مشاهدة النسخة كاملة : مزيد الثلاثي
محمد أبو زيد
12 جمادى الآخرة 1432هـ/15-05-2011م, 02:00 PM
مزيد الثلاثي
محمد أبو زيد
12 جمادى الآخرة 1432هـ/15-05-2011م, 02:00 PM
(فاعِل) الاسم:
1- {قالوا للذين أوتوا العلم ماذا قال آنفاً} [47: 16]
في المفردات: «واستأنفت الشيء: أخذت أنفه، أي مبدأه، ومنه قوله تعالى: {ماذا قال آنفاً},أي: مبتدأ.».
2- {يطوفون بينها وبين حميمٍ آن} [55: 44]
في [الكشاف: 4/451]: «ماء حار قد انتهى حره ونضجه».
3- {وما أنزلنا على الملكين ببابل} [2: 102]
بابل: أعجمي، اسم أرض في سواد الكوفة. [البحر: 1/ 319، 329]
4- {ربنا ما خلقت هذا باطلاً} [3: 191]
= 2. بالباطل.
الباطل: نقيض الحق، وهو ما لا ثبات له عند الفحص.
المفردات.
أي: الصدق بالكذب. [البحر: 1/ 179]
5- {هو الأول والآخر والظاهر والباطن} [57: 3]
باطنه.
يقال لما تدركه الحاسة: ظاهر، ولما خفي عنها: باطن. المفردات.
6- {أفأمنتم أن يخسف بكم جانب البر} [17: 68]
= 7. بجانبه.
وفي [الكشاف: 2/679]: «فإن قلت: فما معنى ذكر الجانب؟ .
قلت: معناه: أن الجوانب والجهات كلها في قدرته سواء، وله في كل جانب برًا أو بحرًا سبب مرصد من أسباب الهلكة، ليس جانب البحر وحده مختصًا بذلك.».
7- {والجان خلقناه من قبل من نار السموم} [15: 27]
8- {فقطع دابر القوم الذين ظلموا} [6: 45]
= 4.
الدابر: يقال للمتأخر, وللتابع، إما باعتبار المكان، أو باعتبار الزمان، أو باعتبار الرتبة.
المفردات.
أي: آخرهم لم يبق منهم أحد. [الكشاف: 2/23]
9- {فليلقه اليم بالساحل} [20: 39]
أي شاطئ البحر، أصله من سحل الحديد، أي برده وقشره، وقيل: أصله أن يكون مسحولا، ولكن جاء على لفظ الفاعل كقولهم: هم ناصب. وقيل: بل قصور منه أنه يسحل الماء: أي يفرقه.
المفردات.
10-{ مستكبرين به سامراً تهجرون} [23: 67]
في المفردات: «قيل: معناه: سمارا، فوضع الواحد موضع الجمع، وقيل بل السامر: الليل المظلم».
وفي [الكشاف: 3/194]: «السامر نحو الحاضر في الإطلاق على الجمع».
11- {فلما أتاها نودي من شاطئ الواد الأيمن } [28: 30]
شاطئ الوادي: جانبه.
12- {والصاحب بالجنب} [4: 36]
= 2. صاحبكم = 30.
في المفردات: «الصاحب: الملازم إنساناً كان,أو حيواناً, أو مكاناً, أو زماناً, ولا فرق بين أن تكون مصاحبته بالبدن، وهو الأكثر ,والأصل, أو بالعناية والهمة...
ولا يقال في العرف إلا لمن كثرت ملازمته، ويقال للمالك للشيء هو صاحبه، وكذلك لمن يملك التصرف فيه.».
13- {قال طائركم عند الله} [27: 47]
عملهم. [الكشاف: 2/ 106، [البحر: 6/ 15]
= 4.
14- {أو جاء أحد منكم من الغائط} [4: 43]
= 2.
مجيئه من الغائط: كناية عن الحدث بالغائط. [البحر: 3/258]
15- {فذكر فما أنت بنعمة ربك بكاهن} [52: 29، 69: 42]
الكاهن: هو الذي يخبر بالأخبار الماضية الخفية بضرب من الظن؛ والعراف: الذي يخبر بالأخبار المستقبلة.
المفردات.
16- {وتأتون في ناديكم المنكر} [29: 29]
في المفردات: «وعبر عن المجالس بالنداء حتى قيل للمجلس النادي ,والمنتدى ,والندى, ومنه سميت دار الندوة. وقيل ذلك للجليس: {فليدع ناديه}.».
17-{ فأصابه وابل} [2: 264]
= 3.
الوبل ,والوابل: المطر الثقيل القطار. المفردات.
18- {ربنا إني أسكنت من ذريتي بواد غير ذي زرعٍ} [14: 37]
= 7. وادياً.
أصل الوادي: الموضع الذي يسيل فيه الماء , ويستعار للطريقة كالمذهب, والأسلوب؛ فيقال: فلان في واد غير واديك. المفردات.
محمد أبو زيد
12 جمادى الآخرة 1432هـ/15-05-2011م, 02:01 PM
(فاعلة) الاسم:
1- {يقولون أئنا لمردودون في الحافرة} [79: 10]
في المفردات: قيل الحافرة: الأرض التي جعلت قبورهم، ومعناها: أئنا لمردودون , ونحن في الحافرة.
وفي [الكشاف: 4/ 694]: «الحافرة: الحياة الأولى, فإن قلت: ما حقيقة هذه الكلمة؟.
قلت: يقال: رجع فلان في حافرته، أي: في طريقه التي جاء فيها، فحفرها، أي: أثر فيها بمشيه فيها، جعل أثر قدميه حفراً.».
2- {الحاقة ما الحاقة} [69: 1- 2]
إشارة إلى يوم القيامة. المفردات.
وفي [الكشاف: 4/598]:«الحاقة: الساعة , الواجبة الوقوع، الثابتة المجيء التي هي آتية لا ريب فيها.».
3- {وبث فيها من كل دابة} [2: 164]
= 14.
في كل حيوان. المفردات.
4- {فإنما هي زجرة واحدة فإذا هم بالساهرة} [79: 14]
الساهرة: وجه الأرض,وقيل: هي أرض القيامة. المفردات.
5- {أنى يكون له ولد ولم تكن له صاحبه} [6: 101، 72: 3]
صاحبته.
6- {تظن أن يفعل بها فاقرة} [75: 25]
في المفردات: «أصل الفقير: هو المكسور الفقار، يقال: فقرته فاقرة، أي: داهية تكسر الفقار.».
7- {لهم فيها فاكهة} [36: 57]
= 11.
في المفردات: «الفاكهة: قيل: هي الثمار كلها؛ وقيل: بل هي الثمار ما عدا العنب والرمان، وقائل هذا كأنه نظر إلى اختصاصها بالذكر، , وعطفهما على الفاكهة».
8- {هل يستطيع ربك أن ينزل علينا مائدة من السماء} [5: 112، 114]
المائدة: الطبق الذي عليه الطعام , قوله: {مائدة من السماء}, و قيل: استدعوا طعاماً, وقيل: استدعوا علماً.
9- {لئن لم ينته لنسفعاً بالناصية} [96: 15]
ناصية. ناصيها.
الناصية: قصاص الشعر, ونصوت فلاناً, وانتصيته, وناصيته: أخذت بناصيته : {إلا هو آخذ بناصيتها} , أي: متمكن منها. المفردات.
محمد أبو زيد
12 جمادى الآخرة 1432هـ/15-05-2011م, 02:01 PM
(فاعل) الاسم:
1- {ما كان محمد أبا أحد من رجالكم ولكن رسول الله وخاتم النبيين} [33: 40]
خاتم، بفتح التاء بمعنى الطابع، وبكسرها بمعنى الطابع. [الكشاف: 3/544]
2- {ختامه مسك} [83: 27]
الكسائي (خاتمه) بفتح الخاء , وألف بعدها، ثم تاء مفتوحة، جعله اسماً لما يختم به الكأس، على معنى: عاقبته, وآخره مسك.
[الإتحاف: 435],[ النشر: 2: 399],[غيث النفع: 275],[ الشاطبية: 295]
وفي الشواذ كسر التاء. [البحر: 8/ 422]
محمد أبو زيد
12 جمادى الآخرة 1432هـ/15-05-2011م, 02:02 PM
(فاعال):
1-{ونرى فرعون وهامان وجنودهما منهم ما كانوا يحذرون} [28: 6]
= 6.
هامان: وزير فرعون. [النهر: 7/140]
محمد أبو زيد
12 جمادى الآخرة 1432هـ/15-05-2011م, 02:02 PM
(فاعول):
1- {إن آية ملكه أن يأتيكم التابوت فيه سكينةٌ من ربكم} [2: 248].
ب- {أن اقذفيه في التابوت} [20: 39]
في [الكشاف: 1/ 293]:«التابوت: صندوق التوراة».
وفي المفردات: «قيل: كان شيئاً منحوتاً من الخشب فيه حكمة.
وقيل: عبارة عن القلب, والسكينة, وعما فيه من العلم.».
وفي[البحر: 2/260]:«التابوت: وهو الصندوق, وفي التابوت قولان:
أحدهما: أن وزنه (فاعول), ولا يعرف له اشتقاق، ولغة فيه بالهاء آخرًا، ويجوز أن تكون الهاء بدلاً من التاء ,ولا يجوز أن يكون (فعلوتا) كملوكت من (تاب)؛ لفقدان معنى الاشتقاق فيه.
والقول الآخر: أنه (فعلوت) من التوب، وهو الرجوع، لأنه ظرف توضع فيه الأشياء, وتودعه، فلا يزال يرجع إليه ما يخرج منه، وصاحبه يرجع إليه فيما يحتاج إليه من مودعات.
قاله الزمخشري. قال: ولا يكون (فاعولا)، لقلة نحو سلس, وقلق، ولأنه تركيب غير معروف، فلا يجوز ترك المعروف إليه.».
وفي [العكبري: 1/ 58]:«وزنه: (فاعول).».
وفي [المحتسب: 1/ 129]:«قال أبو بكر بن مجاهد: التابوت بالتاء قراءة الناس جميعاً، ولغة الأنصار (التابوه) بالهاء.
قال أبو الفتح: أما ظاهر الأمر فأن يكون هذان الحرفان من أصلين:
أحدهما: ت ب ت.
والآخر: ت ب هـ.
ثم من بعد هذا: القول بأن الهاء في التابوه بدل من التاء في التابوت».
2- {إن الأبرار يشربون من كأسٍ كان مزاجها كافوراً} [76: 5]
الكافور: الطيب. المفردات.
3- {ويمنعون الماعون} [107: 7]
الماعون: الزكاة. وعن ابن عباس: ما يتعاون في العادة من الفأس, والقدر، وعن عائشة: الماء , والنور, والملح. [الكشاف: 4/ 806]
وفي [البحر: 8/516]: «الماعون (فاعول) من المعن، وهو الشيء القليل: تقول العرب: ماله معن، أي: شيء قليل. وقيل: أصله: معونة فالألف بدل من الهاء.».
4- {فإذا نقر في الناقور} [74: 8]
الناقور: الصور. المفردات.
5- {كأنهن الياقوت والمرجان} [55: 58]
هن في صفاء الياقوت, وبياض المرجان. [الكشاف: 4/ 453]
محمد أبو زيد
12 جمادى الآخرة 1432هـ/15-05-2011م, 02:03 PM
(فعال) الاسم:
1- {ومن أصوافها وأوبارها وأشعارها أثاثاً ومتاعاً} [16: 80]
= 2.
في المفردات: «الأثاث: متاع البيت الكثير، وأصله من أث، أي :كثر , وتكاثف؛ ولا واحد له كالمتاع، وجمعه أثاث.».
2- {واضربوا منهم كل بنان} [8: 12]
بنانه. البنان: الأصابع.
وفي [الكشاف: 4/ 659] :«أي: أصابعه التي هي أطرافه.».
3- {والجراد والقمل} [7: 133]
= 2.
4- {واخفض جناحك للمؤمنين} [15: 88]
= 4. جناح الذل.
5- {ولما جهزهم بجهازهم} [12: 59، 70]
الجهاز: «ما يعد من متاعٍ, وغيره.».
6- {وماله في الآخرة من خلاق} [2: 102]
= 3.
الخلاق: النصيب. [الكشاف: 1/301],[ النهر: 1/334]
7- {أعمالهم كرمادٍ اشتدت به الريح} [14: 18]
8- {والسحاب المسخر بين السماء والأرض} [2: 164]
= 5. سحاباً = 4.
9- {أعمالهم كسرابٍ بقيعة} [78: 20]
في المفردات: «السراب: اللامع في المفازة كالماء، وذلك لانسرابه في مرأى العين، وكان السراب فيما لا حقيقة له كالسراب فيما له حقيقة.».
10- {أو كصيبٍ من السماء} [2: 19]
= 120.
11- {لهم شرابٌ من حميم} [6: 70]
= 7 شراباً = 2. شرابك: شرابه.
شراب: فعال بمعنى مفعول ولا ينقاس. [البحر: 4/ 156]
12- {فساء صباح المنذرين} [37: 177]
13- {لن نصبر على طعام واحد} [2: 61]
= 18. طعامك.
طعام: فعال بمعنى مفعول، فلا ينقاس، فلا يقاس: ضراب بمعنى مضروب. [البحر: 4/ 156]
14- {فنبذناه بالعراء} [37: 145]
= 2.
في المفردات: «العراء: مكان لا سترة به».
15- {آتنا غداءنا} [18: 62]
في المفردات: «الغداء: طعام يتناول في ذلك الوقت.».
16- {يوم يكون الناس كالفراش المبثوث} [101: 4]
في المفردات: «الفراش: طائر معروف.».
17- {وإن أردتم استبدال زوجٍ مكان زوج} [4 : 20]
= 14. مكاناً = 9. مكانكم ....
في المفردات: «المكان عند أهل اللغة: الموضع الحاوي للشيء.».
المكان: فعال بدليل جمعه على أمكنة.
18- {ولكم في الأرض مستقر ومتاع إلى حين} [2: 36]
= 21. متاعاً = 10. متاعنا = 2. متاعهم.
في المفردات: «المتاع: انتفاع ممتد الوقت , يقال لما ينتفع به في البيت متاع قال: {ابتغاء حليةٍ أو متاع}, وكل ما ينتفع به على وجه ما ؛ فهو متاع ومتعة، وعلى هذا قوله: {ولما فتحوا متاعهم},أي: طعامهم، فسماه متاعاً، وقيل: وعاؤهم، وكلاهما متاع.».
وفي [البحر: 1/ 160]: «المتاع: البلغة، مأخوذ من متع النهار: إذا ارتفع، فيطلق على ما يتحصل للإنسان من عرض الدنيا، ويطلق على الزاد، وعلى الانتفاع بالنساء.».
19- {فأخرجنا به نبات كل شيءٍ} [6: 99]
= 4. نباتاً = 3. نباته = 2.
20- {واختلاف الليل والنهار} [2: 164]
= 54 . نهاراً = 3.
21- {وأفئدتهم هواء} [14: 43]
في المفردات: «الهواء: ما بين الأرض والسماء».
[البحر: 5/ 435],[ الكشاف: 2/ 382]
22- {فجعلناه هباءً منثوراً} [25: 23]
= 2.
في المفردات: «الهباء: دقاق التراب، وما نبت في الهواء، فلا يبدو إلا في أثناء ضوء الشمس في الكوة.».
23- {حتى إذا أثخنتموهم فشدوا الوثاق} [47: 4]
وثاقه.
في المفردات: «الوثاق, والوثاق: اسم لما يوثق به الشيء.».
محمد أبو زيد
12 جمادى الآخرة 1432هـ/15-05-2011م, 02:04 PM
قراءات فعال الاسم:
1- {إن السمع والبصر والفؤاد} [17: 36]
في [ابن خالويه: 76]: « {فؤاد} بفتح الفاء, والواو، عن الجراح قاضي البصرة.».
وفي [البحر: 6/ 36]:«وقرأ الجراح العقيل: {والفؤاد} بفتح الفاء , والواو قلبت الهمزة واواً بعد الضمة، ثم استصحب القلب مع الفتح، وهي لغة، وأنكرها أبو حاتم وغيره.». [ابن خالويه: 146],[ المحتسب: 2/ 21]
2- {يخرج من خلاله} [24: 43]
في [ابن خالويه: 102]: « {خلاله}:ابن مسعود.».
محمد أبو زيد
12 جمادى الآخرة 1432هـ/15-05-2011م, 02:05 PM
فعالة الاسم:
1- {ائتوني بكتابٍ من قبل هذا أو أثارةٍ من علم} [46: 4]
في المفردات: «الأثارة: هو ما يروى أو يكتب، فيبقى له أثر.».
وفي [الكشاف: 4/295]:«أي بقية من علم بقيت عليكم من علوم الأولين، من قولهم: سمت الناقة على أثارة من شحم، أي: على بقية شحم كانت بها من شحم ذاهب».
2- {وألقوه في غيابة الجب} [12: 10، 15]
في المفردات: «الغيابة: مهبط من الأرض، ومنه: الغابة: للأحمة».
وفي [الكشاف: 2/ 447]: «وهي غورة, وما غاب منه عن عين الناظر، وأظلم من أسفله.».
3- {يا قوم اعملوا على مكانتكم} [6: 135]
= مكانتهم.
في [الكشاف: 2/ 67 – 68]: «المكانة: تكون مصدراً، فيقال: مكن مكانة إذا تمكن أبلغ التمكن, وبمعنى المكان، يقال: مكان ومكانة، ومقام ومقامة, وقوله: {اعملوا على مكانتكم}: يحتمل: اعملوا على تمكنكم من أمركم، وأقصى استطاعتكم وإمكانكم، أو اعملوا على جهتكم وحالكم التي أنتم عليها.
يقال للرجل – إذا أمر أن يثبت على حاله-:على مكانتك يا فلان، أي: اثبت على ما أنت عليه لا تنحرف عنه.».
وفي [البحر: 4/ 226]: «المكانة: مصدر (مكن) فالميم أصلية، وبمعنى المكان, والمكانة، مفعل ومفعلة من الكون، فالميم زائدة، فيحتمل أن يكون المعنى: على تمكنكم من أمركم، وأقصى استطاعتكم وإمكانكم، ويحتمل أن يكون المعنى: على جهتكم , وحالكم التي أنتم عليها.».
محمد أبو زيد
12 جمادى الآخرة 1432هـ/15-05-2011م, 02:06 PM
(فعِال) الاسم:
1- {قالوا نعبد إلهك وإله آبائك} [2: 133]
= 80. إلهاً = 16. إلهكم = 10.
2- {وإنهما لبإمامٍ مبين} [15: 79]
= 2. إماماً = 4. إمامهم.
3- {وأما الجدار فكان لغلامين يتيمين} [18: 82]
جداراً.
الجدار: الحائط إلا أن الحائط يقال اعتباراً بالإحاطة بالمكان، والجدار يقال اعتباراً بالنتو, والارتفاع.
المفردات.
4-{وبينهما حجاب} [7: 46]
= 5. حجاباً = 2.
5- {كمثل الحمار يحمل أسفاراً} [62: 5].
حمارك.
6- {ولأوضعوا خلالكم} [9: 47]
ب- {فترى الودق يخرج من خلاله} [24: 43، 30: 48]
خلالها = 3.
ج-{فجاسوا خلال الديار} [7: 40]
الخياط: الإبرة التي يخاط بها.
المفردات، [الكشاف: 2/ 79]
8- {فكانت وردةً كالدهان} [55: 37]
درى الزيت.
المفردات.
وفي [الكشاف:4/449]: « {كالدهان} كدهن الزيت، كما قال: {كالمهل} , وهو دردى الزيت، وهو جمع دهن، أو اسم ما يدهن به».
9- {في سلسلةٍ ذرعها سبعون ذراعاً} [69: 32]
ذراعيه.
10- {وجعل فيها سراجاً} [25: 61]
= 4.
السراج: الزاهر بفتيلة ودهن، ويعبر به عن كل مضيء.
المفردات.
11- {رحلة الشتاء والصيف} [106: 2]
12- {وإذا غربت تقرضهم ذات الشمال} [18: 17]
= 7. بشماله.
13- {فأتبعه شهابٌ مبين} [15: 8]
= 3. شهاباً.
الشهاب: الشعلة الساطعة من النار الموقدة , ومن العارض في الجو.
المفردات.
14- {وشفاءٌ لما في الصدور} [10: 57]
= 4.
الشفاء. الدواء. [الكشاف: 1/ 241]
15- {اهدنا الصراط المستقيم} [1: 6]
= 38، صراطاً = 5. صراطك. صراطي.
16- {الذي خلق سبع سموات طباقاً} [67: 3، 71: 15]
في المفردات: «يستعمل الطباق في الشيء الذي يكون فوق الآخر تارة، وفيما يوافق غيره تارة.».
وفي [الكشاف: 4/ 576]: « {طباقاً}: مطابقة بعضها، فوق بعض من طابق النعل: إذا خصفها طبقا على طبق، وهذا وصف بالمصدر، أو على ذات طباق. أو على: طوبقت طباقاً.».
وفي [البحر: 8/ 298]: «انتصب {طباقاً} على الوصف لسبع، فإما أن يكون مصدر طابق طباقاً, ومطابقة، وصف به على سبيل المبالغة، أو على حذف مضاف، وإما جمع طبق كجمل وجمال، أو جمع طبقة كرحبة , ورحاب.».
17-{وجاءوا أباهم عشاءً يبكون} [12: 16]
صلاة العشاء.
18- {إرم ذات العماد} [89: 7]
في [الكشاف: 4/ 747]: « {ذات العماد} اسم مدينة .
{ذات العماد} إذا كانت صفة للقبيلة فالمعنى أنهم كانوا بدويين أهل عمد، أو طوال الأجسام، على تشبيه قدودهم بالأعمدة . وقيل: ذات البناء الرفيع.
وإن كانت صفة للبلدة, فالمعنى: أنها ذات أساطين.».
19- {الذين كانت أعينهم في غطاء عن ذكري} [18: 101]
غطاءك.
في المفردات: «الغطاء: ما يجعل فوق الشيء من طبق , ونحوه: كما أن الغشاء ما يجعل فوق الشيء من لباس ونحوه، وقد استعير للجهالة».
20- {ذلك الكتاب لا ريب فيه} [2: 2]
= 230، كتاباً = 12. كتابك.
21- {الذي جعل لكم الأرض فراشاً} [2: 22]
22- {هن لباس لكم وأنتم لباس لهن} [2: 187]
= 4. لباساً = 4. لباسهم = 2.
في المفردات: «اللباس, واللبوس, واللبس: ما يلبس، وجعل اللباس لكل ما يغطى من الإنسان عن قبيح. ».
23- {على لسان داود وعيسى ابن مريم} [5: 78]
= 7. لساناً = 3. لسانك = 3.
24- {قل لو كان البحر مداداً لكلمات ربي لنفد البحر} [18: 109]
25- {ومزاجه من تسنيم} [83: 27]
= مزاجها = 2.
المزاج: ما يخرج به.
المفردات، الكشاف.
26- {فحسبه جهنم ولبئس المهاد} [2: 206]
= 6. مهاداً.
في المفردات: «المهاد: المكان الممهد الموطأ.».
27- {فبدأ بأوعيتهم قبل وعاء أخيه} [12: 76]
الوعاء: ما يحفظ فيه الأمتعة. المفردات.
محمد أبو زيد
12 جمادى الآخرة 1432هـ/15-05-2011م, 02:06 PM
قراءات (فِعال) الاسم:
1- {يرسل عليكما شواظ من نار ونحاس} [55: 35]
في [النشر: 2/ 381] :«قرأ ابن كثير بكسب الشين: {شواظ}, والباقون بضمها.».
[الإتحاف: 406],[ غيث النفع: 252],[ الشاطبية: 284],[ البحر: 8/ 195]
وفي [ابن خالويه: 149]:« {ونحاس} بكسر النون، مجاهد,والكلبي.». [البحر: 8/195]
2- {فانبذ إليهم على سواء} [8: 58]
في [البحر: 4/509]:«قرأ زيد بن علي: {سواء} بكسر العين.».
3- {ولما جهزهم بجهازهم قال} [12: 59، 70]
قرأ يحيى بن يعمر: {بجهازهم} بكسر الجيم. [ابن خالويه: 64],[البحر: 5/ 521]
4- {تنبت بالدهن وصبغ للآكلين} [23: 20]
في [ابن خالويه: 97]: « {بالدهان} بالجمع، سليمان بن عبد الملك، و{صباغ} بالألف، عامر بن عبد الله.».
وفي [البحر: 6/ 401] مثل كلام ابن خالويه.
5-{ قالوا نفقد صواع الملك} [12: 72]
في [البحر: 5/ 330]: «قرأ أبو حيوة , والحسن, وابن جبير فيما نقل ابن عطية بكسر الصاد: {صواع}.». وانظر [ابن خالويه: 64]
محمد أبو زيد
12 جمادى الآخرة 1432هـ/15-05-2011م, 02:07 PM
فعالة الاسم:
1- {وأسروه بضاعة} [12: 19، 88]
بضاعتنا. بضاعتهم = 2.
في المفردات: «البضاعة: قطعة وافرة من المال تعتني للتجارة.». المفردات.
2- {وعلى أبصارهم غشاوة} [2: 7، 45: 23]
الغشاوة: ما يغطى به الشيء. المفردات.
وفي [البحر: 1/ 46]: «الغشاوة: الغطاء.».
محمد أبو زيد
12 جمادى الآخرة 1432هـ/15-05-2011م, 02:07 PM
قراءات (فِعالة) الاسم:
1- {ويذرك وآلهتك} [7: 127]
في [ابن خالويه: 45]: « (وإلاهتك): علي, وابن مسعود.».
إلا هتك بمعنى: عبادتك. [المحتسب: 1/256]
2-{ أفرأيت من اتخذ إلهه هواه} [45: 23، 25: 23].
= 2.
في [البحر: 6/ 501]:«وقرأ ابن هرمز: (إلاهه) على وزن (فعالة) بمعنى معبود؛ لأنها بمعنى المأولهة، فالهاء للمبالغة فلذلك صرفت؛ وقيل: بل الإلاهة: الشمس, ويقال لها: ألاهة.». [ابن خالويه: 45]
محمد أبو زيد
12 جمادى الآخرة 1432هـ/15-05-2011م, 02:08 PM
(فُعال) الاسم:
1- {فمثله كمثل صفوان عليه تراب} [2: 264]
= 8. تراباً = 9.
2- {فأما الزبد فيذهب جفاء} [13: 17]
في المفردات: «هو ما يرمى به الوادي, أو القدر من الغثاء فيذهب إلى جوانبه.».
3- {ثم يهيج فتراه مصفراً ثم يجعله حطاماً} [39: 21]
= 3. الحطام: ما يتكسر من اليبس.
المفردات.
4-{ثم استوى إلى السماء وهي دخان} [41: 11]
= 2.
5- {أئذا كنا عظاماً ورفاتاً} [7: 49، 98]
في المفردات: «الرفات , والفتات. ما تكسر , وتفرق من التين , ونحوه.».
6- {ثم يولف بينه ثم يجعله ركاماً} [24: 43]
الركام: ما يلقى بعضه على بعض.
المفردات.
7- {ولا تذرن وداً ولا سواعاً} [71: 23]
سواع: اسم صنم. المفردات.
8- {يرسل عليكما شواظٌ من نار} [55: 35]
الشواظ: اللهب الذي لا دخان فيه.
المفردات.
9- {قالوا نفقد صواع الملك} [12: 72]
كان إناء يشرب فيه الملك , ويكال به، ويقال له: الصاع، يذكر ويؤنث.
المفردات.
10- {فجعلناهم غثاءً} [23: 41]
= 2.
في المفردات: «الغثاء: غثاء السيل والقدر، وهو ما يطفح ويتفرق من النبات اليابس، وزبد القدر , ويضرب به المثل فيما يصنع , ويذهب غير معتد به».
11- {أعجزت أن أكون مثل هذا الغراب} [5: 31]
غراباً.
12- {أنى يكون لي غلام} [3: 40]
= 9. غلاماً = 2.
13- {إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك كان عنه مسئولاً} [17: 36]
= 3. فؤادك.
في المفردات: «الفؤاد: القلب... ».
14- {يا ليتني لم اتخذ فلاناً خليلاً} [25: 28]
في المفردات: «فلان وفلانة: كنايتان عن الإنسان، والفلان و الفلانة : كنايتان عن الحيوانات».
15-{ يرسل علكما شواظ من نار ونحاس} [55: 35]
في المفردات: «النحاس: اللهيب بلا دخان، وذلك تشبيه في اللون بالنحاس».
16- {وتأكلون التراث أكلاً لماً} [89: 19]
يقال للقنية الموروثة: ميراث وإرث وتراث.
المفردات.
محمد أبو زيد
12 جمادى الآخرة 1432هـ/15-05-2011م, 02:08 PM
قراءات (فُعال) الاسم:
1- {ما ينظر هؤلاء إلا صيحةً واحدة ما لها من فواق} [38: 15]
في [النشر: 2/361]:«واختلفوا في: {فواق}, فقرأ حمزة, والكسائي, وخلف بضم التاء؛ وقرأ الباقون بفتحها.».
[الإتحاف: 372],[ غيث النفع: 218],[الشاطبية: 272]
وفي [البحر: 7/ 389]:«قيل هما بمعنى واحد كقصاص الشعر؛ وقال ابن زيد, والسدي بالفتح إفاقة من أفاق، وكجواب من أجاب.
وقال ابن عباس: من فواق: من ترداد.
وقال مجاهد: من رجوع».
وفي [الكشاف: 4/ 77] :«ما لها من توقف مقدار فواق، وهو ما بين حلبتي الحالب، ورضعتي الراضع , أو مالها من رجوع، من أفاق المريض: إذا رجع إلى الصحة.».
2- {قالوا نفقد صواع الملك} [12: 72]
في [البحر: 5/ 330]:«قرأ الحسن , وابن جبير؛ فيما نقل عنهما,صاحب اللوامح: {صواغ} بالغين المعجمة، على وزن قراب، مشتق من الصياغة، أقيم مقام المفعول.». [ابن خالويه: 64]
3- {فبدأ بأوعيتهم قبل وعاء أخيه} [12: 76]
في [المحتسب: 1/348]:«ثم استخرجها من وعاء أخيه». بضم الواو.
قال أبو الفتح: وقرأ سعيد بن جبير: {إعاء أخيه} بهمزة , وأصله وعاء همز المضموم أقيس من همز المكسورة , وقد جاء همز المفتوحة.
عن الحسن: {وعاء} بالضم حيث جاء لغةً فيه.
[الإتحاف: 266],[ ابن خالويه: 65],[ البحر: 5/332]
محمد أبو زيد
12 جمادى الآخرة 1432هـ/15-05-2011م, 02:08 PM
(فُعالة) الاسم:
1- {المصباح في زجاجة الزجاجة كأنها كوكب} [24: 35]
الزجاج: حجر شفاف، واحده زجاجة. المفردات.
2- {ولقد خلقنا الإنسان من سلالة من طين} [23: 12]
= 2.
في المفردات: «قيل: السلالة: كناية عن النطفة».
وفي [الكشاف: 3/ 178]:«السلالة: الخلاصة، لأنها تسل من بين الكدر, وفعالة بناء للقلة كالقمامة والقلامة.».
محمد أبو زيد
12 جمادى الآخرة 1432هـ/15-05-2011م, 02:08 PM
(فِعْلَى) الاسم:
1-{ تعرفهم بسيماهم} [2: 273]
= 6.
في المفردات: « والسيمياء: العلامة».
وفي [البحر: 2/ 329]:«تعرف أعيانهم بالسيما التي تدل عليهم .
وقال مجاهد: السيمى: الخشوع والتواضع.
وقال السدي: الفاقة , والجوع في وجوههم , وقلة النعمة.».
2-{وأنه هو رب الشعرى} [53: 49]
الشعرى: «نجم، وتخصيصها بالذكر لكونها معبودة قوم منهم.».
محمد أبو زيد
12 جمادى الآخرة 1432هـ/15-05-2011م, 02:09 PM
(فُعْلَى) الاسم:
1- {والأنثى بالأنثى} [3: 178]
= 18.
2- {أفرأيتم اللات والعزى} [53: 19]
العزى: صنم. المفردات.
محمد أبو زيد
12 جمادى الآخرة 1432هـ/15-05-2011م, 02:09 PM
(فَعْلاء) الاسم:
1- {وشجرة تخرج من طور سيناء} [23: 20]
في المفردات: « {طور سيناء} جبل معروف, قرئ بالفتح فالألف في سيناء ليس إلا للتأنيث، لأنه ليس في كلامهم (فعلال) إلا مضاعفاً كالقلقال والزلزال؛ وفي سيناء بالكسر يصح أن تكون الألف فيه كالألف في علياء, وجرياء للإلحاق بسرداح.».
وفي [الكشاف: 3/ 180]: «من كسر سين: {سيناء}: فقد منع الصرف للتعريف والعجمة أو للتأنيث؛ لأنها بقعة و(فعلاء) لا تكون ألفه للتأنيث كعلياء وحرياء، ومن فتح فلم يصرف لأن الألف للتأنيث كصحراء.». [البحر: 6/393],[ الإتحاف: 318]
محمد أبو زيد
12 جمادى الآخرة 1432هـ/15-05-2011م, 02:09 PM
(فَعْلَى) الاسم:
1- {وأنزلنا عليكم المن والسلوى} [2: 57، 7: 160، 20: 80]
السلوى: طائر يشبه السماني.
المفردات، [البحر: 1/ 214]
2- {ثم أرسلنا رسلنا تترى} [23: 44]
في [الكشاف: 3/188]:«تترى: فعلى والألف للتأنيث، لأن الرسل جماعة,وقرئ:{تترى} بالتنوين، والتاء بدل من الواو , أي: متواترين واحداً بعد واحد من الوتر.».
وفي [البحر: 6/ 407]: «انتصب على الحال، أي: متواترين واحداً بعد واحد.».
وفي [العكبري: 2/ 78]:«وحقيقته أنه مصدر في موضع الحال؛ وقيل: هو صفة لمصدر محذوف، أي: إرسالاً متواتراً».
وفي [سيبويه: 2/ 9]: «تترى: فيها لغتان.».
وانظر ص320، 345، 354.
محمد أبو زيد
12 جمادى الآخرة 1432هـ/15-05-2011م, 02:10 PM
(فَيْعال) الاسم:
1- {رب لا تذر على الأرض من الكافرين دياراً} [71: 26]
في [الكشاف: 4/ 621]: « {ديار}: من الأسماء المستعملة في النفي العام.
يقال: ما بالدار ديار , وديور، كقيام, وقيوم, وهو(فيعال) من الدور أو من الدار، أهله ديواره.». [البحر:8/343]
2- {فأزلهما الشيطان عنها} [2: 36]
= 68. شيطاناً = 2.
في [سيبويه: 2/323]: «ويكون على فيعال فيهما، فالأسماء نحو الخيتام, والديماس, والشيطان.
وقال في [2: 11]: وكذلك {شيطان} إن أخذته من التشيطن، والنون عندنا في مثل هذا من نفس الحرف ... وإن جعلت (دهقان) من الدهق وشيطان من شيط لم تصرفه» = 350.
وفي [المقتضب: 4/13]: «شيطان: فيعال من الشطن , وهو الحبل الممتد في صلابة.
ويكون من شاط يشيط: إذا ذهب باطلاً. وانظر [الممتع: 98، 262].».
وفي [البحر: 1/62]: «الشيطان: فيعال عند البصريين، فنونه أصل من شطن ,أي: بعد ... ووزنه (فعلان) عند الكوفيين من شاط يشيط إذا هلك».
محمد أبو زيد
12 جمادى الآخرة 1432هـ/15-05-2011م, 02:10 PM
(فَعِيل) الاسم:
1- {فهي تملى عليه بكرةً وأصيلاً} [25: 5]
= 4.
في المفردات: «يقال للعشية أصيل , وأصيلة, فجمع الأصيل: أصل، وآصال، وجمع الأصيلة أصائل.».
2- {ونزداد كيل بعير} [12: 65]
= 2.
البعير: يقع على الذكر , والأنثى كالإنسان. المفردات.
وفي [المقتضب: 2/ 198]: أنشدني الزيادي عن الأصمعي الأعرابي:
لا تشتري لبن البعير وعندنا = عرق الزجاجة واكف المعصار
3- {فلما أسلما وتله للجبين} [37: 103]
الجبينان: جانبا الوجهة. المفردات.
4- {ولا تسأل عن أصحاب الجحيم} [2: 119]
= 25 .جحيماً.
الجحمة: شدة تأجج النار، ومنه الجحيم. المفردات.
5- {آتوني زبر الحديد} [18: 96]
= 5. حديداً.
6- {فلا تقعد معهم حتى يخوضوا في حديثٍ غيره} [4: 140]
= 18. حديثاً = 5.
في المفردات: «كل كلام يبلغ الإنسان من جهة السمع , أو الوحي، يقظةً, أو مناماً يقال له: حديث , وسمى تعالى كتابه حديثًا: {فليأتوا بحديث مثله}».
7- {ولباسهم فيها حرير} [22: 23]
= 2.
حريراً. الحرير من الثياب: مارق.
المفردات.
8- {ونقول ذوقوا عذاب الحريق} [3: 181]
الحريق: النار.
المفردات.
9- {منها قائم وحصيد} [11: 100]
الحصيد. حصيداً.
في [الكشاف: 2/ 427]: « {منها قائم وحصيد} كالزرع القائم على ساقه , والذي حصد.».
{فجعلناها حصيداً} في[الكشاف: 2/341]: «فجعلنا زرعها شبيهاً بما يحصد من الزرع في قطعه , واستئصاله.».
{وحب الحصيد} في [الكشاف: 4/ 381]: «وحب الزرع الذي من شأنه أن يحصد، وهو ما يقتات به من نحو الحنطة والشعير.».
10- {أم حسبتم أن أصحاب الكهف والرقيم كانوا من آياتنا عجباً} [18: 9]
في المفردات: «أصحاب الرقيم: قيل: اسم مكان, وقيل: نسبوا إلى حجر فم فيه أسماؤهم.».
وفي[ معاني القرآن: 2/ 134]:« {الرقيم}: لوح رصاص كتبت فيه أنسابهم , ودينهم , ومما هربوا.».
11- {ففي النار لهم فيها زفير وشهيق} [11: 106، 21: 100]
زفيراً.
في المفردات: «الزفير: تردد النفس حتى تنتفخ الضلوع منه.».
وفي [الكشاف :2/ 430]: «الزفير: إخراج النفس، والشهيق: رده.».
وفي [البحر: 5/ 251]: «زعم أهل اللغة من الكوفيين , والبصريين أن الزفير بمنزلة ابتداء صوت الحمار، والشهيق بمنزلة نهيقه.
وقال ابن فارس: الشهيق: ضد الزفير، لأن الشهيق رد النفس والزفير: إخراج النفس من شدة الجري.
وقال الليث: الزفير: أن يملأ الرجل صدره حال كونه في الفم الشديد من النفس , ويخرجه، والشهيق: أن يخرج ذلك النفس بشدة.».
12- {ومن يتبدل الكفر بالإيمان فقد ضل سواء السبيل} [2: 108]
المفردات.
= 116. سبيلاً = 29. السبيل: الطريق الذي فيه سهولة.
13- {لهم فيها زفير وشهيق} [11: 106، 21: 100]
انظر رقم 11.
14- {وآتيناه الحكم صبياً} [19: 12]
= 2.
الصبي: من لم يبلغ الحلم.
المفردات.
15- {فما لنا من شافعين ولا صديق حميم} [26: 100]
صديقكم.
في المفردات: «الصداقة: صدق الاعتقاد في المودة، وذلك مختص بالإنسان دون غيره.».
16- {ويسقى من ماءٍ صديد} [14: 16]
في المفردات: «الصديد: ما حال بين اللحم, والجلد من القيح، وضرب مثلاً لمطعم أهل النار.».
17- {فأصبحت كالصريم} [68: 20]
الصريم: قطعة منصرمة من الرمل، قيل: أصبحت كالأشجار الصريمة، أي: المصروم حملها.
وقيل: كالليل، لأن الليل يقال له الصريم.
المفردات.
18- {فتيمموا صعيداً طيباً} [4: 43]
ب- {صعيداً جرزاً} [18: 8]
ج- {صعيداً زلقاً} [18: 40]
الصعيد يقال لوجه الأرض وللغبار.
المفردات.
19- {ليس لهم طعام إلا من ضريع} [88: 6]
في المفردات: «قيل: هو يبس الشبرق.
وقيل: نبات أحمر منتن الريح يرمى به البحر, وكيفما كان فإشارة إلى شيء منكر.».
وفي [الكشاف: 4/ 742]: «الضريع: يبيس الشبرق، وهو جنس من الشوك ترعاه الإبل ما دام رطباً، فإذا يبس تحامته.».
20- {إلا طريق جهنم} [4: 169]
= 2. طريقاً.
في المفردات: «الطريق: السبيل الذي يطرق بالأرجل، أي: يضرب، وعنه استعير كل مسلك يسلكه الإنسان في فعل محموداً كان أو مذمومًا».
21- {ولا يظلمون فتيلاً} [4: 49، 77، 17: 71]
في المفردات: «سمى ما يكون في شق النواة فتيلاً، لكونه على هيئة الفتيل.».
22- {وجاءوا على قميصه بدمٍ كذب} [12: 18]
= 5. قميص.
23- {وكانت الجبال كثيباً مهيلاً} [73: 14]
أي: رملاً متراكباً، ومعه أكثبة, وكثبان.
المفردات.
24- {بكلمةٍ منه اسمه المسيح} [3: 45]
= 11.
في المفردات: «سمى عيسى عليه السلام مسيحاً، لكونه ماسحاً في الأرض، أي: ذاهباً».
25- {ألم يك نطفةً من منيٍ يمنى} [75: 37]
26- {إذ قالوا لنبي لهم ابعث لنا ملكاً} [2: 246]
= 43. نبياً = 9.
27- {أي الفريقين خير مقاماً وأحسن ندياً} [19: 73]
الندى: المجلس , ومجتمع القوم. [الكشاف: 3/ 36]
28- {إنما النسيء زيادةٌ في الكفر} [9: 37]
النسيء: تأخير بعض الأشهر الحرام إلى شهر آخر.
المفردات.
29- {وبعثنا منهم اثنى عشر نقيباً} [5: 12]
النقيب: الباحث عن القوم, وعن أحوالهم.
المفردات.
30- {فإذا لا يؤتون الناس نقيراً} [4: 35]
= 2.
في المفردات: «النقير: وقبة في ظهر النواة، ويضرب به المثل في الشيء الطفيف.».
31- {ثم لقطعنا منه الوتين} [69: 46]
الوتين: عرق بسقى الكبد، وإذا انقطع مات صاحبه ..
المفردات.
32- {ونحن أقرب إليه من حبل الوريد} [50: 16]
الوريد: عرق يتصل بالكبد والقلب، وفيه مجارى الدم والروح.
المفردات.
33- {وكلبهم باسط ذراعيه بالوصيد} [18: 18]
الوصيد: الفناء. وقيل: العتبة. وقيل: الباب. [الكشاف: 2/709]
34- {فكانوا كهشيم المحتظر} [54: 31]
هشيماً.
في المفردات: «الهشيم: كسر الشيء الرخو كالنبات».
المفردات.
الهشيم: الشجر اليابس المتكسر. [الكشاف: 4:/ 438]
35- {ونخل طلعها هضيم} [26: 148]
الهضيم: اللطيف الضامر من قولهم: كشح هضيم. [الكشاف: 3/328]
36- {ولا تقربوا مال اليتيم إلا بالتي هي أحسن} [6: 152]
= 5. يتيماً = 3.
اليتيم: انقطاع الصبي عن أبيه.
المفردات.
37- {عن اليمين والشمائل سجداً} [16: 48]
= 15. يمينك = 15. بيمينه = 4.
اليمين: أصله الجارحة.
المفردات.
محمد أبو زيد
12 جمادى الآخرة 1432هـ/15-05-2011م, 02:11 PM
(فعَيلة) الاسم:
1- {ما جعل الله من بحيرة ولا سائبة} [5: 103]
إذا ولدت الناقة عشرة أبطن , شقوا أذنها، فيسيبوها، فلا تركب , ولا يحمل عليها.
2- {فيه سكينة من ربكم وبقية مما ترك آل موسى} [2: 248]
البقية: كل عبادة يقصد بها وجه الله.
المفردات.
وفي [الكشاف: 1/ 293]:«هي رضاض الألواح , وعصا موسى وثيابه، وشيء من التوراة.». [البحر: 2/262]
3- {أحلت لكم بهيمة الأنعام} [5: 1]
البهيمة: ما لا نطق له، وذلك لما في صوته من الإبهام، لكن خص في المتعارف بما عدا السباع والطير.
المفردات.
4- {ومن يكسب خطيئة أو إثماً ثم يرم به بريئاً فقد احتمل بهتاناً} [4: 112]
في المفردات: «الخطيئة, والإثم يتقاربان.».
وفي[ البحر: 3/ 346] :«ظاهر العطف بأو المغايرة، فقيل: الخطيئة، ما كان عن غير عمد، والإثم: ما كان عن عمد.
وقيل: الخطيئة: سرقة الدروع، والإثم يمينه الكاذبة.».
5- {إني جاعل في الأرض خليفة} [2: 30]
= 2.
الخليفة من يخلف غيره. [الكشاف: 1/ 124]
6- {فانطلقا حتى إذا ركبا في السفينة خرقها} [18: 71]
= 4.
7- {إذ يقول أمثلهم طريقة إن لبثتم إلا يوماً} [20: 104]
= 2. بطريقتكم.
8- {وحين تضعون ثيابكم من الظهيرة} [24: 58]
الظهيرة: وقت الظهر.
المفردات.
9- {وقد فرضتم لهن فريضة} [2: 237]
= 6.
أي: سميتم لهن مهراً.
المفردات.
10- {إن هذا لمكر مكرتموه في المدينة} [7: 123]
المدينة: فعلية عند قوم , وجمعها مدن، وقد مدنت مدينة، وناس يجعلون الميم زائدة.
المفردات.
11- {وابتغوا إليه الوسيلة} [5: 35، 17: 57]
الوسيلة: التوصل إلى الشيء برغبة، وهي أخص من الوصيلة، لتضمنها معنى الرغبة، وحقيقة الوسيلة إلى الله تعالى مراعاة سبيله بالعلم والعبادة، وتحرى مكارم الشريعة.
المفردات.
12- {ولا سائبة ولا وصيلة ولا حام} [5: 103]
كان أدهم إذا ولدت له شاته ذكرًا وأنثى، قال: وصلت أخاها، فلا يذبحون أخاها من أجلها.
المفردات.
13- {ولم يتخذوا من دون الله ولا رسوله ولا المؤمنين وليجة} [9: 16]
الوليجة: كل ما يتخذه الإنسان معتمدا عليه، وليس من أهلها، من قولهم: فلان وليجة في القوم: إذا لحق بهم, وليس منهم.
المفردات.
وفي [معاني القرآن للزجاج: 2/484]:«الوليجة: البطانة من ولج الشيء يلج: إذا دخل، ولم يتخذوا بينهم , وبين الكافرين دخيلةً مودة.».
14- {وإني مرسلة إليهم بهدية} [27: 35]
بهديتكم.
الهدية: مختصة باللطف الذي يهدي بعضنا إلى بعض.
المفردات.
محمد أبو زيد
12 جمادى الآخرة 1432هـ/15-05-2011م, 02:11 PM
قراءات (فعلية) الاسم:
1-{ذرية من حملنا مع نوحٍ} [17: 3]
في [البحر: 6/ 7]: «عن زيد بن ثابت: {ذرية} بفتح الذال, وتخفيف الراء, وتشديد الياء (فعلية) كمطية».
[ابن خالويه: 58، 74، 80]
محمد أبو زيد
12 جمادى الآخرة 1432هـ/15-05-2011م, 02:11 PM
(فيعول) الاسم:
1-{وجنات من أعناب والزيتون والرمان} [6: 99]
= 4.
في [البحر: 4/ 184]:«الزيتون: شجر معروف، وزنه (فيعول) كقيصوم، لقولهم: أرض زتنة ولعد (فعلون) أو قلته فمادته مغايرة لمادة (الزيت)». [النهر: 190]
محمد أبو زيد
12 جمادى الآخرة 1432هـ/15-05-2011م, 02:11 PM
(فَوْعل) الاسم:
1- {إنا أعطيناك الكوثر} [108: 1]
قيل: نهر في الجنة، ينشعب عنه الأنهار, وقيل: بل هو الخير العظيم الذي أعطاه النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم.
المفردات.
2- {كأنها كوكب دري} [24: 35].
كوكبا = 2.
محمد أبو زيد
12 جمادى الآخرة 1432هـ/15-05-2011م, 02:12 PM
(فَوْعلة) الاسم:
1- {ولولا دفع الله الناس بعضهم ببعض لهدمت صوامع} [22: 40]
الصومعة: كل بناء متصمع الرأس، أي: متلاصقة، جمعه صوامع. المفردات.
2- {وأنزل التوراة والإنجيل} [3: 3]
= 18.
في [شرح الشافية للرضى: 3/81 – 82]:«وتوراة عند البصريين (فوعلة) : من ورى الزند كتولج، فإن كتاب الله نور، وعند الكوفيين (تفعلة) والأول أولى، لكون (فوعل) أكثر من (تفعل)».
وفي [البحر: 2/ 370]:«وقد تكلف النحاة في اشتقاقها , وفي وزنها، وذلك بعد تقرير النحاة أن الأسماء الأعجمية لا يدخلها اشتقاق, ولا توزن.». [معاني القرآن للزجاج: 1/374 – 375]
محمد أبو زيد
12 جمادى الآخرة 1432هـ/15-05-2011م, 02:12 PM
(فَعْولة) الاسم:
1-{كأنهم حمر مستنفرة فرت من قسورة} [74: 50 – 51]
قيل: هو الأسد، وقيل: الرامي، وقيل: الصائد. المفردات.
محمد أبو زيد
12 جمادى الآخرة 1432هـ/15-05-2011م, 02:12 PM
(يفْعُل أو فَعُول) الاسم:
1- {ولا يغوث ويعوق ونسراً} [71: 23]
في [البحر: 8/ 342]: «قرأ الجمهور: {ولا يغوث ويعوق} بغير تنوين , فإن كانا عربيين, فمنع الصرف للعلمية ووزن الفعل، وإن كانا عجميين فمنع الصرف للعلمية والعجمية، وقرأ الأشهب: {ولا يغوثا ويعوقا} بتنوينهما.
قال صاحب اللوامح: جعلهما (فعولاً) , فأما في العامة ؛ فإنهما صفتان من الغوث والعوق (يفعل) منهما , وهما معرفتان,وهذا تخبط.
أما أولاً: فلا يمكن أن يكون (فعولاً)؛ لأن مادة (يغث) مفقودة , وكذلك (يعق).
وأما ثانياً: فليسا بصفتين من الغوث والعوق، لأن (يفعلا) لم يجيء اسماً ولا صفة،
التخريج على أحد وجهين:
أحدهما: أنه جاء على لغة من يصرف جميع مالا ينصرف عند عامة العرب، وذلك لغة , وقد حكاها الكسائي, وغيره.
الثاني: أنه صرف لمناسبة ما قبله وما بعده من المنون، كما قالوا: في صرف (سلاسلا),( سلاسلا),( قواريرا).».
محمد أبو زيد
12 جمادى الآخرة 1432هـ/15-05-2011م, 02:13 PM
(فَعُول) الاسم:
1-{ وإلى ثمود أخاهم صالحاً} [7: 73]
= 26.
في المفردات: «قيل: هو اسم أعجمي، وقيل: اسم عربي، وترك صرفه لكونه اسم قبيلة، وهو (فعول) من الثمد، وهو الماء القليل.».
المفردات.
2- {ولا الظل ولا الحرور} [35: 21]
الحرور: الريح الحارة. المفردات.
3- {فإن للذين ظلموا ذنوباً مثل ذنوب أصحابهم} [51: 59]
الذنوب: الفرس الطويل الذنب، والدلو التي لها ذنب، واستعير للنصيب كما استعير له السجل. المفردات.
4-{أفكلما جاءكم رسولٌ بما لا تهوى أنفسكم استكبرتم} [2: 87]
= 16. رسولاً = 23. رسوله = 84.
في المفردات: «وإبل مراسيل: منبعثة انبعاثاً سهلاً، ومنه الرسول: المنبعث, وتصور تارةً منه الرفق، فقيل: على رسلك إذا أمرته بالرفق، وتارةً الانبعاث، فاشتق منه الرسول، والرسول يقال تارةً للقول المتحمل, وتارةً لمتحمل القول والرسالة، والرسول يقال للواحد,والجمع.».
5- {وذللناهم لهم فمنها ركوبهم ومنها يأكلون} [26: 72]
قرئ: ركوبهم وركوبتهم، وهما ما يركب كالحلوب, والحلوبة. [الكشاف: 4/ 28]
6-{ولقد كتبنا في الزبور من بعد الذكر} [21: 105]
زبور = 2.
خص الزبور بالكتاب المنزل على داود عليه السلام. المفردات.
7- {والجان خلقناه من قبل من نار السموم} [15: 27]
السموم: الريح الحارة التي تؤثر تأثير السم. المفردات.
8- {سأرهقه صعوداً} [74: 17]
أي: عقبة شاقة. المفردات.
9-{ إلا عجوزاً في الغابرين} [26: 171، 37: 151]
= 2.
العجوز سميت لعجزها في كثير من الأمور. المفردات.
10- {وعلمناه صنعة لبوسٍ لكم} [21: 80]
يعني: الدروع. المفردات.
محمد أبو زيد
12 جمادى الآخرة 1432هـ/15-05-2011م, 02:13 PM
(فَعُولة) الاسم:
1- {إن الله لا يستحي أن يضرب مثلاً ما بعوضة فما فوقها} [2: 26]
المفردات: «البعوض: بنى لفظه من بعض، وذلك لصغر جسمها بالإضافة إلى سائر الحيوانات.».
2- {ومن الأنعام حمولةً وفرشاً} [6: 142]
في المفردات: «الحمولة لما يحمل.»
وقيل: الحمولة: الكبار التي تصلح للحمل، والفرش: الصغار. [الكشاف: 2/ 73]
محمد أبو زيد
12 جمادى الآخرة 1432هـ/15-05-2011م, 02:14 PM
(يَفْعِيل) الاسم:
1- {وأنبتنا عليه شجرةً من يقطين} [37: 146]
في [الكشاف: 4/ 62]: «اليقطين: كل ما ينسذج على وجه الأرض، ولا يقوم على ساق، كشجرة البطيخ والقثاء والحنظل، وهو (يفعيل) من قطن بالماء؛ إذا أقام به؛ وقيل: هو الدباء.».
وفي [معاني القرآن: 2/ 393] :«قيل: عند ابن عباس: هو ورق القرع؛ فقال: وما جعل ورق القرع من بين الشجر يقطيناً.كل ورقة اتسعت وسترت , فهي يقطين.».
محمد أبو زيد
12 جمادى الآخرة 1432هـ/15-05-2011م, 02:14 PM
يَفْعِل:
1-{يا أهل يثرب لا مقام لكم} [33: 13]
في المفردات: «أي: أهل المدينة، ويصح أن يكون أصله من هذا الباب, والياء تكون فيه زائدة.».
وفي [الكشاف: 3/ 528]:«يثرب اسم المدينة، وقيل: أرض وقعت المدينة في ناحية منها.».
وفي [العكبري: 2/ 99]:«يثرب: لا ينصرف للعلمية , ووزن الفعل، وفيه التأنيث.».
محمد أبو زيد
12 جمادى الآخرة 1432هـ/15-05-2011م, 02:14 PM
(تفْعِيل) الاسم:
1- {ومزاجه من تسنيم عيناً يشرب بها المقربون} [83: 27 – 28]
في المفردات: «تسنيم: قيل: هو عين في الجنة، رفيعة القدر, وفسر بقوله: {عيناً يشرب بها المقربون}.».
تسنيم: علم لعين بعينها، سميت بالتسنيم الذي هو مصدر.
وفي [الكشاف: 4/ 723]: «تسنيم: علم لعين بعينها، سميت بالتسنيم الذي هو مصدر سنمه: إذا رفعه، إما لأنها أرفع شراب في الجنة، وإما لأنها تأتيهم من فوق على ما روى: أنها تجرى في الهواء متسمنة ؛ فتنصب في أوانيهم.».
وفي[ العكبري: 2/ 151] :«تسنيم: علم. وقيل: مصدر، وهو الناصب عيناً.».
وانظر [معاني القرآن: 3/ 249]
وفي [البحر: 8/ 438] :«التسنيم: أصله الارتفاع، ومنه: تسنيم القبر، وسنام البعير، وتسنمته علوت سنامه.».
وقال في 442: «تسنيم: قال عبد الله وابن عباس: هو أشرف شراب في الجنة , وهو اسم مذكر لماء عين في الجنة.».
محمد أبو زيد
12 جمادى الآخرة 1432هـ/15-05-2011م, 02:14 PM
يَفْعُول:
1- {في سموم وحميم وظل من يحموم} [56: 43]
في المفردات: «يحموم: يفعول من ذلك, وقيل: أصله الدخان الشديد السواد.».
اليحموم: الأسود البهيم. [البحر: 8/ 208],[ الكشاف: 4/ 363]
2- {وقالوا لن نؤمن لك حتى تفجر لنا من الأرض ينبوعاً} [17: 90]
ب- {فسلكه ينابيع في الأرض} [39: 20]
في المفردات: «الينبوع: العين الذي يخرج منه الماء، وجمعه ينابيع.».
وفي [الكشاف: 2/ 693]: «ينبوعاً: عيناً غزيرة، من شأنها أن تنبع بالماء لا تقطع. يفعول من نبع الماء كيعوب من عب الماء.».
محمد أبو زيد
12 جمادى الآخرة 1432هـ/15-05-2011م, 02:15 PM
(أفعل) الاسم:
1- {ثم لتبلغوا أشدكم} [22: 5، 40: 67]
ب- {ولا تقربوا مال اليتيم إلا بالتي هي أحسن حتى يبلغ أشده} [6: 152]
= 5. أشدهما.
في [الكشاف: 3/ 145]:« {أشدكم}: الأشد: كمال القوة , والعقل؛ والتميز: وهو من ألفاظ الجموع التي ليس لها واحد.».
وفي [البحر: 4/ 253]: « {أشده}: جمع شدة, أو شد، أو شد، أو جمع لا واحد له من لفظه، أو مفرد لا جمع له، أقوال خمسة.».
محمد أبو زيد
12 جمادى الآخرة 1432هـ/15-05-2011م, 02:15 PM
(أفعول) الاسم:
1-{قتل أصحاب الأخدود} [85: 4]
في المفردات: «الخد، والأخدود: الشق في الأرض مستطيل غامض، وجمعه أخاديد، وأصل ذلك من خدى الإنسان والخد: يستعار للأرض».
[الكشاف: 4/ 730],[ البحر: 8/ 248]
محمد أبو زيد
12 جمادى الآخرة 1432هـ/15-05-2011م, 02:15 PM
(أفْعُولة) الاسم:
1- {ألقى الشيطان في أمنيته} [22: 52].
الأمنية: الصورة الحاصلة في النفس من تمني الشيء. المفردات.
محمد أبو زيد
12 جمادى الآخرة 1432هـ/15-05-2011م, 02:16 PM
(إفعال) الاسم:
1-{فأصابها إعصارٌ فيه نار} [2: 266]
الإعصار: ريح تثير الغبار. المفردات.
محمد أبو زيد
12 جمادى الآخرة 1432هـ/15-05-2011م, 02:16 PM
(إفعيل) الاسم:
1-{يطوف عليهم ولدان مخلدون بأكواب وأباريق} [56: 18]
الأباريق: ذوات الخراطيم. [الكشاف: 4/ 460]
وفي [البحر: 8/ 200]:«الإبريق إفعيل من البريق، وهو إناء للشرب له خرطوم. قيل: وأذن , وهو من أواني الخمر عند العرب.».
محمد أبو زيد
12 جمادى الآخرة 1432هـ/15-05-2011م, 02:16 PM
(فعل) الاسم:
1- {أهم خيرٌ أم قوم تبع} [44: 37، 50: 14]
تبع: كانوا رؤساء، سموا بذلك لاتباع بعضهم بعضاً في الرياسة والسياسة؛ وقيل: تبع: ملك يتبعه قومه، والجمع التتابعة. المفردات.
2- {أم لهم سلم يستمعون فيه} [52: 38]. سلماً
في المفردات: «السلم: ما يتوصل به إلى الأمكنة العالية، فيرجى به السلامة، ثم جعل اسماً لكل ما يتوصل به إلى شيء رفيع كالسبب.».
محمد أبو زيد
12 جمادى الآخرة 1432هـ/15-05-2011م, 02:17 PM
قراءة (فعل):
1-{حتى يلج الجمل في سم الخياط} [7: 40]
في [المحتسب: 1/ 249] :«ومن ذلك قراءة ابن عباس وسعيد بن جبير ومجاهد والشعبي وأبي العلاء بن الشخير ورويت عن أبي رجاء: {حتى يلج الجمل}؛ وقرأ: {الجمل} بضم الجيم وفتح اللام مخففة ابن عباس , وسعيد بن جبير بخلاف.
وقرأ: {الجمل} بضم الجيم وسكون الميم ؛ ابن عباس , وسعيد بن جبير بخلاف عنهما.
وقرأ:{الجمل} بضمتين والميم خفيفة؛ ابن عباس .
وقرأ أبو السمال: {الجمل} مفتوحة الجيم ساكنة الميم.
قال أبو الفتح: أما {الجمل} بالتثقيل، و {الجمل} بالتخفيف فكلاهما الحبل الغليظ من القنب، ويقال: حبل السفينة، ويقال: الحبال المجموعة، وكله قريب بعضه من بعض.
وأما {الجمل}:فقد يجوز في القياس أن يكون جمع جمل كأسد , وأسد ووثن , ووثن، وكذلك المضموم الميم أيضًا كأسد.
وأما {الجمل}: فبعيد أن يكون مخففاً من المفتوح لخفة الفتحة».
وفي [ابن خالويه: 43]: « {الجمل}: علي رضي الله عنه, وابن عباس.».
وفي [الكشاف: 2/ 103]: «قرأ ابن عباس: {الجمل} بوزن القمل؛ والجمل بوزن النصب، والجمل بوزن الحبل، ومعناها: القلس الغليظ، لأنه حبال جمعت، وجعلت جملة واحدة؛ وعن ابن عباس رضي الله عنه: إن الله أحسن تشبيهاً من أن يشبه بالجمل، يعني أن الحبل مناسب للخيط الذي يسلك من سم الإبرة، والبعير لا يناسب». [الإتحاف: 244]
وفي [البحر: 4/ 297]: «وعن الكسائي أن الذي روى الجمل عن ابن عباس كان أعجمياً, فشدد الميم لعجتمه، قال ابن عطية: وهذا ضعيف لكثرة أصحاب ابن عباس على القراءة المذكورة، ولكثرة القراء بها غير ابن عباس... ».
محمد أبو زيد
12 جمادى الآخرة 1432هـ/15-05-2011م, 02:17 PM
(فَعّال) الاسم:
1- {خلق الإنسانُ من صلصالٍ كالفخار} [55: 14]
الفخار: الجرار، وذلك لصوته إذا نقر، كأنما تصور بصورة من يكثر التفاخر.
المفردات.
2- {فليذوقوه حميم وغساق} [38: 57]
في [البحر: 7/ 406]:« {غساق} بتشديد السين، إن كان صفة، فيكون مما حذف موصوفها، وإن كان اسماً, ففعال قليل في الأسماء، جاء منه الكلاء، الجبان، القتاد، العقار، الخطار».
محمد أبو زيد
12 جمادى الآخرة 1432هـ/15-05-2011م, 02:17 PM
فعالة:
1-{فمن تصدق به فهو كفارة له} [5: 45]
= 3. فكفارته.
الكفارة: ما يغطى الإثم. المفردات.
محمد أبو زيد
12 جمادى الآخرة 1432هـ/15-05-2011م, 02:17 PM
(فِعَال) الاسم:
1- {ومنهم من إن تأمنه بدينارٍ لا يؤده إليك} [3: 75]
في [سيبويه: 27/ 127]: «ومن ذلك أيضًا قيراط, ودينار، تقول: قريريط, ودنينير؛ لأن الياء بدل من الراء والنون، فلم تلزم، ألا تراهم. قالوا: دنانير وقراريط، وكذلك الديباج. والديماس...
وانظر ص313، [الممتع: 371],[ شرح الشافية :4/ 211]».
2- {من بقلها وقثائها} [2: 61]
القثاء: اسم جنس، واحده قثاءه بضم القاف وكسرها، وقال الخليل: هو الخيار، ويقال: أرض مقثأة, أي: كثيرة الخيارة. [البحر: 1/219]
محمد أبو زيد
12 جمادى الآخرة 1432هـ/15-05-2011م, 02:18 PM
(فُعَّال) الاسم أو فُعْلان:
1- { والزيتون والرمان} [6: 99]
في [سيبويه: 2/ 11]: «وسألته عن: {رمان}, فقال: لا أصرفه، وأحمله على الأكثر.». [ الممتع :259]
وفي [البحر: 4/ 184]: « {رمان}: فعال، وليس بفعلان، لقولهم: أرض مرمنة».
2- {مما تنبت الأرض من بقلها وقثائها} [2: 61].
في [البحر: 1/ 233]: «وقرأ يحيى بن وثاب وطلحة بن مصرف وغيرهما: {وقثائها} بضم القاف». [الكشاف: 1/145]
محمد أبو زيد
12 جمادى الآخرة 1432هـ/15-05-2011م, 02:18 PM
(فعيل) الاسم:
1- {وأمطرنا عليها حجارةً من سجيلٍ منضود} [11: 82]
ب- {ترميهم بحجارة من سجيلٍ} [105: 4]
السجيل: حجر وطين مختلط، وأصله فيما قيل فارسي معرب. المفردات. معربة. [الكشاف: 2/416]
وفي [البحر: 5/ 237]: «السجيل، والسجين: الشديد من الحجر، قال: أبو عبيدة ... وقال الفراء: طين طبخ حتى صار بمنزلة الآجر. وقيل: هو فارسي». وانظر ص249, [معاني القرآن: 2/ 24]
2- {كلا إن كتاب الفجار لفي سجين وما أدراك ما سجين} [83: 7 – 8]
في المفردات: «السجين: اسم لجهنم بإزاء (عليين) وزيد لفظه تنبيها على زيادة معناه وقيل: هو اسم للأرض السابعة».
وفي [الكشاف: 4/ 721]:«سجين: كتاب جامع، هو ديوان الشر، دون الله فيه أعمال الشياطين وأعمال الكفرة ... وهو كتاب مرقوم مسطور، وسمي (سجينا) فعيلا من السجن، وهو الحبس والتضييق لأنه سبب الحبس والتضييق في جهنم».
3- {وآتت كل واحدة منهن سكيناً} [12: 31]
السكين: سمي لإزالته حركة المذبوح. المفردات.
4- {ذلك بأن منهم قسيسين ورهباناً} [5: 82]
في المفردات: «القس والقسيس: العالم العابد من رءوس النصارى، وأصل القس: تتبع الشيء وطلبه بالليل».
وفي [البحر: 4/3]: «القس: بفتح القاف: تتبع الشيء، ويقال: قس الأثر: تتبعه وقصه أيضًا. والقس: رئيس النصارى في الدين والعلم، وجمعه قسوس، سمي بالمصدر لتتبعه العلم والدين، وكذلك القسيس فعيل كالشريب، وجمع القسيس بالواو والنون، وجمع أيضًا على قساوسة , وزعم ابن عطية أن القس بفتح القاف, وكسرها, والقسيس: اسم أعجمي.».
محمد أبو زيد
12 جمادى الآخرة 1432هـ/15-05-2011م, 02:18 PM
فعيل الاسم:
1- {الزجاجة كأنها كوكبٌ دري} [24: 35]
في [سيبويه: 2/ 326]:«ويكون على (فعيل) , وهو قليل في الكلام؛ قالوا: المريق حدثنا أبو الخطاب, عن العرب، وقالوا: كوكب دري، وهو صفة.».
وفي [الكشاف: 3/ 242]: «دري: منسوب إلى الدر، أي: أبيض متلألئ , ودريء بوزن سكيت: يدفع الظلام بصوته.».
وفي [البحر: 6/ 456]:«والظاهر نسبة الكوكب إلى الدر لبياضه , وصفاته، ويحتمل أن يكون أصله الهمز فأبدل.». [العكبري: 2/ 82]
وفي [معاني القرآن: 2/252]:«ولا تعرف جهة ضمم أوله , وهمزه، لا يكون في الكلام (فعيلى) إلا عجمياً.».
وفي [النشر: 2/ 332]:«قرأ حمزة, وأبو بكر بضم الدال, والمد, والهمز.».
وفي [البحر: 6/ 456]:«قيل: ولا يوجد (فعيل) إلا قولهم مريق للعصفور، ودرى في هذه القراءة، وسرية، إذا قيل: إنها مشتقة من السرور، وأبدل من أحد المضاعفين الياء، وسمع مريخ، بضم الميم وكسرها وقيل: درى في الأصل (فعول) كسبوح , فاستثقل الضم, فرد إلى الكسر.».
محمد أبو زيد
12 جمادى الآخرة 1432هـ/15-05-2011م, 02:19 PM
(فَعُّول) الاسم:
1- {حتى إذا جاء أمرنا وفار التنور قلنا} [11: 40]
= 2.
في [الممتع: 30]: «وحكى عن ثعلب أنه قال في{تنور}: إن وزنه (تفعول) من النار، وذلك باطل، إذ لو كان كذلك لكان تنوروا، والصواب أنه (فعول) من تركيب ت ن ر, وإن لم ينطق به.».
وفي [النهر: 5/ 221]:«التنور: وجه الأرض, وهو مستوقد النار، وزنه (فعول) عند أبي علي، وهو أعجمي, وليس بمشتق، وقال ثعلب: وزنه (تفعول) من النور، وأصله تنوور، فهمزت الواو، ثم خففت، وشدد الحرف الذي قبله.».
2- {أذلك خيرٌ نزلاً أم شجرةُ الزقوم} [37: 62]
= 3.
في المفردات: «شجرة الزقوم: عبارة عن أطعمة كريهة في النار». [البحر: 7/ 363]
محمد أبو زيد
12 جمادى الآخرة 1432هـ/15-05-2011م, 02:19 PM
(فَعِّيل) الاسم:
1-{كأنها كوكبٌ دري} [24: 35]
في [البحر: 6/456]: «قرأ قتادة, وأبان بن عثمان, وابن المسيب:{درى} بفتح الدال.
قال ابن جني: وهذا عزيز لم يحفظ منه إلا السكينة، بفتح السين , وشد الكاف .
وحكى الأخفش: كوكب دريء، وعليك بالسكينة والوقار؛ وحكى الفراء بكسر السين.». [ابن خالويه: 102],[ الكشاف: 3/ 242] [العكبري: 2/ 82],[المحتسب: 2/110]
محمد أبو زيد
12 جمادى الآخرة 1432هـ/15-05-2011م, 02:19 PM
(فِعِلَ) الاسم:
1- {ولقد أضل منكم جبلاً كثيراً} [36: 62]
في المفردات: «وفلان ذو جبلة, أي: غليظ الجسم، وثوب جيد الجبلة؛ وتصور فيه معنى العظم، فقيل للجماعة العظيمة: جبل .
قال تعالى: {ولقد أضل منكم جبلاً كثيراً} , أي : جماعة، تشبيها للجبل في العظم».
الجبلة: الأمة العظيمة. [النهر: 7/ 341],[ البحر: 344]
2- {يوم نطوي السماء كطي السجل للكتب} [21: 104]
في المفردات: «السجل: قيل حجر كان يكتب فيه ثم سمى كل ما يكتب فيه سجلاً, قال تعالى: {كطي السجل للكتب}, أي: كطيه لما كتب فيه، حفظا له».
وفي [الكشاف: 3/137]:«وهو الصحيفة، أي: كما يطوى الطومار للكتابة، أي: ليكتب فيه, أو لما يكتب فيه؛ لأن (الكتاب) أصله المصدر كالبناء, ثم يوقع على المكتوب.».
وقيل: السجل: ملك يطوى كتب بني آدم إذا رفعت إليه. وفي: [معاني القرآن: 2/213], السجل: الصحيفة.
محمد أبو زيد
12 جمادى الآخرة 1432هـ/15-05-2011م, 02:19 PM
قراءة
1-{أفلا ينظرون إلى الإبل كيف خلقت} [88: 17]
في [ابن خالويه: 172]: «بتشديد اللام: {الإبل} عن أبي عمرو، قال: من قرأ بالتشديد أراد السحاب، وقد رويت عن أبي جعفر: {الإبل} بسكون الياء:الأصمعي , عن أبي عمرو.».
محمد أبو زيد
12 جمادى الآخرة 1432هـ/15-05-2011م, 02:20 PM
(فِعلة) الاسم:
1- {واتقوا الذي خلقكم والجبلة الأولين} [26: 184]
في [النهر: 7/ 37]: «الجبلة: الخلق, وقيل: الخلق المتجمد الغليظ، مأخوذ من الجبل.». [البحر: 38]
محمد أبو زيد
12 جمادى الآخرة 1432هـ/15-05-2011م, 02:20 PM
فُعُل:
1- {يوم نطوي السماء كطي السجل للكتب} [21: 104]
في [ابن خالويه: 93]: « {السجل}، عيسى, وأبو زيد , عن أبي عمرو , والحسن , {السجل} بضمتين، أبو هريرة».
وفي [البحر: 6/ 343]: «أبو هريرة , وصاحبه, وأبو زرعة بن عمرو بن جرير: {السجل}، بضمتين وتشديد اللام , والأعمش وطلحة , وأبو السمال: (السجل) بفتح السين، والحسن, وعيسى بكسرها، والجيم في هاتين القراءتين ساكنة، واللام مخففة. وقال أبو عمرو: قراءة أهل مكة مثل قراءة الحسن.». [المحتسب: 2/67]
2- {ولقد أضل منكم جبلاً كثيراً} [36: 62]
روى روح بضم الجيم, والباء, وتشديد اللام. [النشر: 2/ 355],[الإتحاف :366]
3- {والبدن جعلناها لكم من شعائر الله} [22: 36].
قرأ ابن أبي إسحاق أيضًا بضم الباء , والدال, وتشديد النون، فاحتمل أن يكون اسماً مفرداً بني على (فعل) كعتل، واحتمل أن يكون من التضعيف الجائز في الوقف، وأجرى الوصل مجرى الوقف. [البحر: 6/369],[الكشاف: 3/ 158]
محمد أبو زيد
12 جمادى الآخرة 1432هـ/15-05-2011م, 02:20 PM
فعلة:
1-{واتقوا الذي خلقكم والجبلة الأولين} [26: 184]
في [الإتحاف: 334]: «عن الحسن: {والجبلة} بضم الجيم , والباء، والجمهور بكسرها , وهما لغتان.».
وفي[ البحر: 7/38] :«وقرأ أبو الحصين, والأعمش, والحسن بضمهما , وشد اللام في القراءتين , في بناءين للمبالغة.». [ابن خالويه: 107]
محمد أبو زيد
12 جمادى الآخرة 1432هـ/15-05-2011م, 02:21 PM
فعليت:
1- {قال عفريتٌ من الجنِ أنا آتيك به} [27: 39]
في [سيبويه: 2/ 326]: «ويكون على (فعليت) نحو، عفريت، وهو صفة».
وقال في ص119: «كما تقول: عفر، فيدلك على عفريت بأن تاءه زائدة».
وانظر[ ص281، 348],[ الممتع :58، 125، 203],[المقتضب: 1: 60],[المنصف: 3/ 28]
قرأ أبو حيوة بفتح العين. [ابن خالويه: 109],[ البحر: 7/76]
محمد أبو زيد
12 جمادى الآخرة 1432هـ/15-05-2011م, 02:21 PM
فعلية:
في [البحر: 7/ 76]: «قرأ أبو رجاء , وأبو السمال, وعيسى، ورويت عن أبي بكر بن الصديق، (عفرية) بكسر العين , وسكون الفاء، بعدها ياء مفتوحة، بعدها تاء التأنيث.».
[ابن خالويه: 109],[ المحتسب: 2/141]
محمد أبو زيد
12 جمادى الآخرة 1432هـ/15-05-2011م, 02:21 PM
فعلوت:
1- {فمن يكفر بالطاغوت ويؤمن بالله فقد استمسك بالعروة الوثقى} [2: 256]
= 8.
في المفردات: «والطاغوت: عبارة عن كل متعد، وكل معبود من دون الله، ويستعمل في الواحد والجمع، ووزنه فيما قيل: فعلوت، نحو: جبروت وملكوت؛
وقيل: أصله طغووت , ولكن قلب لام الفعل، نحو: صاعقة وصاقعة، ثم قلب الواو ألفاً لتحركها, وانفتاح ما قبلها.».
وانظر [البحر: 2/ 272],[ سيبويه: 2/22], والمخصص 11: 25], والمذكر, والمؤنث للمبرد.
2- {وكذلك نرى إبراهيم ملكوت السموات والأرض} [6: 75]
في المفردات: «والملكوت: مختص بملك الله تعالى، وهو مصدر ملك، أدخلت فيه التاء، نحو رهيوت ورحموت».
وانظر [سيبويه: 2/ 119، 327، 348، 395],[ البحر: 4/ 165]
محمد أبو زيد
12 جمادى الآخرة 1432هـ/15-05-2011م, 02:21 PM
الاسم على (فعل):
1- {ثاني عطفه} [22: 9]
قرأ الأعرج {عطفه}. [ابن خالويه: 94]
محمد أبو زيد
12 جمادى الآخرة 1432هـ/15-05-2011م, 02:22 PM
فعلين:
1- {ولا طعام إلا من غسلين} [69: 36].
في المفردات: «الغسلين: غسالة أبدان الكفار في النار».
وفي [الكشاف: 4/606]: «الغسلين: غسالة أهل النار , وما يسيل من أبدانهم من الصديد والدم , (فعلين) من الغسل.».
محمد أبو زيد
12 جمادى الآخرة 1432هـ/15-05-2011م, 02:22 PM
فعلون:
1- { إن كتاب الأبرار لفي عليين وما أدراك ما عليون} [83: 18 – 19]
في المفردات: «قيل: هو اسم أشرف الجنان، كما أن سجينا اسم شر النيران، وقيل: بل ذلك في الحقيقة اسم سكانها، وهذا أقرب إلى العربية، إذا كان هذا الجمع يختص بالناطقين، والواحد. علي كبطيخ».
وفي [الكشاف: 4/722]: « {عليون}: علم ديوان الخير الذي دون فيه كل ما عملته الملائكة , وصلحاء الثقلين، منقول من جمع على (فعيل) من العلو كسجين من السجن.».
محمد أبو زيد
12 جمادى الآخرة 1432هـ/15-05-2011م, 02:22 PM
مفعل الاسم:
1- {وإلى مدين أخاهم شعيباً} [7: 85].
= 10.
2- {وآتينا عيسى بن مريم البينات} [2: 87]
= 34.
الميم في {مدين}, {مريم} زائدة , والياء أصل، فوزنهما (مفعل) ولم نقل بزيادة الياء , وأصالة الميم لعدم وجود (فعيل) في كلامهم، وكان القياس قلب الياء فيهما ألفاً، لكن شذ فيهما التصحيح.
[شرح الشافية للرضى: 2/ 391،[ ابن يعيش: 9/ 149],[الممتع: 488]
محمد أبو زيد
12 جمادى الآخرة 1432هـ/15-05-2011م, 02:22 PM
مفل أو معل:
1- {لولا أنزل عليه ملك} [6: 8].
= 10. ملكاً = 3. الملكين.
ملك: إن أخذ من (لأك) كان مخفف الهمزة لا غير، فوزنه (مغل) وإن أخذ من (ألك) كان مقلوباً, ومخفف الهمزة.
[الخصائص: 2/78 – 79، 3: 274],[ أمالي الشجري: 2/ 20],[شرح الشافية للرضى: 2/ 246]
[البحر المحيط: 1/ 137],[ رسالة الملائكة لأبي العلاء إصلاح المنطق: 1، 71، 159]
[المنصف: 2/ 102، 103، 104],[الروض الأنف: 2: 122],[ سيبويه: 2/ 379]
محمد أبو زيد
12 جمادى الآخرة 1432هـ/15-05-2011م, 02:23 PM
مِفْعَل:
1-{ ويهييء لكم من أمركم مرفقاً} [18: 16]
هو ما يرتفق به، أي: ينتفع.
[الكشاف: 2/ 707],[ البحر: 6/ 107]
محمد أبو زيد
12 جمادى الآخرة 1432هـ/15-05-2011م, 02:26 PM
مِفْعال:
1- {إن الله لا يظلم مثقال ذرة} [4: 40]
في المفردات: «المثقال: ما يوزن به، وهو من الثقل، وذلك اسم لكل سنج.».
2- { كلما دخل عليها زكريا المحراب وجد عندها رزقاً} [3: 37]
= 4.
في المفردات: «محراب المسجد: قيل: سمي بذلك، لأنه موضع محاربة الشيطان والهوى, وقيل: الأصل فيه أن محراب البيت صدر المجلس، ثم اتخذت المساجد، فسمي صدره به. وقيل: بل المحراب أصله في المسجد».
فسمي صدر البيت محرابًا، تشبيهاً بمحراب المسجد، فكان هذا أصح.
وفي [الكشاف: 1/ 358]: «قيل بني لها زكريا محراباً في المسجد, أي: غرفة يصعد إليها بسلم.
وقيل: المحراب أشرف المجالس , ومقدمتها، كأنها وضعت في أشرف موضع من بيت المقدس.».
وفي [البحر : 2/433]: «المحراب, قال أبو عبيدة: سيد المجالس , وأشرفها , ومقدمها.
وقال الأصمعي: الغرفة.
وقال الزجاج: الموضع العالي الشريف.
وقال أبو عمرو ابن العلاء: القصر لشرفه وعلوه.
وقيل: المسجد.
وقيل: محرابة المعهود».
وفي [معاني القرآن للزجاج: 1/ 406]: «المحراب في اللغة: الموضع العالي الشريف.».
3- {إن ربك لبالمرصاد} [89: 14]
ب- {إن جهنم كانت مرصاداً} [78: 21]
في المفردات: «وقوله عز وجل: {إن ربك لبالمرصاد}تنبيهاً على أنه لا ملجأ, ولا مهرب .
والمرصد: موضع الصد، والمرصاد نحوه، لكن يقال للمكان الذي اختص بالترصد, قال تعالى: {إن جهنم كانت مرصاداً} تنبيهاً أن عليها مجاز الناس.».
وفي [الكشاف: 4/ 688]:«المرصاد: الحد الذي يكون فيه الرصد.».
وقال في ص748:«المرصاد: المكان الذي يترتب فيه الرصد، وهو مفعال من رصده، كالميقات من وقته.».
وفي [البحر: 8/413]:« {مرصاداً} مفعال من الرصاد .
وقال مقاتل: مجلساً للأعداء، وممرًا للأولياء، ومفعال للمذكر والمؤنث بغير تاء، وفيه معنى النسب، أي: ذات رصد، وكل ما جاء من الأخبار , والصفات على معنى النسب فيه التكثير واللزوم.
وقال الأزهري: المرصاد: المكان الذي يرصد فيه العدو.».
وقال في ص470:«والمرصاد والمرصد: المكان الذي يرصد فيه العدو مفعال من رصده.
قال ابن عطية: ويحتمل أن يكون المرصاد في الآية اسم فاعل كأنه قال لبالمراصد، فغير ببناء المبالغة، ولو كان زعم لم تدخل الباء.».
4- {وكذب الذين من قبلهم وما بلغوا معشار ما آتيناهم} [34: 45]
في المفردات: «معشار الشيء: عشره.».
وفي [الكشاف: 3/ 589]:«المعشار: كالمرباع وهما العشر والربع».
5-{ وكل شيءٍ عنده بمقدار} [13: 8]
ب- {ثم يعرج إليه في يومٍ كان مقداره ألف سنةٍ} [32: 5]
ج- {تعرج الملائكة والروح إليه في يوم كان مقداره خمسين ألف سنةٍ} [70: 4]
في المفردات: «مقدار الشيء للشيء: المقدر له وبعد وقتاً كان, أو زماناً, أو غيرهما.».
وفي [الكشاف: 2/516]: «بمقدار: بقدر واحد لا يجاوزه , ولا ينقص عنه.». [البحر: 5/ 370]
6- {لكل جعلنا منكم شرعةً ومنهاجاً} [5: 48]
في المفردات: «نهج الأمر: وضح، وأنهج، وضح، ومنهج الطريق, ومنهاجه.».
وفي [الكشاف: 1/ 640]: « {ومنهاجاً}:طريقاً واضحاً في الدين تجرون عليه.».
وفي [البحر: 3/ 502]:«الشرعة, والمنهاج: لفظان لمعنى واحد، أي: طريقاً, وكرر للتوكيد.».
7- {ولله ميراث السموات والأرض} [3: 180، 57: 10]
في المفردات: «وسمي بذلك المنتقل عن الميت، فيقال للقنية الموروثة: ميراث,وإرث.».
وفي [الكشاف: 1/446]:«أي: وله فيها ما يتوارثه أهلها من مال وغيره.».
وفي[3: 129]: فيه قولان:
أحدهما: أنه تعالى له ملك جميع ما يقع من إرث في السموات والأرض, وأنه هو المالك له حقيقة.
والقول الثني: أنه خبر بفناء العالم, وأن جميع ما يخلفونه فهو وارثه.
8- {فتم ميقات ربه أربعين ليلة} [7: 142، 143]
= 3. ميقاتنا. لميقاتنا = 2. ميقاتهم.
في [البحر: 4/ 380]: «الميقات: ما وقت له من الوقت، وضربه لذلك .
والفرق بين الميقات , والوقت: أن الميقات ما قدر فيه عمل من الأعمال, والوقت وقت الشيء.».
وفي [الكشاف: 2/ 151]: «الميقات: ما وقته لذلك من الوقت,وضربه له.».
وفي المفردات: «الميقات: الوقت المضروب للشيء والوعد الذي جعل له وقت».
9- {وإذ أخذنا ميثاق بني إسرائيل} [2: 83]
= 10. ميثاقا = 3. ميثاقكم = 4.
في المفردات: «الميثاق: عقد مؤكد يمين وعهد.».
وفي [العكبري: 1/ 15]: « {ميثاقه}: مصدر بمعنى الميثاق ... ».
وفي [البحر: 1/ 127 – 128]:«الميثاق: مفعال من الوثاقة، وهو الشد في العقد .
قال أبو محمد بن عطية: هو اسم في موضع المصدر,ولا يتعين ما ذكر، بل قد أجاز الزمخشري أن يكون بمعنى التوثقة، كما أن الميعاد بمعنى الوعد، والميلاد بمعنى الولادة، وظاهر كلام الزمخشري أن يكون مصدرًا، والأصل في مفعال أن يكون وصفاً نحو: مطعام ومسقام ومذكار، وقد طالعت كلام أبي العباس بن الحاج , وكلام أبي عبد الله محمد بن مالك، وهما من أوعب الناس لأبنية المصادر، فلم يذكرا (مفعالاً) في أبنية المصادر.».
محمد أبو زيد
12 جمادى الآخرة 1432هـ/15-05-2011م, 02:27 PM
مفعيل:
1- {فديةٌ طعامُ مسكين} [2: 184]
= 8. مسكيناً = 3.
في المفردات: «والمسكين: قيل: هو الذي لا شيء له، وهو أبلغ من الفقير.».
محمد أبو زيد
12 جمادى الآخرة 1432هـ/15-05-2011م, 02:27 PM
فيعلان:
1- {والحب ذو العصف والريحان} [55: 12]
ب- {فروحٌ وريحان} [56: 89]
في [العكبري: 2/ 134]: «الأصل في: {ريحان} : ريوحان، على فيعلان، قلبت الواو ياءً, وأدغمت، ثم خفف مثل سيد. وقيل: هو (فعلان) قلبت الواو ياء, وإن سكنت , وانفتح ما قبلها.».
وفي [البحر: 8/ 190]: «ريحان: من ذوات الواو، وأجاز أبو علي أن يكون اسماً وضع موضع المصدر، وأن يكون مصدراً على وزن (فيعلان) كالليان، وأبدلت الواو ياءً, وأدغمت في الياء، ثم حذفت عين الكلمة لا، كما قالوا: سيد , وميت.».
محمد أبو زيد
12 جمادى الآخرة 1432هـ/15-05-2011م, 02:27 PM
(فَعْلان) الاسم:
1- {فمثله كمثلِ صفوان عليه تراب} [2: 264]
الصفوان كالصفا، واحدته صفوانه. المفردات. الكشاف. [النهر: 2/ 309]
2- {يخرج منهما اللؤلؤ والمرجان} [55: 22، 58]
المرجان: صغار اللؤلؤ. المفردات.
3- {سرابيلهم من قطران} [14: 50]
قرأ عمر بن الخطاب , وعلي بن أبي طالب: {من قطران}، وهو في شعر أبي النجم. [البحر: 5/ 440]
محمد أبو زيد
12 جمادى الآخرة 1432هـ/15-05-2011م, 02:27 PM
(فِعْلان) الاسم:
1- {وخلق الإنسان ضعيفاً} [4: 28]
= 65.
إنسان: فعلان عند البصرية من الأنس.
2- {إن الله اصطفى آدم ونوحاً وآل إبراهيم وآل عمران} [3: 33]
= 3.
محمد أبو زيد
12 جمادى الآخرة 1432هـ/15-05-2011م, 02:28 PM
(فُعْلان) الاسم:
1- {يا أيها الناس قد جاءكم برهان من ربكم} [4: 174].
= 3. برهانكم = 3. برهانان.
في المفردات: «البرهان: بيان الحجة، وهو (فعلان) مثل الرجحان والثنيان. وقال بعضهم: هو مصدر بره بيره إذا أبيض، ورجل أبره، وامرأة برهاء، وقوم بره».
وفي [البحر: 1/ 337]: «البرهان الدليل على صحة الدعوى, قيل: هو مأخوذ من البره، فتكون النون رائدة , وقيل: من البرهنة، وهي البيان.
قالوا: برهن: إذا بين، فتكون النون أصلية، لفقدان (فعلن) , ووجود (فعلل) فينبي على هذا الاشتقاق التسمية ببرهان هل يتصرف , أو لا يتصرف.».
ذكر في اللسان في مادتي (بره) و(برهن) , ونقل عن الأزهري أن (برهن) مولد، وخرجها على التوهم, وفي أساس البلاغة أنه مولد.
2- {إن الله يحب الذين يقاتلون في سبيله صفاً كأنهم بنيان مرصوص} [61: 4]
بنيانا = 2. بنيانهم = 2.
في المفردات: «البنيان: واحد لا جمع ... , وقال بعضهم: بنيان جمع بنيانه، مثل شعير وشعيرة ... وهذا الجمع يصح تذكيره وتأنيثه.».
وفي [المخصص: 5/ 121 – 122]: «قال أبو علي: البنيان مصدر وهو جمع أيضًا على حد شعير وشعيرة؛ لأنهم قالوا: في الواحد بنيانه ... وليس بنيان جمع بناء لأن (فعلان) إذا كان جمعا لم تلحقه تاء التأنيث , وقد يكون ذلك في المصادر نحو: ضرب وضربة، وإتيان وإتيانة.».
3- {فألقى موسى عصاه فإذا هي ثعبانٌ مبين} [7: 107، 26: 32]
4- {أتجادلونني في أسماءٍ سميتموها أنتم وآباؤكم ما نزل الله بها من سلطان} [7: 71]
= 24، سلطاناً = 11، سلطانه ...
في المفردات: «السلاطة: التمكن من القهر,ومنه سمي السلطان .
وسمي الحجة سلطاناً؛ وذلك لما يلحق من الهجوم على القلوب».
5- {فأرسلنا عليهم الطوفان} [7: 133]
ب- {فأخذهم الطوفان} [29: 14]
في المفردات: «الطوفان: كل حادثة تحيط بالإنسان ... وصار متعارفا في الماء المتناهي في الكثرة؛ لأجل أن الحادثة التي نالت قوم نوح كانت ماء.».
6- {شهر رمضان الذي أنزل فيه القرآن} [2: 185]
= 58. قرآناً = 10. قرآنه.
في المفردات: «القرآن في الأصل مصدر نحو كفران ورجحان , وقد خص بالكتاب المنزل على محمد صلى الله عليه وعلى آله وسلم، فصار له كالعلم.».
وفي [البحر: 2/ 26 – 27]: «القرآن: مصدر قرأ، وأطلق على ما بين الدفتين من كلام الله عز وجل، وصار علماً على ذلك، وهو من إطلاق المصدر على اسم المفعول: ومن لم يهمز فالأظهر أن يكون ذلك من باب النقل والحذف، أو تكون أهلية أصلية من قرنت الشيء إلى الشيء ضممته.».
7- {ولقد آتينا لقمان الحكمة } [31: 12، 13]
في المفردات: «لقمان: اسم الحكيم المعروف، واشتقاقه يجوز أن يكون من لقمت الطعام ألقمه, وتلقمته، ورجل تلقام: كثير الأكل.».
محمد أبو زيد
12 جمادى الآخرة 1432هـ/15-05-2011م, 02:28 PM
(فَعَلان) الاسم:
1-{شهر رمضان الذي أنزل فيه القرآن} [2: 185]
في المفردات: «هو من الرمض: أي شدة وقع الشمس، يقال: أرمضته فرمض، أي: أحرقته الرمضاء، وهي شدة حر الشمس».
وفي [البحر: 2/ 26]: «رمضان: علم على شهر الصوم، وهو علم جنس، ويجمع على رمضانات وأرمضة، وعلقة هذا الاسم من مدة كان فيها في الرمض، وهي شدة الحر، كما سمي الشهر ربيعاً من مدة الربيع , وجمادى من مدة الجمود. ويقال: رمض الصائم يرمض: احترق جوفه من شدة العطش ... , وقيل: سمي رمضان؛ لأنه يرمض الذنوب, أي: يحرقها بالأعمال الصالحة.».
محمد أبو زيد
12 جمادى الآخرة 1432هـ/15-05-2011م, 02:28 PM
قراءة:
1- {فمثله كمثل صفوان عليه تراب} [2: 264]
في [ابن خالويه: 16] : « {صفوان} بفتح الفاء سعيد بن المسيب , والزهري.».
وفي [البحر: 2/ 309]: «قيل: وهو شاذ في الأسماء، وإنما بابه المصادر كالغليان والنزوان، وفي الصفات رجل صحيان، وتيس عدوان.».
محمد أبو زيد
12 جمادى الآخرة 1432هـ/15-05-2011م, 02:29 PM
(فُعَيلان) الاسم:
1- {واتبعوا ما تتلوا الشياطين على ملك سليمان} [2: 102]
= 17.
في [البحر: 1/ 318 – 319]: «سليمان: اسم أعجمي، امتنع صرفه للعلمية والعجمة، وليس امتناعه من الصرف للعلمية , وزيادة الألف والنون كعثمان؛ لأن زيادة الألف والنون موقوفة على الاشتقاق والتصريف، والتصريف والاشتقاق لا يدخلان الأسماء الأعجمية.».
محمد أبو زيد
12 جمادى الآخرة 1432هـ/15-05-2011م, 02:29 PM
(فَعِلان) الاسم:
1-{سرابيلهم من قطرانٍ} [14: 50]
في المفردات: «القطران: ما يتقطر من الهناء , وقريء: {من قطران}, أي: من نحاس مذابٍ.».
وفي [الكشاف: 2/ 567]:«وهو ما ينحلب من شجر يسمى الأبهل، فيطبخ، فتهنأ به الإبل الجربى، فيحرق الجرب بحره وحدته والجلد، وقد تبلغ حرارته الجوف».
محمد أبو زيد
12 جمادى الآخرة 1432هـ/15-05-2011م, 02:29 PM
(فُعُلان) الاسم:
1- {عهد إلينا ألا نؤمن لرسول حتى يأتينا بقربانٍ تأكله النار} [3: 183]
في [المحتسب: 1/ 177 – 178]: «ومن ذلك ما رواه دوح , عن أحمد عن عيسى أنه كان يقرأ: {بقربانٍ} بضم الراء. قال أبو الفتح: ينبغي أن يكون أصله (قربان) ساكنة الراء، والضمة فيها إتباع، لتعذر (فعلان) في الكلام، وحكى صاحب الكتاب منه السلطان، وذهب إلى أن ضمة اللام اتباع كضمة الراء في القرفصاء... ومثله من الاتباع ما حكاه من قولهم منتن، وهو منحدر من الجبل... ».
في [كتاب سيبويه: 2/322]:«ولا نعلم في الكلام، فعلان , ولا فعلان, ولا شيئًا من هذا النحو لم نذكره, ولكنه قد جاء (فعلان) وهو قليل، قالوا: السلطان، وهو اسم». وانظر [الممتع : 124]
وفي [ابن خالويه: 23] :« {بقربان}: بضمتين، عيسى بن عمر. قال ابن خالويه: هذه زيادة على سيبويه؛ لأنه ذكر أنه ليس في كلام العرب كلمة على (فعلان) إلا سلطان.».
وفي [الكشاف: 1/248]: «قرئ بضمتين، ونظيره سلطان».
وفي [البحر: 3/ 132]: «وقرأ عيسى بن عمر: {بقربان} بضم الراء؛ اتباعاً لضمة القاف وليس بلغة لأنه ليس في الكلام فعلان، بضم الفاء والعين، وحكى سيبويه السلطان بضم اللام, وقال: إن ذلك على الاتباع , لم يقل سيبويه إن ذلك على الاتباع. ».
وما تعقب به أبو حيان ابن عطية هو الموافق لنص سيبويه كما ذكرناه، وابن عطية ردد كلام أبي الفتح , ولم ينسبه إليه , وكان يجمل بأبي حيان أن يبين ذلك , ويرد على ابن جني.
2- {يبشرهم ربهم برحمة منه ورضوان} [9: 21]
في [البحر: 5/ 21]: «قرأ الأعمش: {ورضوان} بضم الراء والضاد معاً
قال أبو حاتم: لا يجوز هذا، وينبغي أن يجوز، فقد قالت العرب: سلطان بضم اللام، وأورده التصريفيون في أبنية الأسماء.».
ب- {ورضوان من الله أكبر} [9: 72]
في[البحر: 5/ 72]: «قرأ الأعمش بضمتين, قال صاحب اللوامح: وهي لغة.».
3- {ما لم ينزل به سلطاناً} [3: 151]
في [البحر: 4/170]:«قرئ: {سلطاناً} بضم اللام، وهل ذلك لغة، فيثبت به بناء (فعلان) بضم الفاء والعين, أو هو اتباع، فلا يثبت به».
ب- {ولقد أرسلنا موسى بآياتنا وسلطانٍ مبين} [40: 23]
قرأ عيسى :{وسلطانٍ} بضم اللام. [البحر: 7/459]
محمد أبو زيد
12 جمادى الآخرة 1432هـ/15-05-2011م, 02:30 PM
فعلياء:
1- {سيماهم في وجوههم} [48: 29]
في [ابن خالويه: 142]:« {سيمياؤهم}: بزيادة الياء والمد، مع ضم الهمزة، بعضهم.
قال ابن خالويه: وهي لغة فصيحة قد جاءت في الشعر:
لام رماه الله بالحسن مقبلاً = له سيمياء ما تشق على البصر
كأن الثريا علقت في جبينه = وفي أنفه الشعر وفي حده القمر
وفيه ثلاث لغات: سيمى، بالقصر، وهي الجودى، وسيماء بالمد، وسيمياء بزيادة ياء المد». [البحر: 8/ 102]
2- {يعرفون المجرمون بسيماهم} [55: 41]
في [ابن خالويه: 149]: «بسيمياهم، حماد بن أبي سليمان».
وفي [البحر: 8/ 196]: «قرأ حماد بن أبي سليمان، بسيميائهم».
vBulletin® v3.8.8, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir