الأرض: صار فيها كذلك. وهاج الفحل, والدم هيجاً, وهياجاً, وهيجت الشر والحرب.». 29- {ألم تر أنهم في كل وادٍ يهيمون} [26: 255]. في المفردات «هام على وجهه: ذهب. والهيام: داء يأخذ الإبل من العطش , ويضرب به المثل فيمن اشتد به العشق. قال: {ألم تر أنهم في كل وادٍ يهيمون} , أي : في كل نوع من أنواع الكلام يغلون في المدح والذم، وسائر الأنواع المختلفات , ومنه: الهائم على وجهه المخالف للقصد.». من الأجوف المهموز هذه الأرقام 7، 13. |
باب علم من الأجوف
باب علم من الأجوف: 1- {فمن خاف من موص جنفاً أو إثماً فأصلح بينهم فلا إثم عليه} [2: 182] = 6. خافت. خافوا. خفتم = 7. ب-{إني أخاف الله رب العالمين} [5: 28] = 23، تخاف. ج- {فلا تخافوهم وخافون} [3: 175]. 2- {فما زالت تلك دعواهم} [21: 15] زلتم. ب- {ولا تزال تطلع على خائنةٍ منهم} [5: 13] يزال = 3. يزالون= 3. أصله من الياء، لقولهم: زيلت. المفردات. 3- {من بعد ما كاد يزيغ قلوب فريق منهم} [9: 117]. = 2. كادت. كادوا = 5. كدت = 2. ب- {إن الساعة آتية أكاد أخفيها} [20: 15]. تكاد = 3. يكاد = 6. يكادون = 3. يكد. في المفردات: «وضع (كاد) لمقاربة الفعل. ». يقال: كاد يفعل: إذا لم يكن قد فعل, وإذا كان معه حرف نفي يكون لما قد وقع ويكون قريبا من أن لا يكون ... ولا فرق بين أن يكون حرف النفي متقدماً عليه , أو متأخرًا عنه. 4- {من الصيد تناله أيديكم ورماحكم} [5: 9]. تنالوا. ينال = 2. المفردات: «النيل: ما يناله الإنسان بيده، نلته أناله نيلاً. قال: {لن تنالوا البر} , {ولا ينالون من عدو نيلاً} , {لم ينالوا خيراً}, والنول: التناول. يقال: نلت كذا أنول نولاً, وأنلته: أوليته.». من الأجوف المهموز :11 (شاء). |
باب كرم من الأجوف
باب كرم من الأجوف: 1- {أفطال عليكم العهد} [20: 86]. ب- {حتى طال عليهم العمر} [21: 44]. ج- {فطال عليهم الأمد} [57: 16]. {طال} من باب كرم بدليل مجيء الوصف منه على طويل , ولولا هذا لكان من باب نصر ينصر. ولم يجيء من الفعل الأجوف من باب كرم سوى: طال, وهيؤ من رواية الكوفيين. في[ كتاب سيبويه: 2/359]: «فأما (طلت) فإنها (فعلت) ؛ لأنك تقول: طويل وطوال، كما قلت: قبح وقبيح». وانظر [ص:360 ] أيضًا. وفي [تصريف المازني: 1/ 238 – 239]: «وأما (طلت) فهي: (فعلت) فاعتلت من فعلت غير محولة الدليل على ذلك طويل , وطوال لأن (فعلت) يجيء الاسم منه على فعيل وفعال». وانظر [شرح ابن جني لكلام المازني] وانظر [أمالي الشجري والخصائص: 2/321، 348، 1/194], [شرح الرضى للشافية: 1/76],[ والكامل للمبرد: 6/ 81],[الأشباه والنظائر: 1/ 278] |
أفعل من الأجوف
أفعل من الأجوف: 1- {ولا يكاد يبين} [43: 52] في المفردات: «يقال: بينته وأبنته إذا جعلت له بياناً نكشفه :{ولا يكاد يبين} , أي: يبين.». 2- {وأثاروا الأرض وعمروها} [30: 9] ب- {فأثرن به نقعاً} [100: 4] ج- {لا ذلول تثير الأرض} [2: 71] = 3. في المفردات: «ثار الغبار والسحاب, ونحوهما يثور ثوراً, وثوراناً: انتشر ساطعاً, وقد أثرته. قال تعالى: {فتثير سحاباً}.». 3- {ويوم يناديهم فيقول ماذا أجبتم المرسلين}[28: 65] ب- {وإذا سألك عبادي عني فإني قريب أجيب دعوة الداعي} [2: 186] ج- {يا قومنا أجيبوا داعي الله} [46: 31] 4- {ويجركم من عذابٍ أليم} [46: 31] يجير. يجيرني. في المفردات: «أجرت فلاناً على فلان: إذا أغثته منه ومنعته. ويعني: وهو يغيث من يشاء ممن يشاء، ولا يغيث أحد منه أحد». 5- {إن ربك أحاط بالناس} [17: 60] = 5. أحاطت. أحطت. أحطنا. ب-{ وكيف تصبر على ما لم تحط به خبراً} [18: 68] = 2. تحيطوا. يحيطون = 2. في المفردات: «الإحاطة: تقال على وجهين: أحدهما: في الأجسام نحو، أحطت بمكان كذا, أو تستعمل في الحفظ نحو: {إن الله بكل شيءٍ محيط}, أي: حافظ له من جميع جهاته، وتستعمل في المنع: {إلا أن يحاط بكم} ,وقوله: {أحاطت به خطيئته} , فذلك أبلغ استعارة.». والثاني: في العلم: {أحاط بكل شيء علماً}. 6-{ إلا أن تكون تجارة حاضرة تديرونها بينكم} [2: 282] في المفردات: «أي: تتداولونها, وتتعاطونها من غير تأجيل.». 7- {فأذاقها الله لباس الجوعِ والخوفِ} [16: 112] أذاقهم = 2. أذقنا = 4. ب- {ومن يرد فيه بإلحادٍ بظلمٍ نذقه من عذاب أليم}[22: 25] = 3. ولنذيقنهم = 3. نذيقه. نذيقهم. في المفردات: «وقد جاء في الرحمة نحو: {ولئن أذقنا الإنسان منا رحمةً} , {ولئن أذقناه نعماء بعد ضراء} , ويعبر عنه عن الاختيار فيقال: أذقته كذا فذاق.». 8- {وإذا جاءهم أمر من الأمن أو الخوف أذاعوا به} [4: 83] في [الكشاف: 1/541]: «ويقال: أذاع السر وأذاع به ... ويجوز أن يكون المعنى: فعلوا به الإذاعة, وهو أبلغ من أذاعوه.». 9- {ولكم فيها جمال حين تريحون وحين تسرحون} [16: 6] في المفردات: «واستعير الرواح للوقت الذي يراح الإنسان فيه من نصف النهار , ومنه قيل: أرحنا إبلنا، وأرحت إليه حقه: مستعار من أرحت الإبل.». 10- {ماذا أراد الله بهذا مثلاً} [2: 66] = 20. أرادوا = 6. ب- {إني أريد أن تبوء بإثمي وإثمك} [5: 29] = 7. تريد = 4. يريد = 41. في المفردات: «الإرادة منقولة من راد يرود: إذا سعى في طلب شيء». 11- {فلما زاغوا أزاغ الله قلوبهم} [61: 5] ب- {ربنا لا تزغ قلوبنا} [3: 8] في المفردات: « {فلما زاغوا... }, لما فارقوا الاستقامة عاملهم بذلك.». 12- {يتجرعه ولا يكاد يسيغه} [14: 17] في المفردات: «ساغ الشراب في الحلق: سهل انحداره , وأساغه كذا, وسوغته مالاً مستعار منه.». 13- {ومنه شجر فيه تسيمون} [16: 10] في المفردات: «ويقال: سمت الإبل في المرعى, وأسمتها , وسومتها, قال: {ومنه شجر فيه تسيمون}.». 14- {وأسلنا له عين القطر} [34: 12] في المفردات: «سال الشيء يسيل، وأسلته أنا. قال: {وأسلنا علين القطر} , أي: أذبنا له, والإسالة في الحقيقة: حالة تحصل بعد الإذابة.». 15- {فأشارت إليه قالوا كيف نكلم من كان في المهد صبياً} [19: 29] 16- {لا يجرمنكم شقاقي أن يصيبكم مثل ما أصاب قوم نوح} [11: 89] 5 أصابتكم = 3. ب-{ قال عذابي أصيب به من أشاء} [7: 156] تصيبك = 2. تصيبهم = 5. في المفردات: «والمصيبة: أصلها في الرمية , ثم اختصت بالنائبة ... وأصاب: جاء في الخير وفي الشر... الإصابة في الخير اعتباراً بالصوب , أي : بالمطر , وفي الشيء اعتبار بإصابة السهم، وكلاهما يرجعان إلى أصل.». 17- {فخلف من بعدهم خلف أضاعوا الصلاة} [19: 59] ب- {فاستجاب لهم ربهم أني لا أضيع عمل عامل} [3: 195] نضيع = 3. يضيع = 5. في المفردات: «ضاع الشيء يضيع ضياعاً, وأضعته , وضيعته.». 18- {من يطع الرسول فقد أطاع الله} [4: 80] أطاعونا. فأطاعوه... ب- {وإن تطع أكثر من في الأرض يضلوك عن سبيل الله} [6: 116] = 8. يطع = 6. في المفردات: «وقد طاع له يطوع، وأطاعه يطيعه». 19- {وعلى الذين يطيقونه فديةٌ} [2: 184] في المفردات: «ظاهره يقتضي أن المطيق له يلزمه فدية أفطر , أم لم يفطر لكن أجمعوا أنه لا يلزمه إلا مع شرط آخر. وروى: (وعلى الذين يطوقونه) , أي : يحملون أن يتطوقوا.». 20- {منها خلقناكم وفيها نعيدكم} [20: 55] نعيده. سنعدها. يعيدكم = 2. يعيده = 7. في المفردات: «وإعادة الشيء كالحديث , وغيره: تكريره.». 21- {وإني أعيذها بك وذريتها من الشيطان الرجيم} [3: 36] في المفردات: «وأعذته بالله أعيذه. قال: {أعيذها بك} , وقوله: {معاذ الله} , أي: نلتجيء إليه , ونستنصر به أن نفعل ذلك , فإن ذلك سوء نتحاشى تعاطيه.». 22- {إن هذا إلا إفكٌ افتراه وأعانه عليه قوم آخرون} [25: 4] ب-{ فأعينوني بقوةٍ} [18: 95] في المفردات: «العون: المعاونة والمظاهرة، يقال: فلان عوني , أي: معيني , وقد أعنته. قال: {فأعينوني بقوة}.». 23- {ثم يأتي من بعد لك عام فيه يغاث الناس} [12: 49] ب- {وإن يستغيثوا يغاثوا بماءٍ كالمهل} [18: 29] في المفردات: «الغوث: يقال في النصرة, والغيث: في المطر فأغاثني: من الغوث. وغاثني من الغيث.». 24- {فلما أفاق قال سبحانك تبت إليك} [7: 143] الإفاقة: رجوع الفهم إلى الإنسان. المفردات. 25- {فإذا أفضتم من عرفات فاذكروا الله} [2: 198] = . ب- {إذ تفيضون فيه} [10: 61] = 2. ج- {ثم أفيضوا من حيث أفاض الناس} [2: 199] = 2. في المفردات: «وأفاض إناءه، إذا ملأه حتى أساله وأفضته. ومنه: فاض صدره بالسر: أي: سال ورجل فياض، أي : سخى , ومنه استعير: أفاضوا في الحديث: إذا خاضوا فيه... وقوله: {فإذا أفضتم من عرفات} , وقوله : {ثم أفيضوا من حيث أفاض الناس} , أي: دفعتم منها بكثرة تشبيهاً بفيض الماء». 26- {وأقام الصلاة وآتى الزكاة} [2: 177] = 2 , فأقامه. أقاموا = 10. أقمت. أقمتم. ب- {لستم على شيء حتى تقيموا التوراة والإنجيل} [5: 68] نقيم، يقيمون = 6. ج- {وأن أقم وجهك للدين حنيفاً} [10: 105] = 8. في المفردات: «وقوله: {يقيمون الصلاة} , أي: يديمون فعلها، ويحافظون عليها». 27- {وألنا له الحديد} [34: 10] 28- {وأنه هو أمات وأحيا} [53: 44] فأماته = 2. أمتنا. ب- {ربي الذي يحيي ويميت} [2: 258] نميت = 2. نميتكم = 4. 29-{ويهدي إليه من أناب} [13: 27] = 4. أنابوا. أنبنا. ب- {عليه توكلت وإليه أنيب} [11: 88] = 2. ينيب = 2. ج- {وأنيبوا إلى ربكم} [39: 54] في المفردات: «النوب: رجوع الشيء مرة بعد مرة. يقال: ناب نوباً وتوبة، وسمى النحل نوبا لرجوعها إلى مقارها ... والإنابة إلى الله تعالى. الرجوع إليه بالتوبة، وإخلاص العمل ... وفلان ينتاب فلاناً, أي : يقصده مرةً بعد أخرى.». 30- {وأما إذا ما ابتلاه فقدر عليه رزقه فيقول ربي أهانن} [89: 16] ب- {ومن يهن الله فما له من مكرم} [22: 18] من [الأجوف المهموز هذه الأرقام: 10، 12، 14 واوية, 8 يائية.] |
(فعل) من الأجوف
(فعل) من الأجوف: 1- {فإذا برزوا من عندك بيت طائفة منهم غير الذي تقول} [4: 81] ب- {قالوا تقاسموا بالله لنبيتنه وأهله} [27: 49]. يبيتون = 2. في المفردات: «البيوت: ما يفعل بالليل ... يقال: لكل فعل بنيت بالليل: بيت.». وفي [معاني القرآن للزجاج: 2/86]: «يقال لكل أمر قد قضى بليل قد بيت.». 2- {قد بينا الآيات لقومٍ يوقنون} [2: 118] = 3. بيناه. بينوا. ب- {قد جئتكم بالحكمة ولأبين لكم بعض الذي تختلفون فيه} [43: 63]. يبين = 21. في المفردات: «يقال: بان واستبان وتبين وقد بينته». 3- {وتركتم ما خولناكم وراء ظهوركم} [6: 94] خولناه. خوله. في المفردات: «أي: ما أعطيناكم. والتخويل في الأصل: إعطاء الخول. وقيل: إعطاء ما يصير له خولاً. وقيل: إعطاء ما يحتاج أن يتعهده من قولهم: فلان خال مال، وخائل مال، أي: حسن القيام به.». 4- {فإذا حبالهم وعصيهم يخيل إليه من سحرهم أنها تسعى} [20: 66] في المفردات: «التخييل: تصور خيال الشيء في النفس، والتخيل: تصور ذلك». 5- {فلما قضى زيد منها وطراً زوجناكها} [33: 37] زوجناهم = 2. ب- {أو يزوجهم ذكراناً وإناثاً} [42: 50] في المفردات: «وقوله: {وزوجناهم بحور عين} , أي: قرناهم بهن. ولم يجيء في القرآن: زوجناهم حوراً، كما يقال: زوجته امرأة، تنبيهاً أن ذلك لا يكون على حسب المتعارف فيما بيننا من المناكحة.». 6- {فزيلنا بينهم} [10: 28] في المفردات: «وتزيلوا: تفرقوا. قال: {فزيلنا بينهم} , وذلك على التكثير فيمن قال: زلت متعد نحو: مزته وميزته.». 7- {وزين لهم الشيطان ما كانوا يعملون} [6: 43] = 6. زينا = 5. ب- {بما أغويتني لأزينن لهم في الأرض} [15: 39]. في المفردات: «يقال: زانه كذا وزينه: إذا أظهر حسنه إما بالفعل، وإما بالقول وقد نسب الله تعالى التزيين في مواضع إلى نفسه، وفي مواضع إلى الشيطان، وفي مواضع ذكره غير مسمى فاعله». 8- {الشيطان سول لهم} [47: 25] سولت = 3. في المفردات: «التسويل: تزين النفس لما نحرص عليه , وتصوير القبيح منه بصورة الحسن.». 9- {ويوم نسير الجبال} [18: 47]. ب- {هو الذي يسيركم في البر والبحر} [10: 22] في المفردات: «يقال: سرت وسرت بفلان, وسرته أيضًا وسيرته على التكثير.». 10- {وصوركم فأحسن صوركم} [40: 64] = 2. صورناكم. ب- {هو الذي يصوركم في الأرحام كيف يشاء} [3: 6] في المفردات: «فالصورة أراد بها ما خص الإنسان بها من الهيئة المدركة بالبصر , والبصيرة , وبها فضله على كثير من خلقه.». 11- {فأبوا أن يضيفوهما} [18: 77] في المفردات: «أصل الضيف: الميل ... ضافت الشمس للغروف، وتضيفت، وضاف السهم عن الهدف, وتضيف.». 12- {ولا تضاروهن لتضيقوا عليهن} [65: 6] في المفردات: «ينطوي على تضيق النفقة , وتضيق الصدر , ويقال: في الفقر: ضاق وأضاق فهو مضيق.». 13- {فطوعت له نفسه قتل أخيه فقتله} [5: 30] في المفردات: «وقوله: {فطوعت له نفسه}, نحو: أسمحت له قرينته، وانقادت له , وسولت, وطوعت أبلغ من أطاعت.». 14- {سيطوفون ما بخلوا به يوم القيامة} [3: 180] في المفردات: «أصل الطوق: ما يجعل في العنق خلقة كطوق الحمامة, أو صنعة كطوق الذهب والفضة، ويتوسع فيه فيقال: طوقته كذا، كقولك: قلدته. قال: {سيطوقون ما بخلوا به يوم القيامة} , وذلك على التشبيه.». 15-{ إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم} [13: 11] فليغيرن... في المفردات: «التغير: يقال على وجهين: أحدهما: التغير صورة الشيء دون ذاته يقال: غيرت داري: إذا بنيتها بناء غير الذي كان. والثاني: لتبديله بغيره نحو: غيرت غلامي , أو دابتي: إذا أبدلتهما بغيرهما.». 16- {وأفوض أمري إلى الله } [40: 44] في المفردات: «أي: أرده إليه وأصله من قولهم: ما لهم فوضى بينهم ... , ومنه شركة المفاوضة.». 17- {وقيضنا لهم قرناء فزينوا لهم} [41: 25] ب- {ومن يعش عن ذكر الرحمن نقيض له شيطاناً} [43: 36] في المفردات: «أي: ننح ليستولى عليه استيلاء القيض على البيض , وهو القشر الأعلى.». وفي [الكشاف: 4/ 196]: « {وقيضنا لهم} , وقدرنا لهم, يقال: هذان ثوبان قيضان: إذا كانا متكافئين.». من [الأجوف المهموز هذه الأرقام: 1، 3، 5، واوية. 17 يائية] |
فاعل من الأجوف
فاعل من الأجوف: 1- {فاستبشروا ببيعكم الذي بايعتم به} [9: 111] ب-{ إذا جاءك المؤمنات يبايعنك} [60: 12] يبايعون، يبايعونك = 2. ج- {فبايعهن واستغفر لهن الله} [60: 12] في المفردات: «والمبايعة , والمشاراة: تقال فيهما ... وبايع السلطان: إذا تضمن بذل الطاعة له. ويقال لذلك: بيعة ومبايعة: وقوله عز وجل: {فاستبشروا ببيعكم الذي بايعتم به} : إشارةً إلى بيعة الرضوان.». 2- {ثم لا يجاورونك فيها إلا قليلاً} [33: 60]. في المفردات: «وقد تصور من الجار معنى القرب , فقيل لمن يقرب من غيره جاره , وجاوره , وتجاور.». 3- {فلما جاوزا قال لفتاه} [18: 62] جاوزنا = 2. جاوزه. في المفردات: «أي: تجاوز جوزه ... وجوز الطريق: وسطه». 4- {قال له صاحبه وهو يحاوره} [18: 34] في المفردات: «المحاورة , والحوار: المرادة في الكلام، ومنه : التحاور.». 5- {وتلك الأيام نداولها بين الناس} [3: 140] في المفردات: «وتداول القوم كذا, أي : تناولوه من حيث الدولة , وداول الله كذا بينهم.». وفي [معاني القرآن للزجاج: 1/ 483]: «أي: نجعل الدولة في وقت من الأوقات للكافرين على المؤمنين إذا عصوا فيما يؤمرون به من محاربة الكفار , فأما إذا أطاعوا فهم منصورون أبدًا.». 6- {ما خطبكن إذ راودنن يوسف عن نفسه} [12: 51] راودتني. راودته = 2. راودوه. ب- {وقال نسوة في المدينة امرأة العزيز تراود فتاها عن نفسه} [12: 30] ستراود. في المفردات: «المراودة: أن تنازع غيرك في الإرادة، فتريد غير ما يريد أو ترود غير ما يرود ... {تراود فتاها} , أي: تصرفه عن رأيه.». 7- {واستغفر لهم وشاورهم في الأمر} [3: 159] في المفردات: «والتشاور, والمشاورة, والمشورة: استخراج الرأي بمراجعة البعض إلى البعض من قولهم: شرت العسل؛ إذا اتخذته من موضعه , واستخرجته منه.». |
(افتعل) من الأجوف
(افتعل) من الأجوف: 1- {علم الله أنكم كنتم تختانون أنفسكم} [2: 187] ب- {ولا تجادل عن الذي يختانون أنفسهم} [4: 107]. في المفردات: «الاختيان: مراودة الخيانة، ولم يقل: تخونون أنفسكم. لأنه لم يكن منهم الخيانة بل كان منهم الاختيان، فإن الاختيان تحرك شهوة الإنسان لتحري الخيانة، وذلك هو المشار إليه بقوله: {إن النفس لأمارة بالسوء}.». 2- {واختار موسى قومه سبعين رجلاً} [7: 155]. اخترتك. اخترناهم. ب- {وربك يخلق ما يشاء ويختار} [28: 68]. في المفردات: «الاختيار: طلب ما هو خير فعله وقد يقال: لما يراه الإنسان خيرا وإن لم يكن خيرا. وقوله: {ولقد اخترناهم على علم على العالمين} , يصح أن يكون إشارة إلى إيجاده تعالى إياهم خيراً, وأن يكون إشارة على تقديمهم على غيرهم. ». 3-{ إذاً لارتاب المبطلون} [29: 48] إرتابت. إرتابوا. ارتبتم = 3. ب- {وأدنى أن لا ترتابوا} [2: 282]. يرتاب. يرتابوا. في المفردات: «الارتياب: يجري مجرى الإرابة.». 4- {ثم ازدادوا كفراً} [3: 90]. = 3. ب- {وما تغيض الأرحام وما تزداد} [13: 8]. يزداد. ليزدادوا. في المفردات: «يقال: زدته فازداد... ». 5- {الذين إذا اكتالوا على الناس يستوفون} [83: 2]. ب-{ فأرسل معنا أخانا نكتل} [12: 63]. في المفردات: «واكتلت عليه: أخذت منه كيلاً... ». 6- {وامتازوا اليوم أيها المجرمون} [36: 59] يقال: إنماز وامتاز. قرئ شاذاً: (فاقتالوا). |
انفعل من الأجوف
انفعل من الأجوف: 1- {أم من أسس بنيانه على شفا جرفٍ هارٍ فانهار به في نار جهنم} [9: 109]. في المفردات: «يقال: هار البناء وتهور: إذا سقط نحو انهار. ويقال: انهار فلان: إذا سقط من مكان عال... وتهور الليل: اشتد ظلامه , وتهور الشتاء: ذهب أكثره, وقيل: تهير, وقيل : تهيره , فهذا من الياء.». وفي [معاني القرآن للزجاج: 2/ 521]: «ومعنى هار هائر, وهذا من المقلوب.». |
افعل من الأجوف
أفعل من الأجوف: 1- {وأما الذين ابيضت وجوههم ففي رحمة الله} [3: 107]. = 2. ب- {يوم تبيض وجوه وتسود وجوه } [3: 106]. في المفردات: «البياض في الألوان: ضد السواد. يقال: ابيض ابيضاضاً, وبياضاً, فهو مبيض وأبيض ... ولما كان البياض أفضل لون عندهم كما قيل: البياض أفضل , والسواد أهول، والحمرة أجمل، والصفرة أشكل عبر عن الفضل , والكرم بالبياض حتى قيل: لمن لم يتدنس بمعاب: هو أبيض الوجه.». 2- {فأما الذين اسودت وجوههم أكفرتم بعد إيمانكم} [3: 106] ب- {يوم تبيض وجوه وتسود وجوه} [3: 106] في المفردات: «السواد: اللون المضاد للبياض يقال: أسود وأسواد، فابيضاض الوجوه عبارة عن المسرة , واسودادها عبارة عن المساءة.». |
تفعل من الأجوف
تفعل من الأجوف: 1- {من بعد ما تبين لهم الحق} [2: 109]. 11. تبينت. ب- {كلوا واشربوا حتى يتبين لكم الخيط الأبيض من الخيط الأسود} [2: 187]. = 3. ج- {إذا ضربتم في سبيل الله فتبينوا} [4: 94]. 2-{ إن لكم فيه لما تخيرون} [68: 38]. ب- {وفاكهة مما يتخيرون} [56: 20]. 3- {وتزودوا فإن خير الزاد التقوى} [2: 197] في المفردات: «التزود: أخذ الزاد». 4-{ لو تزيلوا لعذبنا الذين كفروا منهم} [48: 25] تزيلوا. تفرقوا. المفردات. 5- {حتى إذا أخذت الأرض زخرفها وازينت} [10: 24] 6- {وهل أتاك نبأ الخصم إذ تسوروا المحراب}[38: 21] في[ الكشاف: 4/ 82]:«تصعدوا سورة: نزلوا إليه. والسور: الحائط المرتفع. ونظيره في الأبنية: تسنمه. إذا علا سنامه وداره. إذا علا دروته». 7- {ومن تطوع خيراً فإن الله شاكر عليم} [2: 158] في المفردات: «التطوع في الأصل: تكلف الطاعة , وهو في التعارف: التبرع بما لا يلزم كالتنفل.». 8- {فلا جناح عليه أن يطوف بهما} [2: 158] ب- {وليطوفوا بالبيت العتيق} [22: 29] 9- {قالا إنا تطيرنا بكم} [36: 18] ب- {قالوا اطيرنا بك وبمن معك} [27: 47] ج- {وإن تصبهم سيئة يطيروا بموسى ومن معه} [7: 131] في المفردات: «وتطير فلان , واطير: أصله التفاؤل بالطير، ثم يستعمل في كل ما يتفاءل به, ويتشاءم.». 10- {وأنهار من لبنٍ لم يتغير طعمه} [47: 15] 11- {ولو تقول علينا بعض الأقاويل لأخذنا منه باليمين} [69: 44] ب- {أم يقولون تقوله} [52: 33] 12- {تكاد تميز من الغيظ} [67: 8] في المفردات: «وتميز كذا: مطاوع ماز، أي: انفصل , وانقطع.». من [الأجوف المهموز :6 واوية ,15 يائية] |
تفاعل من الأجوف
تفاعل من الأجوف: 1- {وأشهدوا إذا تبايعتم} [2: 282] 2- {نتقبل عنهم أحسن ما عملوا ونتجاوز عن سيئاتهم} [46: 16] 3- {إذا تداينتم بدين إلى أجلٍ مسمىً فاكتبوه} [2: 282] 4- {وترى الشمس إذا طلعت تزاور عن كهفهم} [18: 17] في المفردات: «أي: تميل: قرئ بتخفيف الزاي , وتشديده.». 5- {ولكنا أنشأنا قروناً فتطاول عليهم العمر} [28: 45] في المفردات: «وتطاول فلان: إذا أظهر الطول.». 6- {ولا تعاونوا على الإثم والعدوان} [5: 2] ب- {وتعاونوا على البر والتقوى} [5: 2] 7- {فأقبل بعضهم على بعض يتلاومون} [68: 30] في المفردات: «التلاوم: أن يلوم بعضهم بعضًا.». |
استفعل من الأجوف
استفعل من الأجوف: 1- {ولتستبين سبيل المجرمين} [6: 55]. 2- {فاستجاب لهم ربهم أني لا أضيع عمل عامل منكم} [3: 195]. = 3. استجابوا. 4. ب- {وقال ربكم ادعوني استجب لكم} [40: 60]. يستجيب. يستجيبوا = 7. ج- {استجيبوا لله وللرسول} [8: 24]. في المفردات: «الاستجابة قيل: هي الإجابة وحقيقتها: هي التحري للجواب والتهيؤ له , لكن عبر به عن الإجابة لقلة انفكاكها منها.». 3- {وإن أحد من المشركين استجارك فأجره} [9: 6] 4- {استحوذ عليهم الشيطان} [58: 19] ب- {قالوا ألم نستحوذ عليكم} [4: 141] في المفردات: «الحوذ: أن يتبع السائق حاذيي البعير، أي صار أدبار فخذيه. فيعنف في سوقه. يقال: حاذ الإبل يحوذها. أي: ساقها سوقاً عنيفاً , وقوله: {استحوذ عليهم الشيطان} , استاقهم مستولياً عليهم , و من قولهم: استحوذ العير على الأتان، أي: استولى على حاذبيها , أي: جانبي ظهرها, ويقال: استحاذ, وهو القياس.». 5- {من استطاع إليه سبيلاً} [3: 97] استطاعوا. استطعت = 3. استطعتم = 5. ب-{ سأنبئك بتأويل ما لم تستطع عليه صبراً} [18: 78]. تستطيع = 4. تستطيعون. في المفردات: «الاستطاعة... وجود ما يصير به الفعل متأتياً». 6- {وإما ينزغنك من الشيطان نزغ فاستعذ بالله} [7: 200]. = 4. 7-{ إياك نعبد وإياك نستعين} [1: 5]. ب- {واستعينوا بالصبر والصلاة} [2: 45]. الاستعانة: طلب العون: المفردات، والبحر. 8- {وإن يستغيثوا يغاثوا بماءٍ كالمهل} [18: 29]. في المفردات: «الغوث: يقال في النصرة. والغيث في المطر. واستغثته: طلبت الغوث أو الغيث، فأغاثني من الغوث، وغاثني من الغيث ... وقوله: {وإن يستغيثوا يغاثوا} , فإنه يصح أن يكون من الغوث , وأن يكون من الغيث , وكذا: {يغاثوا}, يصح فيه المعنيان. ». 9- {فما استقاموا لكم فاستقيموا لهم} [9: 7]. = 4. {لمن شاء منكم أن يستقيم }[81: 28] ج- {فاستقم كما أمرت} [11: 112] استقيما. استقيموا. في المفردات: «والاستقامة: تقال في الطريق الذي يكون على خط مستقيم , وبه شبه طريق الحق ... , واستقامة الإنسان: لزومه المنهج المستقيم». 10- {فما وهنوا لما أصابهم في سبيل الله وما ضعفوا وما استكانوا} [3: 146]. ب- {فما استكانوا لربهم} [23: 76]. في المفردات: «استكان فلان: تضرع, وكأنه سكن.». وفي [الكشاف: 3/ 197 – 1987]: «فإن قلت ما وزن استكان؟ , قلت: استفعل من الكون أي انتقل من كون إلى كون كما قيل: استحال: إذا انتقل من حال إلى حال. ويجوز أن يكون (افتعل) من السكون أشبعت فتحة عينه.». وفي [شرح الشافية للرضى: 1/69 – 70]: «واستكان: قيل أصله استكن فأشبع الفتحة ... إلا أن الإشباع في (استكان لازم. وقيل: استفعل من الكون). وقيل: من الكين، والسين للانتقال كما في استحجر أي انتقل إلى كون آخر , أي: من العزة إلى الذلة, أو صار كالكين , وهو لحم داخل الفرج، أي: في اللين والذلة.». وفي[ الخصائص: 3/ 324]: «وكان أبو علي يقول إن عين (استكان) من الياء, وكان يأخذه من لفظ الكين , ومعناً, وهو لحم باطن الفرج , أي: فما ذلوا وما خضعوا.». [البحر: 3/75] |
الفعل أجوف مهموز
الفعل أجوف مهموز: 1- {يا جبال أوبي معه والطير} [34: 10]. في المفردات: «الأوب: ضرب من الرجوع , وذلك أن الأوب لا يقال إلا في الحيوان الذي له إرادة، والرجوع يقال فيه , وفي غيره. يقال: آب أوباً, وإياباً, ومآباً». 2- {ولا يؤوده حفظهما} [2: 255]. في المفردات: «أي: لا يثقله حفظهما, وأصله من الأود ... فتحقيق : عوجه من ثقله من ممره». [معاني القرآن: 1/ 335] 3- {إذ أيدتك بروح القدس} [5: 110]. أيدك. أيدكم. أيدناه = 2. ب- {والله يؤيد بنصره من يشاء} [3: 13]. في المفردات: « {وأيدتك بروح القدس} , فقلت: من الأيد, أي: القوة الشديدة: {والله يؤديه بنصره} , أي: يكثر تأييده. ويقال: إدته أئيده أيداً نحو: بعته أبيعه بيعاً, وأيدته على التكثير.». 4- {أفمن اتبع رضوان الله كمن باء بسخط من الله} [3: 162] = 2. باءوا = 2. ب-{ إني أريد أن تبوء بإثمي وإثمك } [5: 29]. في المفردات: «أصل البواء: مساواة الأجزاء في المكان خلاف النبوة التي هي منافاة الأجزاء. يقال: مكان بواء: إذا لم يكن نابيا بنازله ... وباء فلان بدم فلان يبوء به: إذا ساواه... ويستعمل البواء في مكافأة المصاهرة والقصاص، فيقال: فلان بواء لفلان إذا ساواه. وباء بغضب من الله, أي : حل مبوأ , ومعه غضب الله , أي: عقوبته.». وفي [معاني القرآن للزجاج :2/ 182]:«أي : أن ترجع إلى الله بإثمي , وإثمك.». 5- {وبوأكم في الأرض تتخذون من سهلوها قصوراً} [7: 47]. بوأنا = 2. ب- {وإذ غدوت من أهلك تبوئ المؤمنين مقاعد للقتال} [3: 21]. لنبوئنهم = 2. في المفردات: «بوأت له مكاناً: سويته فتبوأ». 6- {والذين تبوءوا الدار والإيمان من قبلهم} [59: 9]. ب- {وأورثنا الأرض نتبوأ من الجنة حيث نشاء} [39: 74]. يتبوأ. ج- {وأوحينا إلى موسى وأخيه أن تبوءا لقومكما بمصر بيوتاً} [10: 87]. 7- {أو جاء أحد منكم من الغائط} [4: 43]. = 68. جاءت = 13. في المفردات: «جاء يجيء جيئة وميجئاً. والمجيء كالإتيان لكن المجيء أعم لأن الإتيان مجيء بسهولة ... يقال: جاء في الأعيان والمعاني». 8- {فأجاءها المخاض إلى جذع النخلة} [19: 23]. في المفردات: «جاء بكذا وأجاءه. قال الله تعالى: {فأجاءها المخاض}, قيل: ألجأها , وإنما هو معدي عن جاء.». وفي [الكشاف: 3/ 11]: «أجاء: منقول من جاء إلا أن استعماله قد تغير بعد النقل إلى معنى الإلجاء ألا تراك تقول: جئت المكان وأجانيه زيد. كما تقول بلغته وأبلغنيه، ونظيره (آتى) حيث لم يستعمل إلا في الإعطاء». 9- {إنه كان فاحشةً ومقتاً وساء سبيلاً} [4: 22]. = 18. ساءت = 5. ب- {لا تسألوا عن أشياء إن تبد لكم تسؤكم} [5: 101]. تسؤهم = 2. ليسوءوا. 10- {ومن أساء فعليها} [41: 46]. = 2. أسأتم. أساءوا = 2. في المفردات: «ويقال: ساءني كذا, وسؤتني , وأسأت إلى فلان.». 11- {ولو شاء الله لذهب بسمعهم وأبصارهم} [2: 20]. = 56 شئنا = 5. ب-{ قال عذابي أصيب به من أشاء} [7: 156]. تشاء = 9. يشاء = 116. في المفردات: «المشيئة – عند أكثر المتكلمين – كالإرادة سواء». 12- {كلما أضاء لهم مشوا فيه} [2: 20]. أضاءت. ب- {يكاد زيتها يضيء ولو لم تمسسه نار} [24: 35]. في المفردات: «الضوء: ما انتشر من الأجسام النيرة, يقال: ضاءت النار , وأضاءت , وأضاءها غيرها.». 13- {فإن فاءت فأصلحوا بينهما بالعدل} [49: 9] فاءوا. ب- {فقاتلوا التي تبغي حتى تفيء إلى أمر الله} [49: 9]. في المفردات: «الفيء , والفيئة: الرجوع إلى حالة محمودة... ». 14- {وما ملكت يمينك مما أفاء الله عليك} [33: 50]. = 3. 15- {يتفيو ظلاله عن اليمين والشمائل سجداً لله } [16: 48]. في المفردات «الفيء: لا يقال: إلا المراجع منه. قال: {يتفيأ ظلاله} ,وقيل للغنيمة التي لا يلحق بها مشقة: فيء... قال بعضهم: سمى ذلك بالفيء الذي هو الظل. تنبيها على أن أشرف أعراض الدنيا يجري مجرى ظل زائل.». 16- {وآتيناه من الكنوز ما إن مفاتحه لتنوء بالعصبة} [28: 76]. في المفردات: «يقال: ناء بجانبه ينوء ويناء. قال أبو عبيدة: ناء مثل ناع، أي: نهض وناته: أنهضته. قال: {لتنوء بالعصبة}.». 17- {ويهيئ لكم من أمركم مرفقاً} [18: 16]. ب- {وهيئ لنا من أمرنا رشداً} [18: 10]. في المفردات: «والمهايأة: ما يتهيأ القوم له, فيتراضون عليه على وجه التخمين.». |
صحة عين الأجوف
صحة عين الأجوف: 1-{ يقولون إن بيوتنا عورة وما هي بعورة} [33: 13] في[ المحتسب: 2/176]: «(عورة. بعورت) بكسر الواو ابن عباس , وابن يعمر , وأبو رجاء بخلاف , وعبد السلام أبو طالوت, عن أبيه وقتادة. قال أبو الفتح: صحة الواو في هذا شاذة من طريق الاستعمال , وذلك أنها متحركة بعد فتحة. فكان قياسها أن تقلب ألفاً, فيقال: عارة، كما قالوا: رجل مال , ومثل عورة في صحة واوها قولهم: رجل عوز لوز، أي : لا شيء له ... فكأنه (عورة) أسهل من ذلك شيئاً لأنها كلها جارية على قولهم: عور الرجل فهو بلفظه, والمعنيان ملتقيان ؛ لأن المنزل إذا أعور فهناك إخلال , واختلال.». 2- {استحوذ عليهم الشيطان فأنساهم ذكر الله} [58: 19] في [البحر: 8/ 238]: «وقرأ عمر: {استحاذ} أخرجه على الأصل , والقياس, و {استحوذ}: شاذ في القياس , فصيح في الاستعمال. ». |
أفعل أو افتعل من الأجوف
أفعل أو افتعل من الأجوف: {فاقتلوا أنفسكم} [2: 54]. في [البحر: 1/ 208] : «قرأ قتادة فيما نقل المهدوي , وابن عطية , والتبريزي , وغيرهم: {فاقتلوا أنفسكم} , وقال الثعالبي: قرأ قتادة: {فاقتالوا أنفسكم} , افتعل بمعنى : استفعل , أي: فاستقيلوها و, المشهور استقال. لا اقتال». وفي [المحتسب: 1/ 83]: «فقال قتادة: {فاقتالوا أنفسكم} من الاستقالة. قال أبو الفتح: اقتال هذه افتعل, ويصلح أن يكون عينها واواً كاقتاد, وأن يكون عينها ياء كاقتاس... ». |
عين الأجوف واو أو ياء
عين الأجوف واو أو ياء: 1- {إن الذين آمنوا والذين هادوا والنصارى} [2: 62]. في [البحر: 1/ 241]: «قرأ الجمهور: {هادوا} بضم الدال. وقرأ أبو السمال العدوي بفتحها من المهاداة. قيل: أي : مال بعضهم إلى بعض, فالقراءة الأولى مادتها: هاء وواو ودال، أو هاء وياء ودال. والقراءة الثانية مادتها: هاء ودال وياء , ويكون (فاعل) من الهداية , وجاء فيه (فاعل) موافق فعل. ». وفي [المحتسب: 1/ 91]:«ومن ذلك قراءة أبي السمال رواه أبو زيد فيما رواه ابن مجاهد : {والذين هادوا} بفتح الدال. قال أبو الفتح: ينبغي أن يكون (فاعلوا) من الهداية , أي: رامو أن يكونوا أهدى من غيرهم... ». 2- {إنا هدنا إليك} [7: 156]. {هدنا} مجاهد , وأبو وجزة العدي. [ابن خالويه :46] وفي[ البحر: 4/ 401]: «وقرأ زي بن علي, وأبو وجزة: {هدنا} بكسر الهاء من هاد يهيد: إذا حرك , أي: حركنا أنفسنا,وجذبناها لطاعتك. فيكون الضمير فاعلاً, ويحتمل أن يكون مفعولاً لم يسم فاعله , أي: حركنا إليك, وأملنا, والضم في: {هدنا} يحتملهما.». وفي [المحتسب: 1/ 260]: «ومن ذلك قراءة أبي وجزة السعدي: {هدنا إليك}. قال أبو الفتح: أما {هدنا} بضم الهاء مع الجماعة: فتبنا ... وأما : {هدنا} بكسر الهاء في هذه القراءة فمعناه: أجذب بنا , حركنا. يقال: هادني يهودني هيداً, أي : جذبني وحركني فكأنه قال: إنا هدنا أنفسنا إليك, وحركناها نحو طاعتك.». 3- {فخذ أربعةً من الطير فصرهن إليك} [2: 260] في [النشر: 2/ 232]: «واختلفوا في: {فصرهن إليك} , فقرأ أبو جعفر , وحمزة , وخلف , ورويس بكسر الصاد. وقرأ الباقون بضمها». [الإتحاف: 163],[ غيث النفع: 55],[ الشاطبية:165] وفي [البحر:2/ 300]: «وهما لغتان: صار يصور ويصير بمعنى: أمال». 4- {ذلك أدنى أن لا تعولوا} [4: 3] {تعيلوا} طاووس. [ابن خالويه: 24] |
الفعل من باب نصر وعلم الفعل (مات)
الفعل من باب نصر وعلم الفعل (مات): 1- {ولئن قتلتم في سبيل الله أو متم لمغفرةٌ من الله ورحمة خير} [3: 157]. ب- {ولئن متم أو قتلتم لإلى الله تحشرون} [3: 158]. 2- {يا ليتني مت قبل هذا} [19: 23]. ب- {أئذا ما مت لسوف أخرج حياً} [19: 66]. ج- {أفئن مت فهم الخالدون} [21: 34]. د- {أيعدكم أنكم إذا متم وكنتم تراباً وعظاماً أنكم مخرجون} [23: 35]. هـ- {أئذا متنا وكنا تراباً وعظاماً} [23، 82، 37: 16، 54: 3، 56: 47]. في [النشر: 2/ 242 – 243]:«واختلفوا في (متم، متنا، مت) حيث وقع: فقرأ نافع , وحمزة, والكسائي, وخلف بكسر الميم في ذلك كله. , ووافقهم حفص على الكسر إلا في موضعين من هذه السورة (آل عمران). وقرأ الباقون بضم الميم في الجميع, وكذلك حفص في موضعي هذه السورة. ». [الإتحاف: 181] وفي [البحر: 3/ 96]: «الضم أقيس , وأشهر , والكسر مستعمل كثيراً, وهو شاذ في القياس. جعله المازني من فعل يفعل مثل : دمت تدوم، وفضلت تفضل، وكذا أبو علي , فحكما عليه بالشذوذ. وقد نقل غيرهما فيه لغتين: إحداهما: فعل يفعل، فتقول مات يموت. والأخرى: فعل يفعل نحو: مات يمات فعلى هذا ليس بشاذ مثل خاف يخاف. لغة الحجاز (يتم) , وسفلى مضر يقولون: (متم). وانظر [النشر: 2/ 318], [الإتحاف: 298، 300، 318، 368], [غيث النفع 161، 162، 177، 215، 244، 254] جعل سيبويه مت تموت من تداخل اللغات قال في: [ 2/227]: وذلك فضل يفضل، ومت تموت، وفضل يفضل، ومت تموت أقيس». وقال في [2/361]:«وأما مت تموت فإنما اعتلت من فعل يفعل ... ونظيرها من الصحيح فضل يفضل». وكذلك ذكر المازني في تصريفه [1/ 256] وفي القرآن لو جعلنا يموت مضارعاً لمات بفتح العين لم يكن من التداخل , إنما يكون من التداخل إذا جعلنا ماضيه مات على وزن فعل، واللغتان في الماضي جاءتا في القرآن: مت مت. |
الفعل دام
الفعل دام: 1- {إلا ما دمت عليه قائماً} [3: 75]. {دمت} بكسر الدال يحيى وبن وثاب. [ابن خالويه :21],[ الكشاف: 1/375] وفي [البحر: 2/ 500]: «قرأ أبو عبد الرحمن السلمي, ويحيى بن وثاب , والأعمش, وابن أبي ليلى , والفياض بن غزوان , وطلحة, وغيرهم {دمت} بكسر الدال , وهي لغة تميم. ». وقال في ص498: «دام: ثبت، والمضارع يدوم فوزنه فعل نحو: قام يقوم. وقال الفراء هي لغة الحجاز. وتميم تقول: دمت بكسر الدال، ويجتمعون في المضارع يقولون: تدوم. وقال أبو إسحاق: يقولون: دمت تدام، مثل نمت تنام، وهي لغة, فعلى هذا يكون وزن دام (فعل) بكسر العين». 2- {وأوصاني بالصلاة والزكاة ما دمت حياً} [19: 31]. في [البحر: 6/ 187]: «قال ابن عطية قرأ: {دمت} بضم الدال عاصم , وجماعة, وقرأ دمت بكسر الدال أهل المدينة , وابن كثير , وأبو عمرو. والذي في كتب القراءات أن القراء السبعة قرءوا: {دمت} بضم الدال , وقد طالعنا جملة من الشواذ فلم نجدها لا في شواذ السبعة. ولا في شواذ غيرهم على أنها لغة تقول: دمت تدام كما تقول: مت تمات. ». في [تصريف المازني :1/ 256] : «ومثل مت تموت , و دمت تدوم، وهذا شاذ». [معاني القرآن للزجاج : 1/ 440 – 441] |
الساعة الآن 08:36 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة